Telegram Web
عن الزبير بن العوام أنه لما كان يوم أُحُدٍ أقبلت امرأة تسعى، حتى إذا كادت أن تشرف على القتلى، فكره النبي ﷺ أن تراهم، فقال: (المرأة المرأة)...وللحديث تتمة، وهو حسن الإسناد.
يوم أُحُد كان المشركون قد مثَّلوا بأجساد بعض قتلى المسلمين..فكره النبي ﷺ أن ترى امرأة هذه المناظر إشفاقاً عليها وحماية لها من أثر المشاهد المروعة التي تفعل فعلها بنفوس النساء المرهفات الحس. فقال: (المرأة المرأة)، يعني لا تدَعوا المرأة تقترب وترى هذه المشاهد. وهذا من رحمته ﷺ بجنس النساء.
تصور عندما يأتي الغرب اليوم ليمد الكيان الغاصب بما يمثل به بأجساد الرجال والنساء والصغار والكبار، ثم يطلع علينا بكل وقاحة وبلا أدنى ذرة حياء، ليحدثنا عن حقوق المرأة ويسن التشريعات ويفرض الاتفاقيات ويغير في المناهج ليحمي المرأة من "ظلم الإسلام".
صدق رسول الله ﷺ إذ قال: ( إن مما أدرك الناسُ من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت).
وأنت تقرأ تصريح وزارة "الدفاع" الأمريكية بأنهم سيستخدمون "القوة الساحقة المميتة" لإحلال السلام، تذكر أن هؤلاء هم وأذنابهم من العرب يمولون يوتيوبرز ليعيِّروا المسلمين بآية الجزية (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)، وتذكر دكاترة الجامعات في "العلوم الإنسانية" الذين يبثون في أبنائنا أننا في عصر "السلم الدولي" و "القانون الدولي" و "الاتفاقيات الدولية" فبعض الآيات لا تناسب عصرنا !!
#صراحة_الإسلام_ووقاحة_النظام_الدولي
💡..

إنّ القلب إذا كثرت شواغله، وأحاطت به غفلات الدّنيا، صار كالمرآة الّتي علاها الغبار، فلا تعكس نورًا، ولا تقبل صورة، ولا يظهر فيها أثر.

🤍والاعتكاف هو موطن الجلاء، ومحل الصّفاء، فيه ينكشف حجاب الغفلة، وتنكسر شوكة الهوى، ويأنس العبد بالله بعدما استوحش قلبه من البعد.

فيه تتفرغ لمحاسبة نفسك، وتنظر في حالك مع كتاب الله، ومع الصلاة، والدّعاء، وذكر الله، وقد تجد فيه دموعًا طال حبسها، وخشوعًا طال غيابه🌿!

🟫من اعتكف فكأنما لبّى نداء: (ففرّوا إلى الله)، فأجاب، وفرّ إلى بيته، وقعد في ظلّ رحمته، يرجو بركات الخلوة🟫

🤍فاعتكف بقلبك قبل أن تعتكف بجوارحك، وأقبل على مولاك إقبال من لا يرى لنفسه ملجأً إلا إليه، وقل:
"وعجلت إليك رب لترضى".

#أكاديمية_غراس_العلم✔️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
احذر من أن تحتقر عبادتك في هذه الأيام العظيمة لأنك ترى أن هذه العبادة لا تنقذ إخوانك في غزة ولا توقف حالة القهر والعجز التي نعيشها!
تذكر أن غاية الغايات هي عبادة الله تعالى، ولأجلها خُلقنا.
- فإن كنت عاجزاً بالفعل عن عبادته سبحانه بنصرة إخوانك النصرة الكاملة فـ (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها)، فلا تتوقف عن العبادة التي تستطيعها، ولعل دعوة منك حينئذ تكون سبباً في رحمته سبحانه بأهلنا.
- وإن كنت مقصراً في عبادة نصرة إخوانك، فتعبُّدُك في هذه الأيام الفضيلة سببٌ في أن يرفع الله همتك وينور بصيرتك ويجلو عنك غفلتك لتنصرهم بما تستطيع.
- أما إن كنت ممن يعين ضد المسلمين ويوالي أعداءهم عليهم، فاحتقر أعمالك بالفعل، واعلم أنها مردودة عليك لا تُرفع ولا تُقبل، واحتقر معها نفسك التي تحارب الله وتوالي أعداءه وتعبد أسيادها عبادة الطاعة ثم تأتي تريد فضل الله وجنته بعبادة جوفاء ! (إنما يتقبل الله من المتقين). فتُب إلى الله وإلا لا تتعب نفسك!
أما الصنفان الأولان، فشمروا واجتهدوا واستبِقوا الخيرات.
هل ترون المجرمين في غطرستهم وعلوهم وتكبرهم وعربدتهم وتهديدهم لأهل الإسلام؟ يخبرنا القرآن عن مصيرهم قريباً عندما ينتهي هذا الكابوس الدنيوي وننتقل إلى عالم الحقائق:
﴿یَوۡمَىِٕذࣲ یَوَدُّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَعَصَوُا۟ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا یَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِیثࣰا﴾
يتمنون لو يكونون كأنهم جزء من الأرض فلا يظهرون ولا يحاسَبون..وقد كانوا في الدنيا يحرصون أن يكونوا أعلى الناس وأظهر الناس.
ومع ذلك، فالمؤمن لا يخدر نفسه بذلك عن مقارعة الظالمين بما يستطيع، لكنه يستحضر هذه الآيات وهذا المشهد العظيم لئلا يصاب باليأس والإحباط.
د. إياد قنيبي
Video
فرصة دعوية عظيمة تنصر بها الإسلام ⭐️

..

📢 بشرى سارة لكل من يحمل همَّ الدعوة إلى الله ويريد أن يؤدي زكاة علمه!
📖 قال تعالى:
﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33]
🕌 وقال رسول الله ﷺ:
"لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلًا وَاحِدًا، خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ"

🔹 من هذا المنطلق يعلن القائمون على مشروع "فضفضة" عن فتح باب الانضمام إلى فرق العمل، والتي تشمل:
1. لرد على الشبهات المثارة حول الإسلام وهدايه المتشككين
2. الدعوة إلى الإسلام باللغات المختلفة.
3. الدعوة الفردية والتربية الإيمانية للمسلمين الذين يعانون من الغفلة والمعصية.

🔺 شروط الانضمام:
1. إلمامٌ بالعلوم الشرعية (العقيدة، الفقه، التفسير، الحديث).
2. معرفةٌ بملف الإلحاد والشبهات، والقدرة على تفنيدها بأسلوب علمي رصين.
3. خبرة سابقة في الدعوة والحوار والمناظرة.
4. تفرغ ساعتين يوميًا لخدمة الدعوة. ومن لا يمكنه تفريغ ساعتين فيهمنا أن يكون الوقت المفرغ نوعياً.
5. إجادة لغة ثانية لمن سيحاور غير المسلمين.

إنها فرصتك لتكون سببًا في هداية الناس وإنقاذ الحائرين من أوحال الشكِّ والضياع!
💡 عوامل الهدم كثيرة، فكُن ممن يبنون أمة محمد ﷺ، واحتسب الأجر عند الله، عسى نلقاه سبحانه وهو فَرِح بنا وراضٍ عنَّا.

📩 سجل الآن عبر الرابط:

https://www.tgoop.com/afkar_hedaya_assistant_bot?start=c4af

..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أجمل ما في الأمر أن الأخ يقولها من غزة ومع صوت الزنانات..(التصحيح التلقائي الأبله على الجوال حول الزنانات إلى "الفنانات"! لأنه الشيء المألوف أكثر في بلاد المسلمين لتدجينهم وقتل روح الإسلام فيهم. أما في غزة فلا "فنانات" ولا راقصات).
عربدة عصابات الصهاينة امتدت لريف درعا في سوريا، فتصدى لها الأهالي، فعادت لهم بالقصف وقتلت ٧ من أبناء ريف درعا، نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء.
هم يبرهنون يوما بعد يوم أن عدوانهم لن ينحصر في غزة، ولا في فلسطين. ومع ذلك فالجاثمون على صدور الأمة مشغولون بتدجين الشعوب وكبت الأصوات المنادية بنصرة غزة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لم يعد هناك أي داعٍ لتخبئة شيء. الأمور على المكشوف. ومع ذلك تجد في نخب المسلمين من يستحي أن يظهر هويته الإسلامية أو موالاته للمسلمين وبراءته ممن يحاربهم.
يقول: "استسلِموا رحمةً بأهل غزة"
- يعني إذا استسلَموا ستتوقف الإبادة؟
- "نعم، إيش لهم مصلحة يستمروا؟"
- طيب لماذا يقصفون جنوب سوريا ويقتلون أهلها؟ على الرغم من أن سوريا "ما إجت فيهم" ولا عملت لهم حاجة؟
نحن لا نحدثكم عن التاريخ القديم، بل عن أحداث قائمة الآن، الآن!
(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إنْ استطاعوا)
Forwarded from رسائل..
من دعاء الصحابة رضوان الله عليهم في قنوت رمضان:

اللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ ، وَلَا يُؤْمِنُونَ بِوَعْدِكَ ، وَخَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ ، وَأَلْقِ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ، وَأَلْقِ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ ، إِلَهَ الْحَقِّ

اللهم آمين
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا
كما نبهنا من قبل:
تظهر إعلانات في آخر القناة لا علاقة لنا بها، وإنما يضعها التلغرام دون استئذان وليس هناك طريقة لمنعها.
وزير الدفاع الأمريكي في إدارة ترمب نشر اليوم على حسابه في منصة إكس صورة له وقد وضع على ذراعه وشم "كافر" باللغة العربية. وقد تحققت من الصورة على حسابه بالفعل. هذا بالإضافة إلى ما نشره سابقاً من وشوم يضعها:
على صدره صليب معروف تاريخيًا بـ"صليب القدس"، والمرتبط بالحملات الصليبية في القرون الوسطى.
وعلى يده عبارة "دئوس فولت" شعار لاتيني يعني: الرب يريد ذلك، وهو شعار كان جنود الحملة الصليبية الأولى في عام 1096 ميلادية يرددونه أثناء قتل المسلمين زاعمين أن ما يفعلونه هو إرادة الرب.
وتذكر: هذا "وزير الدفاع" رسمياً للدولة الأولى في العالَم!
هذا في الوقت الذي يتم تدجين أبناء المسلمين في المدارس، ويطل علينا عدنان إبراهيم بقرنه من جديد ليؤكد أن الحل هو في "المشروع الإبراهيمي" ليقي العالم من نيران حروب دينية مجنونة".
بعدما رأيناه من صلبان بيد الرئيس الأمريكي وعلى جبهة وزير داخليته، وصدر وزير "دفاعه"، يأتي هذا التصريح على لسان وزير الداخلية الفرنسي كما في صفحة "مونت كارلو الدولية".
الحجاب هو الخطر على فرنسا، وليس الخطر أن 60% من مواليد فرنسا غير شرعيين، خارج إطار الزواج!
هل تعلمون لماذا ننشر مثل هذه الأخبار؟ لأنه في الوقت الذي يعلن هؤلاء هويتهم وعدائيتهم للإسلام بهذا الشكل:
لا زال بيننا من يستحي إظهار مرجعية الإسلام في حياته..تم تنشئة كثير منا على الخجل من الاستشهاد بـ"قال الله وقال رسول الله" في ممارساتنا اليومية.
الطبيب النفسي يتحرج أن ينطلق في علاج مرضاه من نظرة الإسلام للإنسان والحياة
مدير الشركة يستحي أن يطلب من موظفيه الانضباط بضوابط الشريعة في السلوك والمظهر
الدكتور الجامعي يستحي من أن يذكر آية أو حديثاً في موطن مناسب وبلا تكلف
الإعلامي يتحرج من أن يقول "أمتنا الإسلامية" بل لا بد من خلطها بالعربية أو بالوطن
الـمُنكر لمنكر يستحي أن يقول "هذا حرَّمَه الله"، بل يخلطها بـ"ديننا وثقافتنا وعاداتنا وتقاليدنا"
ضعفاء في أخذنا بديننا، إلا من رحم ربي..
ارفع رأسك بدينك أيها المسلم.
(إنك على الحق المبين)
التقيت مؤخراً بطبيبين قادمَين من أمريكا بِنِيَّة الدخول لغزة وتقديم المساعدة الطبية، لكن تم منعهما، فبقيا في عمان ليحاولا محاولة أخرى. أحدهما لم يدخلها بعد، والآخر دخل غزة 4 مرات منذ بداية الحرب، وهو مع ذلك يقول: "نحن لا نقدم شيئاً، فقط نبقى أسبوعين كل مرة ثم نعود، بينما الدكتور الفلاني ترك زوجته وأبناءه في بريطانيا ودخل غزة ويرفض أن يغادرها من شهور طويلة".
في اليوم الذي تم إرجاع الطبيبين من الحدود ورفض دخولهما تم قصف المستشفى الذي كانا متوجهين إليه! يعني كأن الله نجاهما من الوفاة. فقيل للذي يحاول الدخول لأول مرة: "سبحان الله! كأن الله نجاكما من الموت"..فانظر بماذا رد..وبالمناسبة، هذا الأخ بالإضافة إلى تميزه في تخصصه الطبي فقيه صاحب اطلاع إسلامي واسع..قال لنا:
"اجتمع يوما وهيب بن الورد وسفيان الثوري ويوسف بن أسباط رحمهم الله تعالى،
فقال الثوري: "كنت أكره موت الفجأة ووددت اليوم أني مت"
فقال له يوسف بن أسباط: لِمَ؟
قال: "لـِمَا أتخوف من الفتنة في الدين"
فقال يوسف: "لكني أحب الحياة وطول البقاء"
فقال له سفيان: "لِمَ؟
قال: "لَعَلِّي أن أصادفَ يوما أتوب فيه وأعمل صالحاً".
فقيل لوهيب: "أي شيء تقول أنت؟"
فقال: " أَحَبُّهُ إليهِ أحبُّه إليَّ"..
يعني: أنا لا أختار شيئاً، وإنما أحب لنفسي ما يحبه الله عز و جل لي.

يقصد أخونا الطبيب أنه حتى لو قُدر له أن يدخل -يوم منعوه- وقُصف المستشفى وتوفي فإن ذلك خير إن كان الله يحب ذلك له.
فما أجمل صحبة الصالحين -فيما نحسبهم- وما أعظم أثرها في تررقيق القلب ورفع الهمة!
نموذجان من نماذج خيِّرة كثيييييرة في هذه الأمة الولَّادة.
تقبل الله منا ومنكم يا كرام، سواء من كان عيدُه اليوم أو من صام وسيُعَيِّد غداً. وعلى جميع الأحوال، يتوجب علينا ألا نجعل هذا سبباً للتنازع والشحناء، فهذا يخالف مقصود ديننا العظيم الذي يريد لأبنائه أن يكونوا متآلفين متحابين يداً واحدة على من عاداهم، أشداء على الكفار رحماء بينهم. التفرق الحاصل من نتائج فرقتنا وغياب كيان يجمع أمتنا ومَن يحسم في خلافاتها. والتنازع لا يزيدنا إلا بعداً عن هذا الهدف. لنا إخوة في غزة أصبحوا -في يوم عيدهم- على استهداف خيمهم المهترئة بصواريخ مخصصة للمباني المحصنة! فلنجعل نصب أعيننا العمل على نصرة المظلوم وطاعة الرحمن لينظر إلى أمتنا نظر رحمة فيرفع ما بها من بلاء ويعزها من بعد ذلة.
لهذا وّجِّهوا طاقاتكم، (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105))
أعاد الله عليكم العيد والمسلمون بخير وعزة، وأعداؤهم ومن والى أعداءهم بشر ونكال وخزي في الدنيا قبل الآخرة.
وتقبل الله منا ومنكم.
Forwarded from د.ليلى حمدان
تهنئة خاصة جدا .. لأهل غزة الأعزة.

تقبل الله صيامكم وقيامكم وصبركم واحتسابكم لكل فجيعة وقهر، لكل فقد وألم وكسر، لكل شعور عزة يعتصر في القلب! والأجر على قدر المشقة.

فشتان بين من يظهر شعائر الله في دعة وأمن وبين من يظهرها بين ركام الهدم وجنازات الشهداء وتحت قصوفات الطغيان والحقد الأنكى.

تقبل الله منكم كل لحظة خوف وتوجس يحفها الإيمان بالله تعالى واليقين بأن الأمر كله بيده جل جلاله.

عيدكم عيد مخضّب بالدماء والخذلان، عيد اجتمع فيه المغضوب عليهم والضالين وطغاة الأرض وأذنابهم لقتلكم والشماتة بمقتلكم، ولكن!

العبرة بالخواتيم وشرف الخواتيم.

عند الله لا يضيع ثبات المسلم ولا يهون!
عند الله تمام الجبر والعوض والسعادة.

وكل ما أصابكم بالاحتساب رفعة تُفدى وترتجى.

كبّروا بعزة، وأظهروا شعائر الدين بإباء. فما دمتم المسلمين لله الواحد الأحد، لم يفتكم شيء من هذه الدنيا الدنية!

ووالله إن الحجر والشجر والسماء والأرض لتشهدن الانتقام الأوفى من القتلة الكفار الفجرة.

فصبر جميل وإنا غدا لناظره لقريب.

كل عام وأنتم إلى الله أقرب وأخلص وأحب، كل عام وأنتم في حلوق الكافرين شوكا وعلقما وعقبة لا تنهزم.

أتم الله عليكم عيد الفطر بالقبول والمغفرة والرضوان واليسر والمنح والجبر والرضوان والمحبة.

الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.
2025/03/31 00:19:47
Back to Top
HTML Embed Code: