Telegram Web
"لَم أكذِب عِندما وصفتك بأنَك مُختلفٌ عَن الجَميع، في الحَقيقةِ إنَّني لم أجِد بَينهم أجمل مِنك".
مثقب بما يكفي
لأنبت من خصبة أرضي
حديقة ورد.
وعند النظر إليك أكاد أنسى كيف يُرف جفني.
- أشعر باللاشيء، لا الأصدقاء ولا العائلة لا الطُرق ولا نفسي، ألا يمكن أن أذهب للبعيد دون أحد، لا شيء قادر عَلى مواساتي اليوم، لا شيء.
دائما ماترعبني فكرة أن لكل شيءٍ نهاية، تقلقني هذه الطرقات الطويلة التي يدفع فيها الإنسان عمرًا هائلًا من المحاولات فلايصل فيها لما يريد، ثم تنتهي كأنها لم تكن  !.
-
الحمدلله على كُل ما فات وما سيأتِي . 🤍
حسبُنا أنّنا عبادٌ لله، نعيشُ في كنفه وتدبيره، إذا ألمَّت بنا المُلمّات لجأنا إليه ولا حيلة لنا إلا ذاك؛ فلا ربّ لنا سِواه، ولا حول ولا قوّة لنا إلا به ..
كنتُ خفيفَ الرُّوح مؤانسًا، فلم تثقل عليَّ حتى فراقه.
لاتثق فيمن باع الوِد يوماً..

-إنطفاء شعور.🥀
وماذا لو أخذت صفوة ما ملكت، وحملت خلاصة ما حزت، ونأيت بين جدران لا تعزلني عن دبيب الهواء واتساع السماء شيئًا، وليس من أحد معي سوى قطتي، أقيِّد تعليقاتي، وأفسِّر مبهماتي، وأخلص لغاية وجودي الذي -ما زلت- أظنه زائدًا في عالم يسير بوتيرة متسارعة، وبلباس حداثي لا يلائم مقاسي ولا طباعي، ضاربًا بتقلُّب العصور وتجدد الأحوال وتبدُّل الصروف عرض الحائط، غير مبالٍ.
ثم إذا خلصت إلى ما عزمت عليه، سلَّمت ما كتبته دستور سلامٍ يحمله من يرثه عني، مقدسًا ما جمعت عليه حقًّا مسلَّمًا به. أي نعيم هذا الذي لا نصيب لي منه سوى شذر فكرة لا تنفح نفحها إلا وصارت رمادًا أغبَر.
ماذا لو عاد.......
‏"سامح ألف عدو لك ولكن لا تسامح شخصاً قد أمنته على قلبك فإستهان به ودمره."
‏"لُطفُ الرَّد.. يبني قصورًا من الوِدّ"
التفرد بالمصيبة، مصيبة أخرى.
"ولقد سئمت من الحياة وطولها
وسؤال هذا الخلق كيف لبيد"

#مزاج_في_بيت
"وترجع تقرأ المحادثة مره ومرتين
‏وثلاث مرات رغم إنك حافظ حتى مكان الفاصلة بين الكلام
‏لكن بيدك حيله؟
‏طبعاً لا
‏بس مجبور تداري اشتياااقك ".
عطني وعد ، حتى لو النيّه فراق
‏اعيش منتظرك ولا اعيش فاقدك !
أنتِ أجمل شيء أعيشه كُل يوم.
وماذا إن عادوا؟
لقد هدأت ثورات جنونك، وانطفأ توقُّدك، وأحالت الأسئلة مطالبها إلى إجابات عقيمة، وترفَّعت عن كل شيء -ليس غرورًا- بل لطيب نفسك عن الخوض في طريق لا يُحدّ. تقول ظانًّا أن: الحياة شكّلتك، لكن وسوم الهزيمة والتخلّي عفتكَ من الخوض في شواعب صدِعة. قبلتَ أن تكون في هذه الحياة صورة مجازية لسرابٍ من رواسبَ لا حاضر لها، غيرَ أن تتذكّر أن ذلك الذي كان يومًا شخصًا جميلًا، لن تتجدّد صورة تجلّيه من أشخاص أخر غيره.
2024/10/01 14:22:07
Back to Top
HTML Embed Code: