حتى تتقدّم في الحياة بإذن الله:
- لا تكن صاخبا ( تعلّم الهدوء)
- لا تعرقل نجاح أحد ولو بالنيّة !
- لا تنتظر الكمال ( تحرّك ولو بأثقال طينك)
- النجاح تراكمي ( الجبال من الحصى)
- قبل هذا وذاك ؛ لا تغفل عن الدعاء
(إذا لم يكن عَوْنٌ من الله للفتى
فأوَّلُ ما يجني عليه اجتهادُهُ
- لا تكن صاخبا ( تعلّم الهدوء)
- لا تعرقل نجاح أحد ولو بالنيّة !
- لا تنتظر الكمال ( تحرّك ولو بأثقال طينك)
- النجاح تراكمي ( الجبال من الحصى)
- قبل هذا وذاك ؛ لا تغفل عن الدعاء
(إذا لم يكن عَوْنٌ من الله للفتى
فأوَّلُ ما يجني عليه اجتهادُهُ
"أول خطوات النجاح هي أن توقف الدراما في حياتك اليومية، تبتعد بقدر المستطاع عن الحساسية تجاه الآخرين، اخلق لهم أعذار، تجاهل، تغاضى طنش وهمش كل شيء لا تأثير له على نفسيتك ومسيرتك، ثم كرّم نفسك واختر لها من الصحبة أرقاها، ومن العشرة أحنّها، ومن صدور المجالس أوسعها، ومن الفعل أطيبه."
أحط نفسك بالذين يُدركون أن العلاقات الإنسانية أساسها التقبّل وليس التحمّل، يتقبلون فكرة أن تكون قليل الكلام وليس أن يتحمّلوا قلّة كلامك، يتقبلون فكرة أنك شخص كتوم وليس أن يتحمّلوا فكرة أنك تُخفي شيئًا عنهم، يتقبلون فكرة أنك هادئ وليس أن يتحمّلوا فكرة أنك لا تستطيع التعبير، و قس عليها ما شئت ولكن تبقى الخلاصة كلها في التقبّل وليس التحمّل.
يُخاطر المرء عند تعمّقه في علاقات شخصية، ويُقامر بالاحتمالات، وقد يقع في مصيدة العشم والتوقعات، ويتعرّض بذلك لخطر خيبات الأمل ..
"الصواريخ تُسقط الجدران، لا القلوب؛ تُحوّل البيوت رمادًا، لكنّها تُشعل في الأرواح نار الحياة."
الطريق إلى النجاح مفروش بالإصرار، لا بالراحة. إذا تعبت، خذ نفسًا، لا تَستسلِم. التعب مؤقت، والنجاح يستحق التضحية.
لا تبحث عن رضا الجميع، بل عن احترام الجميع لقواعدك. الإدارة ليست مسابقة شعبية، بل مسؤولية وقرار.