”القرارات التي تصنعها الكرامة صائبة، حتى وإن اوجعتك .

"وحدهم الذين غرقوا بما يكفي .. يتحدَّثون عن الأشياء بعمقٍ واضح"

الحرية أن لا تكون مدانًا لأحد ولا مقيدًا أو منتظرًا أحد، أن تنام كلّ ليلة مؤمنا أنَّك لا تزال واقفًا ولا يعود الفضل لأحد غير توازن قدميك .

ماذا لو أننا جميعًا مخطئين ؟
والطريقة الصحيحة للعيش هي
الا نعيش من الأساس !

‏من عرف أيامًا سيئة يحفل بالأيام العادية، يجلس بطمأنينة ممتنًا لأن نهارًا جديدًا قد طلع دون أن تندلع حرب جديدة .

سبب عدم حضور الأشخاص لبعض المناسبات لا يكون لانطوائهم، غالبًا يكون لعد تحملهم المشاعر الزائفة التي يتظاهر بها المتواجدين.

لكي تعرف ما يفكر فيه الناس راقب أفعالهم لا أقوالهم.

مدينٌ للظروفِ القاسية، فقد صنعت مِني شخص متبلد، لا يعولُ على أحد ولا أحد يعولُ عليه .

كثيرًا ما كانت تحضرني الرغبة في أن أغادر إلى الأبد، أن أترك كل شيء خلف ظهري، وأمضي هاربًا حتى عن نفسي .

‏بعد أن مرتني أيام عِدة على وتيرة متواصلة من القلق، علمت أن أمتع أيام المرء في طمأنينته .

من تذكّرني على صفوة مزاجه
‏ينتظرني لحين يصفى لي مزاجي .

‏"إنّ كلمة تشجيع واحدة بعد الفشل تساوي أطروحة من الثناء بعد النجاح

لن تتجاوز أبداً شخصاً لمس قلبك
بجميع اصابعه حتى أمسك بِه كاملاً .

إذا لم يعجبك المكان الذي أنت فيه فبدّله، ‏فأنت لستَ شجرة .

كل الأخطاء التي يَرتكبها المرء تجاه نفسه تَغتفر، إلا تلك التي قلل فيها من شأنه .

‏إن البشر لا يحبون المنطوي، ولا يستريحون له بشكل عام إنهم يفهمون أن تكون وقحا، أو أن تكون صاخبًا، أما أن تكون مهذبًا غامضًا فهم يظنون بك الظنون .

‏نآفسني بكُل شيء إلا البرود والبُعد،
أهزمك

‏لم تكن اختياراتي، كانت مواقفي، والفرق بين الأمرين واسع.. لقد تصرفت وفق الموقف، الذي لم اختر أن أكون فيه .