يا شاغلَ العينين كيفَ سَلبتني؟
ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي؟
وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذّرُ
جِد لي جوابًا للسؤالِ لكي تَرى
إنّي أحبَّك فوقَ ما تتصوَّرُ
ووَقعتُ في محظورِ ما أتحَذَّرُ
يا سارقَ الأنفاسِ كيف عبثت بي؟
وأنا الكتومُ الحادق المُتحَذّرُ
جِد لي جوابًا للسؤالِ لكي تَرى
إنّي أحبَّك فوقَ ما تتصوَّرُ
ارسِلُ قبلةٍ الى قلبَك الحزين هذهِ المَرة.. وأرجو ان يكون سعيدًا في الصباح ، تذّكر أننيّ أحبّكَ كمَا تُحب الأم طفلها الوحيد!