Telegram Web
‏"كم طوى البؤس نفوسًا لو رعت منبتًا خصبًا لكانت جوهرًا.“
.
يا ربّة الحُسنِ حوزي منهُ أسماهُ
‏وقمّةُ الحُسنِ أنْ لا يغضب اللهُ!
‏ضوه يندار مدري منين
والشباچ يفتح روحه ما ينسد
اول مرة ادز مكتوب ويردلي وابوس الرد.
هلَّا تصالحنَا على رُغمِ العِدى
والصلحْ خيٌر هل أراكَ تُجيبُ؟
لِمَتى التغافلُ عن مُطالبَتي بما
أرجوهُ من عفوٍ عساكَ تَثُوب
لمَ لا وأنتَ هو المُطَالبَ أولاً
بحقُوقكم وأنا هو المصَلوبُ
ها قد أتَيتُ لنحوِ بابكَ مذعنًا
فاحكم عليَّ وإنني المغلوبُ
اجي شايل شكو بروحي
ويرجعني فراغ بلا صدى مسافر
حلمك يخلص لباجر
چلمآتك سلع دكآن حآسبهن
احبك ، روحي ، يآ گلبي
اعله يآهو الچآن بآيعهن
( وضال حاير بيـن اجيك وما اجيك ) !
-
و نظرة منك ألقيها على عجل
أشهى إلي من الدنيا و ما فيها
‏أيقِظ شُعورَكَ بالمحبَّةِ إن غَفا
لَولا الشُعورُ الناسُ كانوا كَالدُمى
أَحبِب فَيَغدو الكوخُ كَوناً نَيِّراً
وَاِبغُض فَيُمسي الكَونُ سِجناً مُظلِما
سمراءَ عُودي واذْكُرِي ميثاقـَنَا
بينَ الخمائلِ والعيونُ بَواكي
بينَ المروجِ على الغديرِ تعلّقتْ
عَيْنِي بعينِكِ والفؤادُ طَوَاكِ
علمني
افز الصبح
ما مشتهي عيونك..!!
2025/07/14 21:02:39
Back to Top
HTML Embed Code: