Telegram Web
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أكرمني الله بأن وُجهتْ لي دعوة من عائلة اللواء محمد فارس رحمه الله، الذين تلقّوا بدورهم دعوة استضافة استثنائية للحج من المملكة العربية السعودية، ورغبوا مني - مشكورين- أن يُضاف اسمي معهم، وأرافقهم وأحج عن والدهم.
.
نسأل الله القبول والرحمة والمغفرة.
من مِنى: وفي شدة الحر، تأتي نفحة غيم ومطر لطيفة، هدية ربانية، فيها رجاء استجابة الدعاء.🤍🌹
https://www.facebook.com/share/r/EZtJayKQZB2W3MX5/?mibextid=oFDknk
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ومن أطهر بقعة ..مع الوداع دعاء..🤍
لنا ولكم ولجميع المسلمين.🤲
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
في مدينة الباب:
التأكيد على روابط الدين والأخوة والثورة.
نبذ المناطقية والخلافات والاحتكام للسلاح.
الحذر من أيادي الفتنة وألسنة التحريض.
التلاحم في وجه النظام وحلفائه.
دعوة للأحرار والحرائر السوريين في أوربا للمشاركة في المظاهرات الحاشدة تحت عنوان:
#سوريا_ليست_آمنة_بوجود_الأسد
د. عبد المنعم زين الدين
فيسبوك:
https://www.facebook.com/share/v/PAiddNcETafrrAk5/?mibextid=oFDknk
تويتر:
https://x.com/DrZaineddin/status/1833496210037993794?t=JCUOjjjB8HnRCDb4_PF1WA&s=19
اليوم: كلمة ضمن حفل تكريم خريجي مجمع الإمام النووي للعلوم الشرعية والعربية (ثانوية شرعية) في فروع الشمال المحرر من جرابلس إلى إدلب.

أقيم الحفل في بلدة كللي شمال إدلب.
https://www.facebook.com/share/v/mJrtf3X3CCkuPUGR/?mibextid=oFDknk
لماذا أبواق حزبالة منشغلون عن فطائسهم وجرحاهم بمتابعة حسابات الثوار السوريين؟
ولماذا يأكلهم الغيظ والألم الشديد من كتابات ومنشورات النشطاء السوريين والعرب الأحرار؟
الجواب في هذا الفيديو:👇
https://www.facebook.com/share/v/xuLhyn7qXRus81in/?mibextid=oFDknk
هذا المقطع قبل /٨/ سنوات على قناة الجزيرة، في برنامج الاتجاه المعاكس، أمام خصم كان يدافع عن حزبالة الإرهابي.
اسمعوا وقتها ماذا كان يصنع حزبالة المجرم بأهلنا في مضايا والزبداني.
https://www.facebook.com/share/v/nFsonCnBGCaYeFLj/?mibextid=oFDknk
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حزب الشيطان يعترف الآن رسمياً بهلاك زعيمه نصر اللات، مبارك لكل الأحرار في العالم، وخاصة السوريين.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الآن: من ساحات العز في مدينة #إدلب من الشمال المحرر، فرحاً بهلاك المجرم القاتل نصر الشيطان.
‏اتهام الثوار السوريين بالتصهين:

دأبت بعض الأقلام الرخيصة والتافهة مؤخراً، على اتهام النشطاء والثوار السوريين بأنهم عملاء للصهاينة، وذلك بسبب موقف الثوار المعادي لإيران وميليشياتها وحزب الشيطان، الذين يدّعون -كذباً وزوراً- مناصرتهم لفلسطين، وزاد هذا الاتهام مع مشاعر الفرح التي أظهرها السوريون بهلاك طغمة من قادة إيران وحزب الشيطان، وهنا أود التعليق بما يلي:

أولاً: الثوار السوريون تضامنوا مع فلسطين ومع غزة منذ بداية الحرب عليها، بكل الوسائل المتاحة لديهم، فخرجوا بمظاهرات حاشدة بالآلاف في كل مدن الشمال المحرر تحت القصف والخطر، وشاركوا بقوة في المظاهرات الحاشدة في أوربا نصرة لغزة وفلسطين، وأقاموا حملات التبرع الشعبية رغم الفاقة والفقر، وسخَّروا منابرهم الإعلامية لفضح جرائم الصهاينة، وأصدروا البيانات ونظموا الفعاليات، وحتى أطلقوا اسم "غزة" على مدارس وساحات ومساجد، وقنتوا في الصلوات وجهروا في الخطب، ولم يتركوا وسيلة إلا ناصروا فيها أهالي غزة، هذا هو موقفهم الرسمي والشعبي العام بالملايين، الذي لا ينسفه ولا يشوهه صورة لمعارض من هنا، أو لوحة حملها طفل من هناك، أو تغريدة لشخص في هذه الدولة أو تلك، ولا يترك كل هذا التضامن ويركز على هذه الصور الشاذة إلا حاقد كذاب مدلّس، يريد تبرير الإجرام والقتل بحق السوريين، وتبييض صورة قاتليهم.

ثانياً: الذين يقولون لنا "إنهم يختلفون مع سياسة حزب الله في سوريا، وأنهم لا يتفقون مع دوره في سوريا، لكنهم يريدون منا التضامن معه، لأن له دوراً في فلسطين"، هم في الحقيقة يسخّفون الصراع والمعركة، ويقزّمون الإجرام، ويستهينون بدماء السوريين، فما بين السوريين وبين حزب الشيطان وإيران ليس مجرد خلاف على أداء ودور سياسي، إنما حرب بدأها حزب الشيطان في سوريا بشعارات طائفية، وأرسل لها كل جنوده وأسلحته، وشارك فيها جنباً إلى جنب بكل جرائم الأسد، من قصف وحصار وتهجير، وعليه: فإن الذين يهددوننا بالتوقف عن مناصرة ثورتنا لأننا ضد حزبالة، الحقيقة أن مناصرتهم كاذبة، لأنها تنسف سردية ثورتنا، فحزب الشيطان هو عدو لثورتنا، وطرف أساسي في قتل شعبنا وحصاره وتشريده، وليس طرفاً ثانوياً هامشياً في الصراع، وهو الذي تفاخر بأنه لولاه لسقط الأسد.
بل لا يزال للآن يرابط مجرموه على تخوم حلب وحمص وحماة ويقصفون السوريين، ولا يزال عناصره يحتلون بيوت السوريين في القصير والزبداني ومضايا وحمص وغيرها، ولا يزال إعلاميوه يرقصون على دماء أهلنا، ويصرخون منتشين عند كل مجزرة بحق أطفالنا: (المجد للبراميل).
بل من جبنهم وعهرهم بعد أن هربوا من الضاحية، الآن يروعون أهلنا باستعراضات في حمص وحماة وغيرها.

ثالثاً: إنْ كان من أحد يستحق وصف الصهاينة، فهو بشار ونصر الشيطان وإيران، لأن الصهاينة هدفهم ومنهجهم القتل والحصار والتشريد والتهجير، وهذا نفسه عمل هؤلاء، فهم يقومون بالمهمة نفسها نيابة عن الصهاينة، بل إنهم قاموا بها بضوء أخضر منهم طوال السنوات الماضية، حيث كانت أرتالهم تسير جهاراً نهاراً دون أن يتم إزعاجها ولو بحرف من قبل الصهاينة، وعندما انتهت مهمة عميلهم نصر الشيطان دعسوه وهو مختبئ تحت ١٤ طابق أسفل الأرض، وكذلك لو أرادوا التخلص من عميلهم بشار فلن يعجزهم، ولا يستغرق معهم ساعة واحدة، ولو كان الثوار السوريون عملاء للصهاينة لكانوا الآن يحكمون دمشق بدل الخنزير بشار، الذي حمته هي من السقوط.

رابعاً: لم نقل لإخوتنا الفلسطينيين ولا للبنانيين إنكم أعداء، لأن فصائل من عندكم قاتلت شعبنا (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة، وجيش التحرير الفلسطينيي، ولواء القدس، وحزب اللات، وغيرهم كثير) إنما اعتبرنا أن هؤلاء يمثلون أنفسهم، ولم نعادي شعوبكم رغم شكر قياداتكم لمن قتلنا بشار ونصر الشيطان وإيران، واعتبرنا هذه التصريحات لا تمثل الشعوب، فما بال البعض يريد أن يأخذ موقف الثورة السورية لا من البيانات ولا الفعاليات ولا المسؤولين ولا القادة ولا النشطاء، إنما بسرقة صورة -لا يُعرف مصدرها- من هنا، وتغريدة شاذة من هناك؟!.

أخيراً: نقول لكم لسنا خجلين من فرحنا وشماتتنا بهلاك من شارك بقتل أهلنا وحصارهم وتشريدهم، وقمة الوقاحة أن يُطلب منا غير ذلك، حتى ولو كان هلاكهم على يد مجرمين وعصابة أخرى، هذا لا يغير من حقيقة إجرامهم، ودمنا مقدس ليس من الدرجة العاشرة، كي نسامح فيه ونعفو لأجل خواطر أقلام رخيصة، والحقير والقذر هو القاتل السفاح المجرم المحتل لبلدنا، وليس الضحية المسكين الشامت بهلاكه.
ولن تستطيع أقلام تافهة رخيصة كاذبة أن تعيد تأهيل هذه العصابة الإرهابية، وخداع الشعوب بكذب مقاولتها ومماتعتها مهما فعلت، فقد فضحتها الثورة السورية، وعرتها تماماً، وهذا سبب حقدهم عليها وعلى نشطائها.

عاشت سوريا حرة أبية، والخزي والعار لكل أعدائها
د. عبد المنعم زين الدين
الأقلام التافهة التي تناصر حزبالة:

يمارسون الرُهاب علينا كي لا نفرح بهلاك مجرم قاتل، ليخلو لهم الجو بالحزن والتباكي على هلاكه، ومحاولة إعادة تدويره مع عصابته.
يقولون إنهم لا يريدون أن يفرحوا مع العدو، ويتجاهلون أنه هو ألد أعداء السوريين.
الوقاحة ليست بالفرح بهلاك مجرم، فهذا واجب وحق، الوقاحة هي في التباكي عليه.
.‏
يريدون منك أن تحترم دم خنزير قاتل مجرم سفاح، ولا يحترمون دماء مئات الآلاف من الأبرياء الذين قتلهم هو وعصابته وشركاؤه.!
يريدون أن يجبروك على الحزن على من قتل أهلك وحاصرهم وقصفهم بالصواريخ وهجّرهم واستوطن ديارهم!
اي وقاحة وسفالة ونذالة هذه؟
لعنة الله عليه وعلى من والاه.
.
‏يهددوننا بالتخلي عن مناصرة ثورتنا، ويقايضون المناصرة بأن نوافقهم في الحزن على مجرم قاتل سفاح.
لا نريد مناصرة كاذبة تنسف سردية ثورتنا، التي تقوم على معركة واضحة بين شعب حر من جهة، ضد نظام مجرم قاتل، استعان بحزب الشيطان وميليشيات إيران، الذين شاركوه في كل جرائمه ضد شعبنا.
.‏
الذي لا مشكلة لديه في تبييض صورة حزبالة ونصر الشيطان لأنه يتاجر بفلسطين والمقاومة بالشعارات والمسرحيات، لن تكون لديه مشكلة في تبييض صورة المجرم بشار، لأنه أيضاً يتاجر بنفس القضية بالشعارات الكاذبة.
لذلك من يناصر حزبالة يناصر المجرم الأسد، فلا يدعي أنه مناصر للثورة السورية.
.
‏يتركون كل شيء حولهم، ويلاحقون تغريداتنا وكتاباتنا لأنها تؤلمهم، ولأنها تفضحهم وتحاصرهم.
يريدون أن تسرح أقلامهم بالكذب والنفاق وتبييض صورة القتلة دون تنغيص.
توجعهم الحقائق والوثائق التي نبرزها، فلا يجدون مفراً من ذلك سوى القفز لاتهام الثوار بالتصهين، وهم يعملون أنهم كاذبون.
.
د. عبد المنعم زين الدين
*ملاحظة هامة في التعاطي الإعلامي مع الحرب على حزبالة وإيران:*

وهي ضرورة الربط المستمر بين هذه الميليشيات الإرهابية والعصابة الأسدية، بحيث نوصل رسالة واضحة للقوى التي تريد القضاء على ميليشيات إيران، أن هذا لن يتم بدون القضاء على عميلها وشريكها وصلة الوصل بين أذرعها، المجرم بشار الأسد.
.
نحن -الثوار- مستفيدون من الحرب على ميليشيات إيران، التي ستؤدي إلى سحقها أو إضعافها، وقصقصة أجنحتها، لكن هذا لا يحقق غاية الثوار الأساسية، المتمثلة بالخلاص من رأس الإرهاب الذي استجلبها لقتل السوريين، المجرم بشار الأسد.
.
من الخطأ الترويج لأخبار وروايات تتحدث عن تخلي نظام الأسد عن إيران وحزبالة، وأنه قد التزم بالشروط المطلوبة منه لتحييده عن الاستهداف، والمتمثلة بفك ارتباطه بها، وأن التطبيع العربي معه قد نجح في إبعاده عن إيران، لأننا بهذا نكون قد منحناه وسيلة الهروب من العقاب الذي يطالها وشركاءها الآن، وشجعنا المطبعين معه على تطوير التطبيع وتعميقه بدل التراجع عنه، بدعوى أنه أثمر بعودة نظام الأسد للحضن العربي، بعيداً عن إيران وميليشياتها.
.
لم يثبت للآن صحة ما يتم نشره عن وجود حواجز لنظام الأسد تجبر أنصار حزبالة على إزالة صور نصر اللات، بل العكس هو الثابت، المجرمون الفارون من الضاحية، يصولون بأعلامهم وصور مجرميهم علناً ليل نهار، في دمشق وحمص وغيرها، ويمارسون البلطجة على السوريين، بضوء أخضر وموافقة واضحة من نظام الأسد.
.
كلنا يعلم أن نظام الأسد لا يملك أصلاً خيار الرفض للوجود والسيطرة الإيرانية على مفاصل جيشه ومؤسساته، لأنها تعتبر نفسها السيدة والمنقذة لرقبته، وهي متغلغلة في كل أجسام النظام ومؤسساته العسكرية والسياسية والشعبية والاقتصادية والمخابراتية وغيرها.
.
التفاعل الإعلامي الواسع للشعوب العربية الحرة - وخاصة في الخليج- ضد إيران وحزبالة، يجب أن نربطه مع الحقد على عصابة الأسد، التي احتضنت هذه الميليشيات، ودربتها وحمتها، ووفرت لها السلاح والمعسكرات، واستخدمتها في قتل السوريين، وتخريب الدول العربية، وألا نسمح بتبرئة بشار منها، بحجة أنه انفك عنها، أو أنها دخلت سوريا بدون رضاه، أو أنه غير مسؤول عن إجرامها.
.
علينا أن نكرر ونؤكد: أن ميليشيات حزبالة متواجدة للآن مع ميليشيات إيران في سوريا، جنباً إلى جنب مع جيش الأسد، وعلى جبهات المدن السورية ومعسكرات القتال، بل إنها زادت مع موجة الهروب من جنوب لبنان، حيث وجدت من جيش النظام مخبئاً لها من الاستهداف، وعلى الدول التي تريد القضاء عليها أو إضعافها أن تدعم الثوار لطردها، وإسقاط عميلها وحاميها بشار المجرم.
.
نعم لا بأس من تحريض حاضنة حزبالة وإيران، على شريكهم المجرم بشار الاسد، بأنه لم يقدم لهم ما يناصرهم به، وأنه من جبنه وعمالته ونذالته، مختبئ ولا يجرؤ على مساعدتها بحرف، لكن بدون تبرئته من حقيقة أنه الحاضن الأساسي لهم، والشريك الأبدي الذي لا يمكنه التخلي عنهم، إلا إذا طارت رقبته، ولعل ذلك يكون قريباً بإذن الله.

د. عبد المنعم زين الدين.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏دعوة لكل الأحرار والحرائر السوريين في أوربا، للمشاركة في مظاهرة حاشدة في مدينة شتوتغارت في ألمانيا، تحت عنوان:
“سوريا ليست آمنة بوجود الأسد”
📍 المكان: شارع الملك، ساحة القصر (Schlossplatz)،
📅 التاريخ: يوم السبت، 09-11-2024
الوقت: من الساعة 14:30 حتى 17:30
2024/11/15 16:39:52
Back to Top
HTML Embed Code: