﴿ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا ﴾

الفتور أمر طبيعي ... لكن احذر أن يكون فتورك في وقت الغنائم وأزمنة السباق إن أحسنت فرد ، وإِن بَعُدَتَ فَعُد وإن فترت عزيمتك فتذكر
( أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ )

استغفروا وجددوا العزيمة.

﴿ وَإِذا قَرَأتَ القُرآنَ جَعَلنا بَينَكَ وَبَينَ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ حِجابًا مَستورًا ﴾

حينما يُعلن أن غداً هو عيد الفطر تسترجع شريط رمضان كاملاً فتندم على صلاة فاتت، أو صدقة فرطت، أو أوقات ضيعت ستُحدث نفسك حينها : هل سيبلغني الله رمضان القادم لأعوض ما فات؟
أنت الآن على مشارف ثلثه الأخير
قم وعش وقتك، وشد عزمك فما هي إلا ( أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ )

﴿ وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ ۝ فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السَّاجِدينَ ۝ وَاعبُد رَبَّكَ حَتَّى يَأتِيَكَ اليَقينُ ﴾

﴿ ذٰلِكَ وَمَن يُعَظِّم شَعٰئِرَ اللَّهِ فَإِنَّها مِن تَقوَى القُلوبِ ﴾

﴿ وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴾

﴿ اليَومَ أَكمَلتُ لَكُم دينَكُم وَأَتمَمتُ عَلَيكُم نِعمَتى وَرَضيتُ لَكُمُ الإِسلٰمَ دينًا ﴾

﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴾

﴿ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ ۖ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ﴾

﴿ إِنَّ الَّذينَ قالوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ استَقاموا تَتَنَزَّلُ عَلَيهِمُ المَلائِكَةُ أَلَّا تَخافوا وَلا تَحزَنوا وَأَبشِروا بِالجَنَّةِ الَّتي كُنتُم توعَدونَ ﴾

‏﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾

﴿ وَلَقَد يَسَّرنَا القُرآنَ لِلذِّكرِ فَهَل مِن مُدَّكِرٍ ﴾

﴿ سَيَجعَلُ اللَّهُ بَعدَ عُسرٍ يُسرًا ﴾

﴿ وَالَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لا نُكَلِّفُ نَفسًا إِلَّا وُسعَها أُولئِكَ أَصحابُ الجَنَّةِ هُم فيها خالِدونَ ﴾

﴿ وَقالَ رَبُّكُمُ ادعوني أَستَجِب لَكُم ﴾

﴿ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرينَ ﴾

﴿ وَمَن يُسلِم وَجهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحسِنٌ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقى وَإِلَى اللَّهِ عاقِبَةُ الأُمورِ ﴾

‏﴿ ‏وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾.