‏تخيل أنك تلاقي شخص على مقاس امنياتك تماما صوته هدوءه طيشه مواساته اللي دايمًا تنسيك اللي مزعلك طريقة استماعه ليك كيفية كلامه معك صبره على تقلبات مزاجيتك إمتصاصه لغضبك ذوقه الموسيقي كل شيء يبدر منه مطابق ومناسب ليك يمنحك كل حاجة تمنيت أن يمنحها ليك حد.

–

لكنَّك كنت الكل ، أصدقائي وقلبي وذاتي ، أهم الأشياء التي تخُصني لم تكن تبدأ إلا معك ، أخبرني كيف لا أحزن بدونك ؟

كانت أمنياتي ألا تجبرني أمي على الإفطار وأن تسمح لي باللعب عصراً فـ الحديقة ويشتري لي أبي دراجة وترسم المعلمة على يدي نجمة لكن لا أعلم كيف تعقد الأمر

لو علاقتك حلوه وحقيقية مع حد ، متمشيش معاه بمبدأ إن الكل بيمشي وهيمشي وانسي الموضوع دا ، عيش اللحظه وافرح ، كلنا نهايتنا موت بس متموتش نفسك وانت لسه عايش .

كانت تجمعنا الموسيقي يوماً ما .

–

‏" الشتاء أملنا الأخير "

‏"أمّا الود فكلّهم يتظاهرون به ، وأمّا المواقف فهي التي تثبت أو تنفي"

–

"أنت لا تعرف معنى أن تتحوّل ردود فعل الشخص من ثورة إلى هزّة رأس فقط"

‏"وتتوهّم أحياناً أنك بقلب أحدهم شيء كبير، ولكن يمرّ موقف يجعلك تضحك على سخافة ظنّك"

ماذا لو الذي كسرت قلبه يحبّهُ اللَّه؟

اللهُمّ اجَعلنّا ممّن عفُوت عنُهم ورضيِت عنُهم و غفُرت لهَم و حُرمتَ عليَهم النَار و كتبتُ لهَم الجنَة 🤍