جعلني ما أندم على شي تركته
والله يجعلها مع الأيام خيره
وجعلني لا تبت عن شي وخسرته
يرزق الله خاطري في شي غيره
والله يجعلها مع الأيام خيره
وجعلني لا تبت عن شي وخسرته
يرزق الله خاطري في شي غيره
اللهم ارحم كل من انتقل إلى رحمتك واكرمهم بجنة عرضها السماوات والأرض يخيرون بين أبوابها الثمانيه، وارحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه.
"توحشك الحياة، ويوحشك الطريق، ويوحشك هذا القلب الذي بين جنبيك.. وليس لك سبيلٌ لأنسٍ يبدد هذه الوَحشات سوى الأنس بالله، وبقربه، وباستشعار معيّته، ورحمته، ولطفه بعباده."
Forwarded from قصيدة
" دعيتك واليقين اكبر من انّي ألحقه بالياس
واحسّ من اليقين ان دعوتي بتجاب قدامي"
واحسّ من اليقين ان دعوتي بتجاب قدامي"
"ويمّر العمر
وتتقلّص الرجاءات والآمال
وأُدرك بأنني لست بحاجة لأيّ شيء
بقدر حاجتي للشعور بالطمأنينة
تجاه كل ما أعيشه وأقصده"
وتتقلّص الرجاءات والآمال
وأُدرك بأنني لست بحاجة لأيّ شيء
بقدر حاجتي للشعور بالطمأنينة
تجاه كل ما أعيشه وأقصده"
"تغنّي للوطن
وإنت الوطن
والأرض
وأهل الأرض
-بلادي أنت-
والخطوة معك..
هي كلها بلادي"
وإنت الوطن
والأرض
وأهل الأرض
-بلادي أنت-
والخطوة معك..
هي كلها بلادي"
« ما اخاف الوداع
الواضح الموجع القتّال
اخاف الوداع اللي لا اشوفه و لا اختاره »
الواضح الموجع القتّال
اخاف الوداع اللي لا اشوفه و لا اختاره »
Forwarded from قصيدة
ميقنه ان كلّ حاجه قابله للاعتياد
ما عدا لحظة وداعك عاجزه آلف ألمها
لحظةٍ فيها الثواني ارتدت ثوب الحداد
لحظةٍ خرّت قواي وما عدا وجهك هزمها
مارحلت الا وانا احسب كم تبقّى للمعاد
وما يهوّن وحشة ايامي سوى لحظة عدمها
يوم ألهج بالدعا واستودعك ربّ العباد
واذكر ان الله توفّى روحك وامره حكمها
كنّ قلبي من حرارة ما شعر أصبح رماد
والملامح شلّها واقع - بكفّينه لطمها -
عشت مابين الوعي واللاوعي قصّة جهاد
واغتراب الروح أضرم نار في صدري حممها
ضحكتك صوتك و وجهك كلها كانت ضماد
"ذكرياتك" سلوةٍ فيها لقت روحي عشمها
كيف باسلاك وأنا مـ افقد بشر .. أفقد بلاد !
والحياه رغم اتساع الأرض يخنقني نسمها
من تجرّع مرّ فقدك واغتراب الافتقاد !
مايلوم المغترب ان لاذ بالذكرى و ألمها
- مها
ما عدا لحظة وداعك عاجزه آلف ألمها
لحظةٍ فيها الثواني ارتدت ثوب الحداد
لحظةٍ خرّت قواي وما عدا وجهك هزمها
مارحلت الا وانا احسب كم تبقّى للمعاد
وما يهوّن وحشة ايامي سوى لحظة عدمها
يوم ألهج بالدعا واستودعك ربّ العباد
واذكر ان الله توفّى روحك وامره حكمها
كنّ قلبي من حرارة ما شعر أصبح رماد
والملامح شلّها واقع - بكفّينه لطمها -
عشت مابين الوعي واللاوعي قصّة جهاد
واغتراب الروح أضرم نار في صدري حممها
ضحكتك صوتك و وجهك كلها كانت ضماد
"ذكرياتك" سلوةٍ فيها لقت روحي عشمها
كيف باسلاك وأنا مـ افقد بشر .. أفقد بلاد !
والحياه رغم اتساع الأرض يخنقني نسمها
من تجرّع مرّ فقدك واغتراب الافتقاد !
مايلوم المغترب ان لاذ بالذكرى و ألمها
- مها
"أتأمل لطفَ الله في حياتي، خطواتٌ أدركت أنها جاءت في موعدها وكنت أظن أنّ الأوان قد فات!
أتأمل لُطفه بي، وكيف أنّ هذا اللطف يضخ في قلبي اليقين؛ ليفيض فيحفّني بهالةٍ من السكينة والأمان، كيف أنّ نِعَمه تزداد ليربّيني بالرفق والحنان؛ فأخجلُ من تقصيري، وأشكر وأتعلّق بحبل الله أكثر!"
أتأمل لُطفه بي، وكيف أنّ هذا اللطف يضخ في قلبي اليقين؛ ليفيض فيحفّني بهالةٍ من السكينة والأمان، كيف أنّ نِعَمه تزداد ليربّيني بالرفق والحنان؛ فأخجلُ من تقصيري، وأشكر وأتعلّق بحبل الله أكثر!"
"هب لي من أفراحك واجعلني شديد الباس / لين أضحك على شتّى الجروح الهشّ منها والندي" يا رب
"لم أرث هذه الصلابة، ولم أسعى لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة."
"اللهّم أغفر لموتانا
وتجاوز عما تعلم عنهم
فإنهم ضيوفك
وأنت أرحم الراحمين"
وتجاوز عما تعلم عنهم
فإنهم ضيوفك
وأنت أرحم الراحمين"