Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
ولا أوفر اليوم في الحضارة من مصر فهي أم العالم وإيوان الإسلام وينبوع العلم والصنائع.

ابن خلدون ( ت ٨٠٨ )
أتى على الكلِّ أمرٌ لا مَرَدَّ له حتى قضوا فكأنّ القومَ ما كانوا
ابن أبي العز الحنفي اشتهر في عصرنا بشرحه النافع للطحاوية وبالأرجوزة التي نسبت له في السيرة.

ومن الجوانب التي ينبغي اللفت لها في حال هذا العالم الفذ نزعته الاجتهادية في الفقه المخالفة للنمط السائد في عصره، وقد كتب رسالة باسم الاتباع يؤصل فيها لهذه النزعة ورد فيها على البابرتي الحنفي.
وكتب كتابا تطبيقيا أظهر فيه نزعته الاجتهادية وهو كتابه التنبيه على مشكلات الهداية، ولنزعته الاجتهادية لم يعجب بعض الحنفية شرحه هذا فتكلم فيه ابن الشحنة.

وها هنا يراسل الحافظ ابن رجب الحنبلي لينظر في كتابه فيفيد من ملاحظاته مع ما وقع بينهما من خلاف قبل ذلك فما أحسن هذا الخلق.
لما ولد لابن جاسر ( ت ١٣٣٨ ) مولود دعا له فقال: اللهم يا من أبرم الأشياء وأحكم ويا من أحيا خلقا وأعدم اجعل ابني هذا عالما بالكتاب والسنة معظما عليه بمعرفتهما المنة ... مدمنا النظر في التفاسير السلفية والسير، عاكفا على الكتب الستة لا يعدلها في الاعتماد ألبتة، مستخرجا منها الكنوز والعِبر .. يا قيوم استجب لنا الدعاء وحقق لنا الرجاء.
ابن الجزري وترجمته لابنته وبيانه ما حصّلته من العلم.
قال محمد أمين الشنقيطي عن ابن جاسر:
أحفظ وأعلم من لقيت في الحديث.
وقال يوسف الهندي: لم أر مثله في الاطلاع على الحديث إلا شيخي نذير حسين.
أقبل الشعبي يوما فإذا هو برجلين من قومه من وراء جدار قصير ، فاستمع عليهما ، فإذا هما يقعان فيه ويشتمانه وينتقصانه حتى أكثرا ، فلما أطالا أشرف عليهما الشعبي فقال :
هنيئا مريئا غير داء مخامر
لعزة من أعراضنا ما استحلتِ
فقالا : والله يا أبا عمرو لا نقع فيك بعد اليوم .
من مؤلفات المرتضى الزبيدي ( ت ١٢٠٥ ):
نفحات رياحين الروض الوردي في استمرار الدولة العثمانية بعد خروج المهدي !
Audio
*💿🎤 #محاضرات 🪑*

🔸🌴 نبذة مختصرة عن تاريخ الإسلام في بلاد الهند🌴🔸

             (🌱محاضرة علمية🌱)

💺 لأبي يوسف /
_*نجيب الأحمدي الشرعبي *_
        -حفـظه الله تعـالى-🍃

🗓 التأريخ:-
🗓 ليلة السبت/١٢ ذو القعدة/ ١٤٤٦هـ

🎙ألقيت في مسجد الخير _ مدينة الدمنة _ تعز.
     

*🔗 رابط قناة أبي يوسف نجيب الأحمدي الشرعبي حفظه الله، عبر التلجرام 👇🏻⬇️*   https://www.tgoop.com/qweasdzxcmnblkjpoik
——————————
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
المهلب بن أبي صفرة هو اسم لشخصيتين:

الأولى: قال الذهبي عنه:
الأَمِيْرُ، البَطَلُ، قَائِدُ الكَتَائِبِ، أَبُو سَعِيْدٍ المُهَلَّبُ بنُ أَبِي صُفْرَةَ ظَالِمِ بنِ سَرَّاقِ بنِ صُبْحِ بنِ كِنْدِيِّ بنِ عَمْرٍو الأَزْدِيُّ، العَتَكِيُّ، البَصْرِيُّ.
وُلِدَ: عَامَ الفَتْحِ.
وَقِيْلَ: بَلْ ذَلِكَ أَبُوْهُ
وَقَالَ خَلِيْفَةُ (ابن خياط) : سَنَةَ أَرْبَعٍ وَأَرْبَعِيْنَ غَزَا المُهَلَّبُ الهِنْدَ، وَوَلِيَ الجَزِيْرَةَ لابْنِ الزُّبَيْرِ، وَحَارَبَ الخَوَارِجَ، ثُمَّ وَلِيَ خُرَاسَانَ.
وَقَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ: إِنَّ الحَجَّاجَ بِالَغَ فِي احْترَامِ المُهَلَّبِ لَمَّا دَوَّخَ الأَزَارِقَةَ، وَلَقَدْ قُتِلَ مِنْهُم فِي مَلْحَمَةٍ أَرْبَعَةُ آلَافٍ وَثَمَانِ مائَةٍ
قِيْلَ: تُوُفِّيَ المُهَلَّبُ غَازِياً، بِمَرْوِ الرُّوْذِ ، فِي ذِي الحُجَّةِ، سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِيْنَ (٨٨ هـ).

يعني مات رحمه الله وهو في الأربعين من عمره تقريبا.

الثانية: المهلب بن أحمد بن أبي صفرة أسيد بن عبدالله الأسدي المالكي المذهب الأندلسي، المُرِّيِّي - نسبة للمُرِّيَّة من أعمال الأندلس -، له شرح على صحيح البخاري، وكان أحد الأئمة الفصحاء الموصوفين بالذكاء.
وهو الذي ينقل عنه ابن حجر في الفتح كثيرا.
وقد توفي رحمه الله عام ٤٣٥ للهجرة.
مَثَلُ القَومِ نَسوا تاريخَهُم
كَلَقيطٍ عَيَّ في الناسِ اِنتِسابا

أَو كَمَغلوبٍ عَلى ذاكِرَةٍ
يَشتَكي مِن صِلَةِ الماضي اِنقِضابا


أحمد شوقي (تـ جمادى الآخرة ١٣٥١ هـ)
الخليل بن أحمد الفراهيدي:

وقد كان وجَّـه إليه سليمان بن علي من الأهواز، وكان واليها يلتمس منه الشخوص إليه وتأديب أولاده ويرغبه ويقال إنَّ الذي وجَّه إليه سليمان بن حبيب بن المهلب من أرض السند يستدعيه إليه. وكان بالبصرة فأخرج الخليل إلى رسول سليمان بن علي خبزًا يابسًا وقال: ما عندي غيره وما دمت أجده فلا حاجة لي في سليمان، فقال الرسول: فماذا أبلغه عنك؟

فأنشأ يقول:

أبلغ سليمان أني عنك في سعةٍ
وفي غنًى غيرَ أني لست ذا مالِ

سخَّى بنفسي أني لا أرى أحدًا
يموت هُزْلاً ولا يبقى على حالِ

أخبار النحويين البصريين للسيرافي، ص: 58.
طُفيل العرائس: ويقال له طفيل الأعراس أيضًا، وهو من غَطَفان، ويقال إنه من موالي عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه، وكان يتتبَّع الأعراس، فيأتيها من غير أن يدعى إليها، وهو أول من فعل ذلك، وإليه ينسب الطفيليّون، وكان يقول: وددت أن الكوفة بِركة مصهرجةٌ، فلا يخفى عليّ من أعراسها شيءٌ

وسئل عن أشرف الأعواد، فقال: عصا موسى، ومنبر الرسول ﷺ، وخِوان العرس.

ثمار القلوب، ص: 96.
وجاء أعين بن ضبيعة بن أعين المجاشعي، حتى اطلع في الهودج.

فقالت عائشة: إليك؛ لعنك الله.

فقال: والله ما أرى إلا حميراء.

فقالت له: هتك الله سترك، وقطع يدك، وأبدى عورتك.

فقُتِل بالبصرة، وقطعت يده، ورُمِيَ به عريانا في خربة من خرابات الأزد.
اليمنيون صناع التاريخ

أكثرنا يعرف أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو من أنشأ التاريخ الهجري لكن هل تساءلنا من أين أخذ عمر هذا الرأي ومن أشار عليه
يقول عمرو بن دينار : إن أول من أرخ يعلى بن أمية وهو باليمن.

توريخ يعلى بن أمية وهو باليمن، يعني أنه مما استفاده باليمن
فقد ورد بلفظ: كتب يعلى إلى عمر إني رأيت شيئا باليمن يسمونه التاريخ.

وعن محمد بن سيرين قال : قدم رجل من أهل اليمن على عمر فقال لم لا تؤرخون فقال عمر كيف قال تكتبون من شهر كذا في سنة كذا فنظر القوم في ذلك

وفي تاريخ دمشق لابن عساكر ما نصه : أن رجلا من المسلمين قدم من أرض اليمن فقال لعمر : رأيت باليمن شيئا يسمونه التاريخ يكتبون من عام كذا وشهر كذا فقال عمر : إن هذا لحسن فأرخوا

ومن الأفراد اليمنيين الذين نصت الروايات بتسميتهم ممن أشار على عمر بوضع التاريخ أبوموسى الأشعري فقد كتب إلى عمر إنه تأتينا منك كتب ليس لها تاريخ  فجمع الناس للمشورة. ..الخ

فهذه النصوص إن كان بعضها لا يخلو من مقال لكنها تفيدنا بمشاركة اليمنيين في وضع التاريخ لأن اليمنيين كانوا أهل حضارة ودولة دون سائر العرب فكانت فيهم تواريخ في الجاهلية يؤرخون بها كما ذكر الطبري في مقدمة تاريخه
قال المبرد: وكانت الخوارجُ تُسمّي المُهلّبَ الساحرَ؛ لأنهم كانوا يُدَبّرون الأمرَ فيجدونَه قد سبقَ إلى نقض تدبيرِهم! (الكامل ٣/١٢٨٤)
‏كانت العرب إذا سافرت حملت معها من تربة أرضها ما تستنشق ريحه ، وتطرحه في الماء إذا شربته .
وأنشد رجل من بني ضبة :

نسير على علم بكنه مسيرنا
             وغفة زاد في بطون المزاود

ولا بد في أسفارنا من قبيضة
          من الترب ننشاها لحب الموالد



📕 ربيع الأبرار - الزمخشري.
عمر بن عبد العزيز:

فقيل له: هؤلاء بنوك - كانوا اثني عشر - ألا توصي لهم بشيء فإنهم فقراء؟
فقال: (إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ ۖ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ)، والله لا أعطيتهم حقَّ أحدٍ وهم بين رجُلين، إما صالح فالله يتولى الصالحين، وإما غير صالح فما كنتُ لأعينه على فسقه.

البداية والنهاية لابن كثير، 172/9.
رسالة صاحب الحبشة في القرن التاسع الهجري إلى المماليك يهددهم بمنع الزيادة التي تصلهم من النيل.
2025/07/07 17:58:50
Back to Top
HTML Embed Code: