يا خشيف الريم يـ المترف الفتاني
يا عنق الغزال وأزين من الغزلاني .

غزالً تماريّ به الاجواد .

‏غزالٍ تقود الغيد ماهي بـ تنقاد .

جيتي وأنا أدوّر مجيّك من زمان
‏لا يابعد كل الوجيه النيّره

‏وشلون بعطيك السلامه والأمان؟
‏وأنا فهد ، وأنتي غزال مذيّره ؟ .

خذت من تعزال الفرس عودها المنحوت
وععـنق الغزال الذاير ولمحة , عيونه .

. .

دائمًا أتمنى أن أصير شخصًا أقلّ حساسية وأقل إنفعالًا ، أن أختبر الحد العادي من الحب والحزن والفرح والمتعة
لكن المشكلة هي أن مشاعري جميعها مضاعفة .. أفرح جدًا ، أحزن جدًا ، أستمتع جدًا ، وأعشق جدًا ، ممتلئًا وأفيض .. أتأرجح دائمًا بين أمواج لا تركد أبدًا .

" مابعد الرحَيل ها أنا عُدت يا أحبتيَ والعودُ أحمدُ " .

-

يقولون "العين أوسع لك من المكان"
كنت أتساءل : وشلون؟
أثاري القلب يكبر بأهله ، والعين تصير بوسع راحتنا مع الناس وأنك تكون في العين يعني أنك صرت محط اهتمام ويا حلو لي طلبت طلب وجاك الرد : " من عيوني " .

__

. .

عشت ليلة وداعك بين شكّ ويقين
‏منكسر خاطري والدمع ماله ذرى .

‏لكن فمان الله ، و الدنيا سَعه .

- صالح ال مانعه .

تغانمني ترا قد كبدي عشر أقسام
على أدنى شي يمكني أغني لك وداعيه

وداعيه تهز ضلوع صدر العاشق الولهان
وداعاً . . فيه من صدق الحزن مالاينسيني

فمان الله يامن لك بقلبي مرتع وموطان
ولك بين الضلوع العوج بيت ولك عناويني . .

. .