عن شداد بن أوس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يا شداد بن أوس، إذا كنز الناس الذهب والفضة، فاكنز هؤلاء الكلمات:
اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد،
وأسألك شكر نعمتك،
وحسن عبادتك،
وأسألك لسانا صادقا،
وقلبا سليما،
وأسألك من خير ما تعلم،
وأعوذ بك من شر ما تعلم،
وأستغفرك لما تعلم،
إنك أنت علام الغيوب...

أصبحت بيوتنا في الحالات..
ولا حاله لنا في البيت؟!!

في خضم كل هذا الضياع، هل لا زال هناك مكان للقيم والمبادئ ؟
في عالم تتلاشى فيه الخصوصية، وتصبح المشاعر مجرد كلمات تُكتب في حالة..

أكتب عجبًا من الوضع الذي وصلنا إليه الآن مع الأسف...
أصبح كل ما في البيت في الحالة، لما لست أدري.
لم يعد هناك أي خصوصية؟!
لم يعد هناك أي أسرار؟!
لم يعد هناك أي ذكريات لنا، كيف لا والكل يشاهد؟!

إن أكلنا أو شربنا أو خرجنا أو دخلنا، أصبح
كل شيء في متناول الجميع...
المشاكل فقط لا تُعرض في الحالات،
أو قد تُعرض بكلام مقصود!

كم يؤسفني رؤية حفلات الأعراس، والبنت تظهر بكامل زينتها ولا يمنعهم من إظهار الوجه المخفي في ملصق إلا بعض تقاليد وعادات البلاد
أما الدين ؟! فلا وجود له مع الأسف...

صورة لأجهزة حمل وأخرى لحفلات الولادة.

والأكتشاف الذي طغى على العالم أجمع
وأدهش عقول الجاهلين بمعرفة جنس المولود.

والأكثر سخفًا تلك التي ترينا غرفة نومها تحت
مسمى ذكرى الزواج أو عيد حب؟!

والأكثر ألمًا لي
هو حفلات أعياد الميلاد التي أصبحت أكثر من حفلات الأعراس لا، وأصبحت الأمهات في تنافس عجيب ومؤسف للحفلات وكأنه واجب يلزم أداؤه!
على أي شيء نحتفل فيه.
هل لقربنا من الأجل يومًا بعد يوم؟
أهكذا تُبنى الأمم؟!
أهكذا يُربى الأجيال؟!
أهكذا يُنشأ الرجال؟!

هل أصبح في حياتنا شيءٌ يُذكر غير
أكل وشرب ونوم؟
لا توجد إنجازات تذكر...

لم نعد نعرف ما الذي نريد فعله حقًا، إننا نعيش في حالة من الاستهلاك المستمر للوقت والاهتمام، دون أن نضع أيًا من أهدافنا نصب أعيننا وكلما بحثنا عن لحظة من الهدوء أو السكون، وجدنا أنفسنا عائدين إلى نفس دائرة الفوضى نحن نتواجد ولكننا لا نعيش نتنفس لكن بلا روح..

هل يمكننا إيجاد مساحة صغيرة في حياتنا تبقى خارج نطاق هذا الاستعراض اللامتناهي؟

الحياة ليست مجرد عرض مُشاهد أمام الآخرين.

قد نحتاج إلى التفكير في طريقة لتدوين ذكرياتنا بصورة تعكس ما نعيشه فعلاً  وليس ما يُتوقع منا.

لنبدأ في إحياء اللحظات الصغيرة، تلك التي تمنحنا السعادة بعيدًا عن الأضواء...
أو بالأصح بعيدًا عن الجميع...

"وفي يومٍ ما، سنقف جميعًا أمام خالقنا، وستُعرض علينا أسئلة عن هذا الضياع الذي مررنا به.
عن حياتنا التي انقضت بلا هدف، وعن أيامنا التي ضاعت في تافه الأمور.
في ذلك اليوم، هل سنتمكن من الإجابة؟
هل ستجد كلماتنا مبررًا لهذا التيه الذي عشناه؟
أم أننا سنقف بلا إجابة، مدركين أن ما ضاع لا يمكن استرجاعه وأن الحياة التي أُهدرت كانت فرصة لا تُعوّض؟

((اللهم إنا نعوذ بك أن نخوض مع الخائضين ))


*بقلم✍🏻عبيــــــــــر*

اللهم بشرى غير متوقعة، على صورة خبر عاجل، لقد انتهت الحرب على غزة !!

وانتي من المدري كم اللي ما يحضروا

«جميلٌ أن لا تحبّ العداواتِ،
ولا تسمحُ لنفسك أن تكونَ طرفًا في مُشاحنةٍ.......
هذا ليس لأنِّك حمامةُ سلامٍ، ولكنِّ لتحاولُ الحِفاظَ على قلبك! وسلامتك النفسية
البغضاءُ تشغلُ القلبَ عن حلو الحياه والحبُّ أولى، ومَن نحبُّ أحقُّ.......!
والعمرُ أقصرُ مِن أن نقضيَه في سجالٍ بين الأذى وردِّه.......!
فالعاقل يختارُ معاركَه ويتخيَّرُ خصمَه،
ومن الجميل أن تجدَ في نفسك عِزَةً
تمنعك أن ترفعَ أحدًا ليكونَ خصمك
وأن تجدَ في قلبك اتساعًا يكفي العالمَ ويفيضُ!❤️✨


#بسمة_أمل

أدركنا أن الرفقة لا تعني شيئا .. دون الأمان ،وأن العشرة الطويلة لا تصنع دائما صداقات حقيقية ، و أن وعود اليوم ليست ضمانات للغد ، والخسارات ليست بالضرورة هزائم وحتى بعض المكاسب مكاسب دنياوية فقط ... أدركنا أن أمواج البحر ستغرق من وثق بهدوئها ، وأن بعض الذكريات رواية جميلة نستمتع بقراءتها غير أنها لن تعود و بعضها الآخر مؤلم ... كنا نتمنى أن نحرق دفترها و كأنها لم تكن ولكن إنتهى ذاك التمنى حين أصبحنا مدركين أننا "تعلمنا مما تألمنا"❤️✨


#بسمة_أمل

ستنمو أحلامنـا رُغم شوكِ الحياة زهراً أنيقـاً.


#بسمة_أمل

كي لا تقع أسماؤنا،
وضعوا آباءنا خلفها
مباشرة❤️✨


#بسمة_أمل

#مابحنلهااااش 🙃


#بسمة_أمل

الله يجعل الأقدار الحلوة ترافق دروبنا دائمًا.


#بسمة_أمل

المكان الي بتشوف فيه إنك مضطر تبرر عفويتك، غادره، العلاقة الي بتتعاتب فيها على أشياء ما عملتها، انهيها، الناس الي بحملوك جميلة على وجودهم، سيبهم وامشي!

مش ضروري نزرع حالنا بمكان ما بناسبنا ولا عنّا طاقة نتغيّر عشان شخص ونحبس جوّا قلوبنا كلام مش عارفين نحكيه، الحياة أبسط من هيك بكثير، فبلاش نعقدّها لنكسبهم...💙✨

فإني أويتُ لكُل مأوًى في الحياة،

فما رأيتُ أعز من مأواكَ يا اللّٰه🤍


#بسمة_أمل

لم أكن على ما يرام، كنت خائف ،ولن أنكر مثل ما أفعل دوماً ،كنت أشعر بلحظة الغياب في كل مكان ، كنت متحفظ كثيرًا على حزني، لدرجة أنني قد تحدثت بإيجابية للجميع على أن الأمور بخير والحياة تراعي قلبي بشكل مبهر ثم انهمرت بالبكاء وحدي.....😴

أخافُ من أنا لا أخاف
يربكني هذا البرود
قلقٌ من صمتيَّ القاتل
أخشى على أمسي الماضي
الذي لم أنتبه لهُ
أخشى عليهِ أن يُصابَ بالوحدةِ مثلي
وأشعرُ بالأسى على غدي الذي ينتظرني
بيدينِ مفتوحتين
ولا أنتظره
ولم أكلف نفسي عناء الإستيقاظ لأجله
ليسَ لأني لم أنم طيلة هذهِ السنوات
بلَ لأنَها الحياة
أفقدتني القدرة على مواجهتها
حتى بتُ عاجزًا على الصراخ
ذَهَبَ صوتي سدىً
كحمامِ الشتاء
ذَهَبَ ولم يعُد......😴🚶‍♀💔

"‏كم من مؤمن فرَّج الله عنه كربته بالصلاة على النبي محمد ﷺ، وكم من صاحب حاجة أوتي حاجته بها، وكم من هم كُفي بها وذنب غُفر بها؛ أفلا تستكثر مما هو خير لك؟
صلِّ على النبي ﷺ ليلتك هذه ويومك وأكثِر، فإن شئت فمئةً وإن زدت ألفًا فهو خير لك، وما تزيد يُزاد لك به من رحمة الله ويبلغ عنك النبي ﷺ".

ليتنا نفهم أن جميع العلاقات خُلقت للراحة والرحمة، لم نُخلق لإثبات حسن النوايا لأحد ، أو لنسعى لننتصر على بعضنا في أوقات الخلاف ،ولالنجرح بعضنا،لايوجد لديك الحق في اذيه احد، لم نخلق لنستنزف أيامنا في علاقات صعبة ولا لننفق أعمارنا محاصرين في زوايا الهدم او زوايا الانتقام اللعينة ،كلمة صادقة كفيلة بإنهاء كل شيء ،لاتنتظر اي شيء إن الإنتظار هو أبشع ما يمكن أن يحدث لقلب في العالم، و إنّ النهايات في متناول يدنا دائماً.. نحنُ فقط من يؤجّلها، و إنّ السعادة في قُرب مّن يحبُك.. لا في قُرب مّن تنتظر، و إنّ البكاءُ حيلُة الأقوياء،حِين لا يرغبون في البطش♥️.