‏"تبتعد الأشياء عنك بقدر حاجتك لها،
وتقترب منك بقدر زهدك فيها."
‏

"ويغدو القلب حين يراهُ مسروراً
‏سرورَ الأرضِ حين تفيض بالمطرِ"

"حتى و إن أمسكت سكيناً بيدك لن يفوح منك شر، فقط سيبدو كما لو كان الجمال مُسلحاً."

"لست شخصًا مكتملًا بعد، أعاني لأتغلب على ضعفي، جيدٌ في معرفة الصواب، في أن أضرم أرواحًا عدّة، في أن أنوّر عقولًا عدّة، لكني لا أقدر -وحيدًا- على أن أتواصل مع البشر، أن أحارب البلادة أو السخرية أو حتى الأحاديث العابرة."

⁃ في رسالة من نيكوس كازانتزاكيس، إلى قلاتيا كازانتزاكيس، نوفمبر، ١٩٢٢م.

"لم أدْرِ أيهُما أشقَى على عُمري
‏منفايَ في الأرض أم مَنفايَ في ذاتي".

"أرتب كل شيء ‏في مجيئي إليك
‏عدّا مشاعري ، أدعها تفيضُ مني
‏ليصلحها ‏عناقك"

"إن أسوأ ما يُصيب الإنسان هو أن يفقد طاقتهُ للاشياء التي سعى للحصول عليها، فُقدان الطاقة في التحدث مع الأشخاص المقربين لقلبه، للمناقشات والمحادثات الطويلة، العتاب واللوم على الأشياء التي تزعجُه، وفقدان الطاقة حتى على التعبير عن المشاعر الجميلة."

‏"يشعر بالسكون معها حدّ أنه كلما ذهب إليها
كما لو أنه أغلق باب القلق خلفه"

" ذلك أن الروح عندما لا تكون متصلة بالأحبة، تصبح إلى الأبد مع ذاتها عمياء وحزينة."

"يُمكنني أن أُحبَّك وأنا مُتعب أيضًا، كُلما حدث جرح في صدري أتخيَّلك فيزُول".

"الأيام التي لا أستمع فيها
إلى صوتِك
‏وضحكاتِك
‏تواريخٌ مهدورة
‏من رُزنامة عُمري."

"‏إنك يقيني ، اليقين الذي لا يتخلله شك و أعلم أنني حين عرفتُك أدركت معنى أن يكون للأنسان روحًا بعيدة عنه .. لكنها أقرب إليه من كل شيء"

"عثرتُ في أحد جيوب سترتي الشتائية على فراشة، وتذكرتكِ."

‏"لقد عطبوك
‏بطريقةٍ لا تستطيع معها
‏أن تعود كما كُنت
‏بكاملِك الأول المُطمئن
‏ثُم حين يحُدث فيك
‏أدنى خوف، أو تساؤل
‏تجدُ نفسك مُحاط
‏بالوحدة
‏الوحدة التي تعرفُك
‏كما تعرفُ أنتَ باطن يدِك"