This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عامٌ جديد
سأبدأهُ بنيةٍ صادقةٍ ومجهود صادق، أن أتعهدَ وأُحسنَ تعهّدَ القرآنِ في صدري، وِردًا وتدبّرًا.
وأسألُ الله أن يجعلَه ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ همّي وحزني
بسم الله الرحمن الرحيم
ما زاحم القرآن شيئاً (إلا باركه)، و لا ضيقا ( إلاوَسعه )، و لا ظلمة ( إلا آنارها)، ولا وحدة( إلا آنسها ).
﴿ وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾
﴿وإنه لكتاب عزيز﴾
فأعطه أعز أوقاتك
#ازرع_البذور #وتعهدها
#البركة_1447
النبتة العصارية Sedum morganianum
#تصوير_متقطع #Timelapse
سأبدأهُ بنيةٍ صادقةٍ ومجهود صادق، أن أتعهدَ وأُحسنَ تعهّدَ القرآنِ في صدري، وِردًا وتدبّرًا.
وأسألُ الله أن يجعلَه ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ همّي وحزني
بسم الله الرحمن الرحيم
ما زاحم القرآن شيئاً (إلا باركه)، و لا ضيقا ( إلاوَسعه )، و لا ظلمة ( إلا آنارها)، ولا وحدة( إلا آنسها ).
﴿ وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾
﴿وإنه لكتاب عزيز﴾
فأعطه أعز أوقاتك
#ازرع_البذور #وتعهدها
#البركة_1447
النبتة العصارية Sedum morganianum
#تصوير_متقطع #Timelapse
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#ويخلق_ما_لا_تعلمون
من اللقطات النادرة لأحد مخلوقات المحيطات الأخطبوط الزجاجي Glass-octopus
#يوم 4
ملتقط الفيديو: Schmidt Ocean Institute
من اللقطات النادرة لأحد مخلوقات المحيطات الأخطبوط الزجاجي Glass-octopus
#يوم 4
ملتقط الفيديو: Schmidt Ocean Institute
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الصقر الصياد والطائرة الصغيرة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الموظ الصغير السعيد :)
**تشبيه
السعيد بنعم الله عليه :)
رزقنا الله الرضا والشكر والسعادة
**تشبيه
السعيد بنعم الله عليه :)
رزقنا الله الرضا والشكر والسعادة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الصغار يُطلقون صوت الإنذار لتنبيه أمّهم و يُبعِدون المعتدي :)
وهناك صغير شجاع لا يهاب المخاطر!
حيوانات ابن المُقرِض (Polecat)
#يوم 8
وهناك صغير شجاع لا يهاب المخاطر!
حيوانات ابن المُقرِض (Polecat)
#يوم 8
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#الجمعة #الجمعة #الجمعة جمعة العطايا
"فإن زدت فهو خير لك،
قلت : أجعل لك صلاتي كلها؟ قال : إذا تكفى همك، ويغفر لك ذنبك"
صلى الله عليه وسلم
"فإن زدت فهو خير لك،
قلت : أجعل لك صلاتي كلها؟ قال : إذا تكفى همك، ويغفر لك ذنبك"
صلى الله عليه وسلم
إِذا ما عَضَّكَ الدَهرُ
فَلا تَجنَح إِلى خَلقِ
وَلا تَسأَل سِوى اللَهِ
تَعالى قاسِم الرِزقِ
فَلَو عِشتَ وَطَوَّفتَ
مِنَ الغَربِ إِلى الشَرقِ
لَما صادَفتَ مَن يَقدِ
ر أَن يسعد أَو يشقي
الحسين رضي الله عنه
حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم
#مقالة 6
#العجز_المتعلم #Learned_helplessness
(1/4). الفيل والقيد The Elephant Rope Phenomenon
يُحكى أن الفيل المراد ترويضه في صغره يُقيَّد بحبلٍ قوي يُربط في ساقه لتقييد حركته ومنعه من الهرب. ومع مرور الوقت ونمو الفيل، يصبح ضخمًا وقادرًا بسهولة على كسر الحبل، لكنه يظل مقيدًا ولا يحاول الهرب.
لأن الفيل تم تكييفه على العجز؛ فالمحاولات الفاشلة المتكررة في البداية زرعت في داخله عدم جدوى المحاولة. فلم يعد القيد حاجزًا ماديًا، بل تحول إلى حاجز نفسي.
(2/4). Seligman’s Dog Studies | The Dog Who Gave Up
وهناك الكثير من التجارب البحثية مع الحيوانات ذات نتيجة مشابهة, أجرى العالمان "مارتن سيلجمان" و"ستيفن ماير" تجربة شهيرة على الكلاب
تم تقسيم الكلاب فيها إلى ثلاث مجموعات:
__المجموعة الأولى: تلقت صدمات كهربائية خفيفة، لكن كان يمكنها إيقافها بمجرد الضغط على لوحة بأنوفها. سرعان ما تعلّمت هذه الكلاب أنها تستطيع إيقاف الصقعات.
__المجموعة الثانية: تلقت نفس الصدمات، لكن اللوحة لم تكن تعمل. مهما حاولت، تعلمت هذه الكلاب شيئًا آخر: أنه لا فائدة من المحاولة فلا شيء سيوقف الصعق.
__المجموعة الثالثة: للمقارنة ( بدون أي تأثير)
ثم بدأت المرحلة الثانية بعد ذلك، وُضعت كل الكلاب في صندوق مقسوم بحاجز قصير يسهل تخطيه. وعند بدء الصدمة، كان القفز إلى الجهة الأخرى كفيلاً بإنهائها.
النتيجة؟
كلاب المجموعة الأولى, التي سبق وتعلمت أنها تستطيع التحكم بالصعق… بحثت عن حل لإيقاف الصقع وقفزت للقسم الآمن.
أما كلاب المجموعة الثانية التي أحست بالعجز في أول تجربة… استلقت بهدوء، تئن،
دون أن تحاول حتى القفز فوق الحاجز. كأنها لم تعد تؤمن بوجود مخرج.
والحل بحسب الباحثين كان بأخذ كلاب المجموعة الثانية وحملهم بأنفسهم فوق السياج مرتين حتى يصدقوا ان هناك مخرج من الصعق
سُمّي هذا التأثير بـ"العجز المُتعلّم"
(3/4). Social Experiment on Learned Helplessness
Charisse Nixon, Ph.D., Developmental Psychologist at Penn State
ولفهم سهولة وقوعنا في العجز المتعلّم في واقعنا الحالي، مررت مؤخراً علي تجربة اجتماعية قصيرة أُجريت في إحدى الجامعات الأميركية. أحببت مشاركتكم مقتطفات من المحادثة التي جرت
قامت الدكتورة الباحثة بتوزيع أوراق على الطلاب، تحتوي كل منها على ثلاث كلمات مكتوبة بأحرف ملخبطة (Anagrams).
وطلبت منهم البدء بترتيب الكلمة الأولى فقط، قائلة:
"عندما تجد الكلمة، ارفع يدك."
بعد لحظات، بدأ البعض برفع أيديهم، فيما بقي البعض الآخر ينظر إلى الورقة دون إجابة.
" لننتقل إلى الكلمة الثانية."
ثم طلبت منهم رفع أيديهم إن تمكنوا من حل الكلمة.
مرة أخرى، بدأ البعض يرفع أيديهم، وآخرون لم يستطيعوا إيجاد الإجابة.
ثم "رتبوا الكلمة الثالثة."
وبعد قليل، طلبت منهم رفع أيديهم إن تمكنوا من حل الكلمة.
وتكرر المشهد: بعضهم رفع يده، والبعض بقي دون إجابة.
كان هناك انقسام واضح إلى مجموعتين:
• مجموعة استطاعت حل الكلمات الثلاث.
• مجموعة لم تستطع حل أي كلمة.
ثم كشفت الباحثة أن أول كلمتين كانتا مختلفتين بين المجموعتين:
المجموعة A حصلت على كلمات قابلة للحل منذ البداية:
• "abt" → tab
• "nomel" → melon
• الكلمة الثالثة للجميع كانت: "" • "cinerama" → american
أما المجموعة B فحصلت على كلمتين مستحيل حلّهما:
ثم نفس الكلمة الثالثة: "cinerama"
لكن بعد عجز المجموعة الثانية في أول مهمتين مستحيلتين، توقف معظمهم عن التفكير في الكلمة الثالثة
ثم سألتهم: كيف كان شعورهم وهم يرون عجزهم أمام الآخرين؟ ولماذا لم يتعرفوا على الكلمة الثالثة، رغم أنها نفسها في المجموعتين؟
وكانت بعض أجوبتهم:
• Jory:
"I felt stupid."
"شعرت أنني غبية."
• Joelle:
"I was even more confused."
"ازداد ارتباكي.
• Chelsea:
"Frustrated."
"كنت محبطة."
"I felt rushed."
"شعرت أنني تحت ضغط."
• Brian:
"By the third word, my confidence was shot."
"عند الكلمة الثالثة، كانت ثقتي بنفسي قد انهارت."
( أحسوا بما سبق لمجرد عجزهم في حل بضع كلمات) !!!
ثم لخصت ما حدث :
"I was able to induce something called learned helplessness in the left side of the room very easily, in about five minutes."
"استطعت أن أُحدث حالة من العجز المتعلم في الجهة اليسرى من الغرفة خلال أقل من خمس دقائق."
(4/4). كلنا عرضة للوقوع فيه، أو حتى لإيقاع الآخرين فيه دون قصد.
فلنرحم أنفسنا ومن حولنا، ولنُركّز على المستطاع الممكن، ونتجنب التعجيز غير المقصود.
ولنفهم عمق تأثير هذا الأمر في نفوسنا، ولنستعن بالله ولا نعجز، ونُردد دائمًا ما علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل.
مصادر:
Learned Helplessness - Dr. Charisse Nixon | YT
Seligman, Maier, Failure to escape traumatic shock. Journal of Experimental Psychology
#العجز_المتعلم #Learned_helplessness
(1/4). الفيل والقيد The Elephant Rope Phenomenon
يُحكى أن الفيل المراد ترويضه في صغره يُقيَّد بحبلٍ قوي يُربط في ساقه لتقييد حركته ومنعه من الهرب. ومع مرور الوقت ونمو الفيل، يصبح ضخمًا وقادرًا بسهولة على كسر الحبل، لكنه يظل مقيدًا ولا يحاول الهرب.
لأن الفيل تم تكييفه على العجز؛ فالمحاولات الفاشلة المتكررة في البداية زرعت في داخله عدم جدوى المحاولة. فلم يعد القيد حاجزًا ماديًا، بل تحول إلى حاجز نفسي.
(2/4). Seligman’s Dog Studies | The Dog Who Gave Up
وهناك الكثير من التجارب البحثية مع الحيوانات ذات نتيجة مشابهة, أجرى العالمان "مارتن سيلجمان" و"ستيفن ماير" تجربة شهيرة على الكلاب
تم تقسيم الكلاب فيها إلى ثلاث مجموعات:
__المجموعة الأولى: تلقت صدمات كهربائية خفيفة، لكن كان يمكنها إيقافها بمجرد الضغط على لوحة بأنوفها. سرعان ما تعلّمت هذه الكلاب أنها تستطيع إيقاف الصقعات.
__المجموعة الثانية: تلقت نفس الصدمات، لكن اللوحة لم تكن تعمل. مهما حاولت، تعلمت هذه الكلاب شيئًا آخر: أنه لا فائدة من المحاولة فلا شيء سيوقف الصعق.
__المجموعة الثالثة: للمقارنة ( بدون أي تأثير)
ثم بدأت المرحلة الثانية بعد ذلك، وُضعت كل الكلاب في صندوق مقسوم بحاجز قصير يسهل تخطيه. وعند بدء الصدمة، كان القفز إلى الجهة الأخرى كفيلاً بإنهائها.
النتيجة؟
كلاب المجموعة الأولى, التي سبق وتعلمت أنها تستطيع التحكم بالصعق… بحثت عن حل لإيقاف الصقع وقفزت للقسم الآمن.
أما كلاب المجموعة الثانية التي أحست بالعجز في أول تجربة… استلقت بهدوء، تئن،
دون أن تحاول حتى القفز فوق الحاجز. كأنها لم تعد تؤمن بوجود مخرج.
والحل بحسب الباحثين كان بأخذ كلاب المجموعة الثانية وحملهم بأنفسهم فوق السياج مرتين حتى يصدقوا ان هناك مخرج من الصعق
سُمّي هذا التأثير بـ"العجز المُتعلّم"
(3/4). Social Experiment on Learned Helplessness
Charisse Nixon, Ph.D., Developmental Psychologist at Penn State
ولفهم سهولة وقوعنا في العجز المتعلّم في واقعنا الحالي، مررت مؤخراً علي تجربة اجتماعية قصيرة أُجريت في إحدى الجامعات الأميركية. أحببت مشاركتكم مقتطفات من المحادثة التي جرت
قامت الدكتورة الباحثة بتوزيع أوراق على الطلاب، تحتوي كل منها على ثلاث كلمات مكتوبة بأحرف ملخبطة (Anagrams).
وطلبت منهم البدء بترتيب الكلمة الأولى فقط، قائلة:
"عندما تجد الكلمة، ارفع يدك."
بعد لحظات، بدأ البعض برفع أيديهم، فيما بقي البعض الآخر ينظر إلى الورقة دون إجابة.
" لننتقل إلى الكلمة الثانية."
ثم طلبت منهم رفع أيديهم إن تمكنوا من حل الكلمة.
مرة أخرى، بدأ البعض يرفع أيديهم، وآخرون لم يستطيعوا إيجاد الإجابة.
ثم "رتبوا الكلمة الثالثة."
وبعد قليل، طلبت منهم رفع أيديهم إن تمكنوا من حل الكلمة.
وتكرر المشهد: بعضهم رفع يده، والبعض بقي دون إجابة.
كان هناك انقسام واضح إلى مجموعتين:
• مجموعة استطاعت حل الكلمات الثلاث.
• مجموعة لم تستطع حل أي كلمة.
ثم كشفت الباحثة أن أول كلمتين كانتا مختلفتين بين المجموعتين:
المجموعة A حصلت على كلمات قابلة للحل منذ البداية:
• "abt" → tab
• "nomel" → melon
• الكلمة الثالثة للجميع كانت: "" • "cinerama" → american
أما المجموعة B فحصلت على كلمتين مستحيل حلّهما:
ثم نفس الكلمة الثالثة: "cinerama"
لكن بعد عجز المجموعة الثانية في أول مهمتين مستحيلتين، توقف معظمهم عن التفكير في الكلمة الثالثة
ثم سألتهم: كيف كان شعورهم وهم يرون عجزهم أمام الآخرين؟ ولماذا لم يتعرفوا على الكلمة الثالثة، رغم أنها نفسها في المجموعتين؟
وكانت بعض أجوبتهم:
• Jory:
"I felt stupid."
"شعرت أنني غبية."
• Joelle:
"I was even more confused."
"ازداد ارتباكي.
• Chelsea:
"Frustrated."
"كنت محبطة."
"I felt rushed."
"شعرت أنني تحت ضغط."
• Brian:
"By the third word, my confidence was shot."
"عند الكلمة الثالثة، كانت ثقتي بنفسي قد انهارت."
( أحسوا بما سبق لمجرد عجزهم في حل بضع كلمات) !!!
ثم لخصت ما حدث :
"I was able to induce something called learned helplessness in the left side of the room very easily, in about five minutes."
"استطعت أن أُحدث حالة من العجز المتعلم في الجهة اليسرى من الغرفة خلال أقل من خمس دقائق."
(4/4). كلنا عرضة للوقوع فيه، أو حتى لإيقاع الآخرين فيه دون قصد.
فلنرحم أنفسنا ومن حولنا، ولنُركّز على المستطاع الممكن، ونتجنب التعجيز غير المقصود.
ولنفهم عمق تأثير هذا الأمر في نفوسنا، ولنستعن بالله ولا نعجز، ونُردد دائمًا ما علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم:
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل.
مصادر:
Learned Helplessness - Dr. Charisse Nixon | YT
Seligman, Maier, Failure to escape traumatic shock. Journal of Experimental Psychology
Creatures مَخلوقَاتٌ
كم سنجاب في الصورة
يوم إضافي لمن جاوب 1 :)
الجواب (2) هل بإمكانكم إيجاد الثاني
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿ وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ﴾
#الطائر_الطنان #Hummingbird
#الطائر_الطنان #Hummingbird
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الغيث
ملتقط الفيديو: Tony Hilliard
ملتقط الفيديو: Tony Hilliard