جئت أنت
مثل فجرٍ يولدُ من جديد
أحببتُك
لأن حضوركَ كان جليًّا
في أيامي
واضحًا مثل ليلةٍ
مليئة بالنُجوم
ولأن شُعاعك
كان يُضيئ عَتمتي وروحي
مثل قمرٍ وحيد.
مثل فجرٍ يولدُ من جديد
أحببتُك
لأن حضوركَ كان جليًّا
في أيامي
واضحًا مثل ليلةٍ
مليئة بالنُجوم
ولأن شُعاعك
كان يُضيئ عَتمتي وروحي
مثل قمرٍ وحيد.
أخبئك بي
كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه
و أحبّك نيابةً عن اللقاءات
التي لم تحدث، عن عناقك
الذي أتمناه كل يوم
عن رغبتي بك، و الكلمات التي
لم يسعني قولها.
كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه
و أحبّك نيابةً عن اللقاءات
التي لم تحدث، عن عناقك
الذي أتمناه كل يوم
عن رغبتي بك، و الكلمات التي
لم يسعني قولها.
أعود إليكِ
كأنكِ كل الطمأنينة
كأنكِ الملجأ الوحيد
لشخصُّ أنهكته الحياة
أعود
و أنا أحبكِ أكثر
وحدكِ من أود البقاء معهَ
بغض النظر عمّا يحدث .
كأنكِ كل الطمأنينة
كأنكِ الملجأ الوحيد
لشخصُّ أنهكته الحياة
أعود
و أنا أحبكِ أكثر
وحدكِ من أود البقاء معهَ
بغض النظر عمّا يحدث .
لَمحتُكَ
لِدَقيقة وَاحِدة
كُنت عَلى عَجلٍ حِينهَا
أعدْتُ النظر سَريعًا
وَلا أعلم
كم ثانية مَكثتُ في وَجهك
مُحَدِقًا
وَمُنذ ذلِك اليَوم
وَأنا مُتعَثِـرٌ بمَا لمِحت ..
لِدَقيقة وَاحِدة
كُنت عَلى عَجلٍ حِينهَا
أعدْتُ النظر سَريعًا
وَلا أعلم
كم ثانية مَكثتُ في وَجهك
مُحَدِقًا
وَمُنذ ذلِك اليَوم
وَأنا مُتعَثِـرٌ بمَا لمِحت ..
ومِثلكِ لو مسّت يداها لميتٍ
لظنّ بإن آلَتْ لهُ جنّة المأْوَى
ومِثلك لو مدّت يداها لرِبّها
لأمطرَ أهل الأرضِ بالمنّ والسلوى
ومِثلكِ لو مرّت على باب مسجدٍ
لصاح أمامُ الناسِ سبحانَ من سوّى.
لظنّ بإن آلَتْ لهُ جنّة المأْوَى
ومِثلك لو مدّت يداها لرِبّها
لأمطرَ أهل الأرضِ بالمنّ والسلوى
ومِثلكِ لو مرّت على باب مسجدٍ
لصاح أمامُ الناسِ سبحانَ من سوّى.
ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ
لفرط ما أشعر بهِ
نحوَّك
أشعر بأنك جزءٌ مني
تكتمل الأشياء بك
و تُصبح برفقتك
فحسب..
رقيقة و دافئة
و حقيقية.
نحوَّك
أشعر بأنك جزءٌ مني
تكتمل الأشياء بك
و تُصبح برفقتك
فحسب..
رقيقة و دافئة
و حقيقية.
تفقد الرغبات قيمتها حين نُلحّ في طلبها، حين نطلبها بالأساس، فتجيء منقوصة باهتة، وقد كانت أقصى أمانينا
وفجأةً
تنطفئ الرغبةُ الملحّةُ
طمعاً في الأشياء
وفجأة
كأني ما عدتُ أريدُ
كلّ هذا الذي هو لي.
تنطفئ الرغبةُ الملحّةُ
طمعاً في الأشياء
وفجأة
كأني ما عدتُ أريدُ
كلّ هذا الذي هو لي.
كان كافيًا
أن تلمسَ يدايَّ
يديك
أن تنظُر بعُمقٍ لي
بطريقتك الخاصة
كان كافيًا
عشرُ دقائِقٍ معك
لتعود
روحي تواقةٌ للعيّش
و لتعود هذهِ الروح الفوضوية
على ما يُرام.
أن تلمسَ يدايَّ
يديك
أن تنظُر بعُمقٍ لي
بطريقتك الخاصة
كان كافيًا
عشرُ دقائِقٍ معك
لتعود
روحي تواقةٌ للعيّش
و لتعود هذهِ الروح الفوضوية
على ما يُرام.
هذا الحُب غيّرني ؛
إنها المَرةُ الأولى
التي أشعر أنني أشع بكثافة
كما لو أنني قمرًا لامِعًا في سماءٍ مُمتدة ومعتِمة ،
بعد زمنٍ من الانطفاء
أصبحتُ بفضلك أدهَس أحزاني إجمع
لا شيء بقي عالقًا بي
سوى خطواتك الأولى نحوي .
إنها المَرةُ الأولى
التي أشعر أنني أشع بكثافة
كما لو أنني قمرًا لامِعًا في سماءٍ مُمتدة ومعتِمة ،
بعد زمنٍ من الانطفاء
أصبحتُ بفضلك أدهَس أحزاني إجمع
لا شيء بقي عالقًا بي
سوى خطواتك الأولى نحوي .
لن أخشى ندوبك،
أعرف إنّه أحيانًا يُصعب عليك أن تدّعني أراك بكامل تصدّعك لكن تأكد
في الأيّام التي تحترق فيها أكثر من شمس أو اللّيالي التي تنهار فيها على حجري وجسدك مفكّك في ألف سؤال
أنت أجمل ما رأيت ابدًا ،
سأحبّك وانت يوم هادئ
وأحبّك وأنت أعصار .
أعرف إنّه أحيانًا يُصعب عليك أن تدّعني أراك بكامل تصدّعك لكن تأكد
في الأيّام التي تحترق فيها أكثر من شمس أو اللّيالي التي تنهار فيها على حجري وجسدك مفكّك في ألف سؤال
أنت أجمل ما رأيت ابدًا ،
سأحبّك وانت يوم هادئ
وأحبّك وأنت أعصار .
أُحبك
في كل الأوقات
وبكل الطرق
أراك في تفاصيل يومي
في أحلامي
وفي قهوتي
أُحبك
في وقتٍ مبكر من الصباح
وفي كل لحظة من يومي
أُحبك.
في كل الأوقات
وبكل الطرق
أراك في تفاصيل يومي
في أحلامي
وفي قهوتي
أُحبك
في وقتٍ مبكر من الصباح
وفي كل لحظة من يومي
أُحبك.