مقبلين على يوم عظيم-يوم عرفة-هيّئوا قلوبكم له من الآن وجهّزوا أمانيكم وحاجاتكم، ولا يثبطك الشيطان أن دعوات عرفة العام الماضي لم تستجاب فتترك الدعاء! لكل شيء أجل ولله الحكمة البالغة عما غفلت عنه بصيرتنا، ولعلك تنال مرادك في عرفة هذا العام، أري الله صدقك وسيذهلك الله بالعطايا!
"نعوذُ بعزّتك من بليّةٍ تُزلزلُ يقيننا بك، أو حزنٍ يُثنينا عن جنابك، أفرغ اللهمّ على قلوبنا السلوى ما بقينا."
اللَّهم إني أعوذ بك من القِلَّة والفقر والذِّلة
وأعوذ بك أن أظلم أو أُظلم.
وأعوذ بك أن أظلم أو أُظلم.
"اللهم إنّا نسألك الهبات التي نُحب والأيام التي تسرّ ، والرحمات التي تتوالى، والصحة التي تدوم، والرزق الوفير".
يانور السماوات والأرض، أنت تعلم ما أُعتِم، فأنِره بنُورك الذي لا ينطفئ.
قالﷺ :
" إذا كنز الناس الذهب والفضة فاكنزوا هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك، وأسألك قلبًا سليمًا ولسانًا صادقًا، وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم،إنك أنت علام الغيوب". رواه أحمد
" إذا كنز الناس الذهب والفضة فاكنزوا هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد وأسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك، وأسألك قلبًا سليمًا ولسانًا صادقًا، وأسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم،إنك أنت علام الغيوب". رواه أحمد
كانﷺ يصلي الليل حتى تتورم قدماه، وكان يدعو الله بعرفة بتضرع وكأنه سيهلك بأبي وأمي هو، وكان يبكي بكاء شديدًا حين يذكر الله ويدعوه بأن يعتق رقبته عن النار.
ركز معي، هذا النبي ﷺ الذي وعده الله بالجنة وغفر له ماتقدم وما تأخر من ذنبه، هكذا كان يفعل.
فكيف بنا نحن؟ استغلوا هذا اليوم
ركز معي، هذا النبي ﷺ الذي وعده الله بالجنة وغفر له ماتقدم وما تأخر من ذنبه، هكذا كان يفعل.
فكيف بنا نحن؟ استغلوا هذا اليوم
من أجمل الأدعية:
اللهم لاتحرمني خير ماعندك بسوء ماعندي.
اللهم اشغلني بذكرك عن كل ذكر وبطاعتك عن كل طاعة.اللهم اجعل في قلبي نور وفي وجهي نور وفي لساني نور وعن يميني نور وعن شمالي نور ومن ورائي ومن خلفي واجعل لي نوراً اهتدي به اليك❤️ ..
اللهم لاتحرمني خير ماعندك بسوء ماعندي.
اللهم اشغلني بذكرك عن كل ذكر وبطاعتك عن كل طاعة.اللهم اجعل في قلبي نور وفي وجهي نور وفي لساني نور وعن يميني نور وعن شمالي نور ومن ورائي ومن خلفي واجعل لي نوراً اهتدي به اليك❤️ ..
أفضل حل لمعاهدة الورد القُرآني أن يتعامل معه المرء معاملة الضرورة كمعاملة الطعام والشراب أساس لا ينفك عنه. كذلك الورد إذا تعامل معه صاحبه بنفس المعاملة سيرى الأثر جليًا واضحًا عليه، والقرآن عزيز في أخذه لا بد أن يصبر لأجله ومن صدق مع الله في إقباله على كلامه أعانه الله وأكرمه!