"جَاءَ الصِّيَامُ فَجَاءَ الخَيْرُ أَجْمَعُهُ
تَرْتِيلُ ذِكْرٍ وَتَحْمِيدٌ وَتَسْبِيحُ
فَالنَّفْسُ تَدْأَبُ فِي قَوْلٍ وَفِي عَمَلٍ
صَوْمُ النَّهَارِ وَبِالليْلِ التَّرَاوِيحُ."
تَرْتِيلُ ذِكْرٍ وَتَحْمِيدٌ وَتَسْبِيحُ
فَالنَّفْسُ تَدْأَبُ فِي قَوْلٍ وَفِي عَمَلٍ
صَوْمُ النَّهَارِ وَبِالليْلِ التَّرَاوِيحُ."
وفتحت قرآني لأرضي خالقي
فشعرتُ أن اللّٰه .. قد أرضاني."
فشعرتُ أن اللّٰه .. قد أرضاني."
اللّهمَّ إنّك نَاظرٌ إِليّ، حاضرٌ لديّ، قادرٌ عليّ، أحطتَ بِي عِلمًا وسَمعًا وبَصرًا فارزقني أُنسًا بك، وهيبةً منك فَقوِّ فيك يقيني، وبك اعتصمتُ فَأصلح لي في دينِي، وعليك توكَّلت فارزقني ما يكفيني، وبك لُذتُ فنجِّيني ممّا يُؤذيني، أنت حسبي ونِعم الوكِيل."
واجعلنا ممن استبشر فجاءته البشرى، وسق إلينا حاجاتنا على خيرٍ وسِعة، بتيسيرك وكرمك ياكريم."
لي رجاءٌ عظيمٌ في هذا الشهر، أن ينظر اللّٰه لي في لحظةٍ غير محددةٍ تمامًا، عشوائيةٍ مثلي، فيرى ذرةَ صدقٍ وتوبةٍ تختلط بفجرات السنين وغدراتها، فتذهب هذه تلك، ويغفر لي ولا أدري."
من لطف الله سبحانه علينا أنه لن يصيبنا في الحياة إلّا مانستطيع تحمّله .. فلا تضخّموا الأحمال بالتفكير اليائس .. بل استشعروا عناية ربكم ولطفه بكم، فاللّٰه محيطٌ بكل أحوالنا، لستُم ضعفاء ولست منكسرين، وما دمتم مطمئنين ومتوكّلين على الله فأنتم بأمان عظيم مهما حصل معكم."
ربّما نحصُل على مُبتغانا في مرحلة متأخرة، وخلال هذا التأخر نكون قد قطعنا صلتنا بأفكارنا اليائسة وتدرّبنا على الصبر حتى أصبح جزء مُتأصّل من صفاتنا، وأصبحت نفوسنا قوية مُعتادة على مشقة الإحتياج .. فثمَرة التأخر أن نفرح بقوّتنا أكثر من حصولنا على مما أردناه."
ياربّ، تلك الأماني العالقة بين الرجاء وحسن الظنّ بك، اجعل لنا نصيبًا منها، اجعلها تأتينا باليُسر والخير، من حيث احتسبنا أو لا نحتسب."
اللهُم لاتختبر صبرنا في صحة من نحب، اللهَّم يا شافي يا معافي أشفي من شكى ألمًا و خفف على من بكى وجعًا و حزنًا، اللهَّم أرح ثم هون ثم أشفي كل نفس لا يعلم بوجعها إلّا أنت يارب العالمين."
أن يرى المرءُ ضراً يلمس بأحب الناس لقلبه يجعُل تماماً أضعافَ هذا الضر يُصيب قَلبه."
اللهُمَّ أنزل شفائك لمن مسّه الضر، اللهمّ اشفي وعافي كُل مريض يتألم ولا يعلم بضعفه إلّا أنت."
صباح العيد السعيد، لا غيّب الله عنَّا به وجه الأُلفة، والامتلاء بشعور الفرح، أعاده الله علينا بكل خيرٍ ومسرّة."
كُل عام وَ أنتمْ فِي عناق لا ينقطع مع الفرح، عيدكم مبارك وَ عَساكُم مِن عواده ᥫ᭡."