فخورة بنفسي
لأني طِوال سنين حياتي كُنت أنا
أنا بالصورة العاديّة ورُبما المملة
والغير مُبهرة
أنا
بعدم تصنع الكمال
بعفويتي دائمًا
ودائمًا
أعني كلامي مشاعري، أفكاري، إيماني
أيضًا
كنت صريحة إتجاه ذاتي بمخاوفي
بشكوكي، بإضطرابي
ولا مرة
خدعت نفسي
دائمًا كُنت أعرف من أكون
لأني طِوال سنين حياتي كُنت أنا
أنا بالصورة العاديّة ورُبما المملة
والغير مُبهرة
أنا
بعدم تصنع الكمال
بعفويتي دائمًا
ودائمًا
أعني كلامي مشاعري، أفكاري، إيماني
أيضًا
كنت صريحة إتجاه ذاتي بمخاوفي
بشكوكي، بإضطرابي
ولا مرة
خدعت نفسي
دائمًا كُنت أعرف من أكون
ولا أعرف شكلاً أخر للحُب
سوى أن أحبك دائماً
في الغياب وفي الوجود
أن أطمئن لأنك هنا
لأنك في عُمري
🤍
سوى أن أحبك دائماً
في الغياب وفي الوجود
أن أطمئن لأنك هنا
لأنك في عُمري
🤍
Forwarded from Sugar
أني نحبك، ونحب اليوم
ونحب كونه مميز بالتاريخ والأحداث
( يعني قلبًا وقالبًا بالحق )،
نحب إن الأجواء كانت خيالية،
والطقس ذوّب روحي
( لكن مش أكثر من ضحكتك )،
نحب إن تعبيت فراشات،
وحققت رغبة قلبي
( في هالطقس إلي يهبل زيادة )،
شعور إن قاعدة في لحظة فاتت
في ساعة ودقيقة مُعينة
( للأبد مش حنتخطى هالدفء )
يوم مشحون بطاقة اسمها
( نحبك بزايد )
ونحب كونه مميز بالتاريخ والأحداث
( يعني قلبًا وقالبًا بالحق )،
نحب إن الأجواء كانت خيالية،
والطقس ذوّب روحي
( لكن مش أكثر من ضحكتك )،
نحب إن تعبيت فراشات،
وحققت رغبة قلبي
( في هالطقس إلي يهبل زيادة )،
شعور إن قاعدة في لحظة فاتت
في ساعة ودقيقة مُعينة
( للأبد مش حنتخطى هالدفء )
يوم مشحون بطاقة اسمها
( نحبك بزايد )
24🤍
قال ابن القيم:
في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والحضر، والسفر، والبقاع تكثير الشهود للعبد يوم القيامة.
فإن البقعة، والدار، والجبل، والأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.
قال الله تعالى: ﴿يومئذ تحدث أخبارها﴾
قال صلى الله عليه وسلم: «أتدرون ما أخبارها؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: «فإن أخبارها أن تشهد على كل عبد أو أمة بما عمل على ظهرها، تقول: عمل يوم كذا، كذا وكذا»
(الوابل الصيب ص١٩٧)
في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والحضر، والسفر، والبقاع تكثير الشهود للعبد يوم القيامة.
فإن البقعة، والدار، والجبل، والأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.
قال الله تعالى: ﴿يومئذ تحدث أخبارها﴾
قال صلى الله عليه وسلم: «أتدرون ما أخبارها؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: «فإن أخبارها أن تشهد على كل عبد أو أمة بما عمل على ظهرها، تقول: عمل يوم كذا، كذا وكذا»
(الوابل الصيب ص١٩٧)