Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ملخص كتاب “جيش الانتقام” الصهيوني حول عدوان غزة 2023
تحوّل الجيش الصهيوني إلى جيش عصابات
• يكشف الكتاب عن أن جيش الاحتلال خلال عدوانه على غزة في أكتوبر 2023 تحول من جيش نظامي إلى مليشيات تعمل وفق دوافع انتقامية وليس عسكرية.
• المؤلف د. أساف حازاني، لواء احتياط وعالم أنثروبولوجيا، سجل العديد من الملاحظات خلال خدمته في الجيش وحولها إلى هذا الكتاب.
أعمال انتقامية وحشية
1. تمزيق القرآن الكريم وحرقه
• قام الجنود بحرق القرآن الكريم في عدة مناسبات، بعضها أمام الفلسطينيين المقيدين، بهدف إذلالهم وإشباع رغبات الانتقام.
• تم تصوير هذه الأعمال البربرية ومشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي، مما تسبب في ضرر كبير لصورة الجيش دوليًا.
2. إحراق الحقول الزراعية
• عمد جنود الاحتلال إلى إحراق الأراضي الزراعية والأماكن العامة كوسيلة انتقامية لمنع إصلاحها في المستقبل، رغم أن ذلك لم يكن جزءًا من الخطة العسكرية.
3. سرقة ممتلكات الفلسطينيين
• قام الجنود بسرقة الممتلكات الخاصة، بما في ذلك الملابس الداخلية للنساء، وارتداؤها وتصوير أنفسهم، في ممارسات تعكس انحلالًا أخلاقيًا داخل الجيش.
تحريض من القيادة السياسية والعسكرية
• يوضح الكتاب أن عمليات الانتقام لم تكن مجرد تصرفات فردية، بل جاءت نتيجة تحريض مباشر من بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يوآف غالانت، بالإضافة إلى دعم رجال دين وفنانين صهاينة لهذه الأعمال.
• أكد صهاينة يغيل ليفي أن الجيش لم يعد يعمل وفق قواعد عسكرية، بل تحوّل إلى ميليشيات انتقامية بعد أحداث 7 أكتوبر.
• أوضحت د. عيديت شيفران-غيتلمان أن الضباط في الأيام الأولى للحرب لم يوضحوا للجنود أن مهمتهم عملياتية وليست انتقامية، مما أدى إلى جرائم حرب.
الجيش الصهيوني بعد الحرب: فقدان الثقة والانحلال
• يرى المؤلف أن الحرب، رغم الإنجازات العسكرية المزعومة، تركت انطباعًا عامًا لدى الإسرائيليين بأنهم خسروا المواجهة.
• توقف الصهاينة عن الثقة بقيادتهم السياسية والعسكرية بعد الفشل في منع هجوم 7 أكتوبر.
• تحوّل الجيش عمليًا إلى ميليشيات خاصة، حيث ظهر كبار القادة وكأنهم زعماء مافيا، وأحضروا عائلاتهم إلى مناطق القتال.
خاتمة: جيش الاحتلال أمام محكمة الجنايات الدولية
• بسبب توثيق هذه الجرائم بالفيديو والصور، وصلت الأدلة إلى محكمة الجنايات الدولية، مما جعل بعض الجنود يخشون السفر خارج الكيان خوفًا من الملاحقة القانونية.
• يؤكد المؤلف أن جيش الاحتلال فقد أخلاقياته وقيمه، ولم يعد يعمل وفق معايير عسكرية نظامية، بل أصبح يمارس سلوكيات انتقامية وحشية تتناقض مع القانون الدولي.
الكتاب يعكس مدى انحلال الجيش وتحوله إلى قوة انتقامية همجية، مما يزيد من عزلته الدولية ويفتح الباب أمام ملاحقات قانونية مستقبلية بحق قادته وجنوده.
تحوّل الجيش الصهيوني إلى جيش عصابات
• يكشف الكتاب عن أن جيش الاحتلال خلال عدوانه على غزة في أكتوبر 2023 تحول من جيش نظامي إلى مليشيات تعمل وفق دوافع انتقامية وليس عسكرية.
• المؤلف د. أساف حازاني، لواء احتياط وعالم أنثروبولوجيا، سجل العديد من الملاحظات خلال خدمته في الجيش وحولها إلى هذا الكتاب.
أعمال انتقامية وحشية
1. تمزيق القرآن الكريم وحرقه
• قام الجنود بحرق القرآن الكريم في عدة مناسبات، بعضها أمام الفلسطينيين المقيدين، بهدف إذلالهم وإشباع رغبات الانتقام.
• تم تصوير هذه الأعمال البربرية ومشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي، مما تسبب في ضرر كبير لصورة الجيش دوليًا.
2. إحراق الحقول الزراعية
• عمد جنود الاحتلال إلى إحراق الأراضي الزراعية والأماكن العامة كوسيلة انتقامية لمنع إصلاحها في المستقبل، رغم أن ذلك لم يكن جزءًا من الخطة العسكرية.
3. سرقة ممتلكات الفلسطينيين
• قام الجنود بسرقة الممتلكات الخاصة، بما في ذلك الملابس الداخلية للنساء، وارتداؤها وتصوير أنفسهم، في ممارسات تعكس انحلالًا أخلاقيًا داخل الجيش.
تحريض من القيادة السياسية والعسكرية
• يوضح الكتاب أن عمليات الانتقام لم تكن مجرد تصرفات فردية، بل جاءت نتيجة تحريض مباشر من بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يوآف غالانت، بالإضافة إلى دعم رجال دين وفنانين صهاينة لهذه الأعمال.
• أكد صهاينة يغيل ليفي أن الجيش لم يعد يعمل وفق قواعد عسكرية، بل تحوّل إلى ميليشيات انتقامية بعد أحداث 7 أكتوبر.
• أوضحت د. عيديت شيفران-غيتلمان أن الضباط في الأيام الأولى للحرب لم يوضحوا للجنود أن مهمتهم عملياتية وليست انتقامية، مما أدى إلى جرائم حرب.
الجيش الصهيوني بعد الحرب: فقدان الثقة والانحلال
• يرى المؤلف أن الحرب، رغم الإنجازات العسكرية المزعومة، تركت انطباعًا عامًا لدى الإسرائيليين بأنهم خسروا المواجهة.
• توقف الصهاينة عن الثقة بقيادتهم السياسية والعسكرية بعد الفشل في منع هجوم 7 أكتوبر.
• تحوّل الجيش عمليًا إلى ميليشيات خاصة، حيث ظهر كبار القادة وكأنهم زعماء مافيا، وأحضروا عائلاتهم إلى مناطق القتال.
خاتمة: جيش الاحتلال أمام محكمة الجنايات الدولية
• بسبب توثيق هذه الجرائم بالفيديو والصور، وصلت الأدلة إلى محكمة الجنايات الدولية، مما جعل بعض الجنود يخشون السفر خارج الكيان خوفًا من الملاحقة القانونية.
• يؤكد المؤلف أن جيش الاحتلال فقد أخلاقياته وقيمه، ولم يعد يعمل وفق معايير عسكرية نظامية، بل أصبح يمارس سلوكيات انتقامية وحشية تتناقض مع القانون الدولي.
الكتاب يعكس مدى انحلال الجيش وتحوله إلى قوة انتقامية همجية، مما يزيد من عزلته الدولية ويفتح الباب أمام ملاحقات قانونية مستقبلية بحق قادته وجنوده.
تابعوا آخر التطورات والأخبار على قناة "حزب الله الإلكتروني" عبر قناة التيلجرام
رابط قناة "حزب الله الإلكتروني"
"חזבאללה האלקטרוני"
رابط قناة "حزب الله الإلكتروني"
"חזבאללה האלקטרוני"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM