أظن أن الملائكة !
التي شكلتني !
تعرفُ أنكِ تعشقين ..
تنفس الهواء ( النقي ) !
وإلا لما (فرشت ) لكِ !
بالعُشب صدري !
واصبح
كالواحة ( الغناء ) لوتدري ؟
^
التي شكلتني !
تعرفُ أنكِ تعشقين ..
تنفس الهواء ( النقي ) !
وإلا لما (فرشت ) لكِ !
بالعُشب صدري !
واصبح
كالواحة ( الغناء ) لوتدري ؟
^
كُلما أشتد ضَجيج ..
الحياة حولي !
حَشوت ..
مقطع ( صوتكِ ) ..
كالقطن ..
في أذاني !!
الحياة حولي !
حَشوت ..
مقطع ( صوتكِ ) ..
كالقطن ..
في أذاني !!
لأن القلم يعرف ..
بأمر خَجِلةُ ( أمامها ) !
آتى بفكرة !
الممحاة !
( كالمنديل ) ياسادة !
^
بأمر خَجِلةُ ( أمامها ) !
آتى بفكرة !
الممحاة !
( كالمنديل ) ياسادة !
^
مِن الطبيعي !
أن يَكون !
( للجِدران ) آذان !
فَمن ذا الذي ..
يُريد ( تَفويت ) !
( ضِحكتك ) ؟
أن يَكون !
( للجِدران ) آذان !
فَمن ذا الذي ..
يُريد ( تَفويت ) !
( ضِحكتك ) ؟
يَا فَاتِنَةُ الرِمشَينِ إنَّكِ آيَةٌ
يَشدوْ بِكِ الحُسّن بالرفقِ والهِمَمِ
الأدبُ عَيناكِ لَا شِعرٌ ولَا نَثرٌ
والروحُ صَوتُكِ لَا فاياَ ولَا جَسدٌ
أراكِ فَي مَصرِ أُغنّيَةَ السَلامِ
يَشّدو بِها الحُبّ ، لَا نايٌ ولَا وَتَرٌ .
يَشدوْ بِكِ الحُسّن بالرفقِ والهِمَمِ
الأدبُ عَيناكِ لَا شِعرٌ ولَا نَثرٌ
والروحُ صَوتُكِ لَا فاياَ ولَا جَسدٌ
أراكِ فَي مَصرِ أُغنّيَةَ السَلامِ
يَشّدو بِها الحُبّ ، لَا نايٌ ولَا وَتَرٌ .
"لو تعلمين
بأنني في كل صبحٍ
ما أنتظرت الشمس تشرق!
إنّما قد كنت أنتظر الصباح بلهفةٍ؛
كي تُشرقين
وأرتّل الدعوات لحنًا خاشعًا
حتى أصلي حين ألقاكِ
صلاة الشاكرين
هل كنت يومًا تعلمين؟
أني تسلقتُ السماء بأدمُعي وتضرُّعي
وسكنتُ بين سحابتين
و زرعتُ إسمكِ في السماء
وسقيته دمعًا وماء"
"حتى اذا عاد الشتاء
يا غيمتي هل تمطرين؟
مازال صوتكِ يرتدي أذني،
ويطعمني الحنين..
لا يستحي!
مازال وجهكِ يقتفي بصري
ويسرقُ في الزحام ملامحي
هيّا ارجعي وقفي مكاني
فإلى متى وأنا أراك ولا أراني؟
هيّا ارجعي، فهنا بقلبي غربةٌ
و صدركِ البلد الأمين..
آهٍ فقط لو كنتِ يومًا تعلمين"
بأنني في كل صبحٍ
ما أنتظرت الشمس تشرق!
إنّما قد كنت أنتظر الصباح بلهفةٍ؛
كي تُشرقين
وأرتّل الدعوات لحنًا خاشعًا
حتى أصلي حين ألقاكِ
صلاة الشاكرين
هل كنت يومًا تعلمين؟
أني تسلقتُ السماء بأدمُعي وتضرُّعي
وسكنتُ بين سحابتين
و زرعتُ إسمكِ في السماء
وسقيته دمعًا وماء"
"حتى اذا عاد الشتاء
يا غيمتي هل تمطرين؟
مازال صوتكِ يرتدي أذني،
ويطعمني الحنين..
لا يستحي!
مازال وجهكِ يقتفي بصري
ويسرقُ في الزحام ملامحي
هيّا ارجعي وقفي مكاني
فإلى متى وأنا أراك ولا أراني؟
هيّا ارجعي، فهنا بقلبي غربةٌ
و صدركِ البلد الأمين..
آهٍ فقط لو كنتِ يومًا تعلمين"
الحمد لله على البلوغ .. الحمد لله على التمام ... الحمدلله على نعمة رمضان والإسلام ..
اللهم تقبل منا وأعد رمضان علينا اعومه عديدة وازمنة مديدة
كل عام وانتم بخير
اللهم تقبل منا وأعد رمضان علينا اعومه عديدة وازمنة مديدة
كل عام وانتم بخير
شيءٌ ما يخيم على صدري لا اعلم ماهو بالتحديد ولكنه يرهقني ، يأكلني ، ويبدد ما بي من قوة ليجعلني
عديمة الرغبة بكل شيء
عديمة الرغبة بكل شيء
لقد بات من الصعب أن أقول كل شيء كما كنت أفعل في السابق، لا الكلمات تخدمني، ولا الوقت، ولا حتى مشاعري التي تنحدر عند كل مرة أحاول استيعابها، انها تنزلق مني، تتشكل، ويتغير لونها أيضا. أنا أعلم جيدا كم أخطأت، وكم ها أنا أخطئ الآن وكم سأخطئ، فلطالما وجدت نفسي دائما في وحل الخطأ، مجبور على ذلك، على عدم اليقين، واللا دراية، حتى أنني صرت لا أدري هل أنا حزين من أجل ذلك أم لا، لست أفهم شيئا من هذا كله، لقد تخليت عن مقعدي الذي كنت أراقب هذا العالم من خلاله، أصبحت أمضي إلى وجهة مجهولة المعالم، حوافّها باردة، وفي أغلب الظن لا نهاية لها.