Telegram Web
‏تخطر على بالي ، مثل نص عميق لا أُجيد صياغته .
كان ساعي البريد ينبهر من وصفي لعينيك
في الرسائل، يوصلها اليكِ ويعود
ليسألني، هل كتبت عن عينيها مرة اخرى؟ وتكون اجابتي: كل رسائلي لعينيها.
أنا بحب نفسي جدا يا كابتن كونك
مبتحبنيش ده ذوقك المعفن عادي .
وراء كل امرأة سعيدة فلوس كثيرة ، راجل أيه و زفت أيه !
للمدينة شَمسُها ولي لمعة عينيك .
إزيّك؟
‏ياللي مفيش في العالم زيّك
مُش غِرور والله بسَ فِكرة حَد ينسانِي
ديّ صعَبة ، أنا مَبتعوضش.
وَما الصديق إلا إتكاء روحٍ على روح💙.
حَتىٰ بالصورِ وَجهُكِ دافِئ .
-
كان لصوته أثَر الوشاح، الذي يلتف على قشعريرة الجسد، و يُدفئ صقيعه.
في إحدى المَقاهي البَغدادية القَديمة : تسأل ضاحكة عن نَكهة الشاي ،
وأسال أنا : هل لديكم شايًا بطَعم ضحكتِها
سَنلتقي ..
رُبما يكون لقاءً بارداً تكتمُ فيه غيرتك
وأمسكُ فيه لِساني عن اُحبّك
ستنظر اليّ ، وسأنظر للجميع عداك .
عدا التحديقُ ‏في عينيكِ ‏كُل السعاداتِ كاذبة .
وجُودُكَّ بِجانِبِيّ يَحُلُ الكَثيّرَ مِنّ الأزَماتِّ التيّ تَحدُثُ بِداخِليّ ، يَمسَحُ عَلىٰ قَلبِيّ وَ يَجعَلُ الأُمورَ أسهَل ".
-
‏عَزيزي
الأمر طارئٌ وخطير
طيفُكَ يحتل المكان
تعال
وانقذني منكَ..
كُل شيء يحتاج لعناق
ليّعود عامراً بعد الخراب.
2024/12/25 07:03:07
Back to Top
HTML Embed Code: