Telegram Web
هذه الصورة ستعني لك الكثير إذا تأملتها: كاتب هذه العبارات إما أنه أُفرج عنه فهو الآن سعيد، وإما أنه توفي، والظن بكرم الله حينئذ أن صاحبنا هذا إذا توفي صابراً محتسباً فهو أيضاً سعيد-سعادةً أشد من سعادات أهل الدنيا.
بينما الذي حبسه إما هارب أو مختبئ متعوس، أو إذا مات على ظلمه فهو في تعاسة أشد !
كم هي الدنيا هينة! وما أعظم #حسن_الظن_بالله!
هذا بحث أشارك فيه، وأثمن تعبئة الزملاء الأطباء للاستبيان المرفق:
***************
أطباء البلدان العربية الكرام،
خبرتكم قيّمة في التعامل مع سمنة الأطفال واليافعين!

تدعوكم أكاديمية MedOne الطبية العالمية للمشاركة في هذا الاستبيان لتقديم آرائكم وخبراتكم القيمة حول التعامل مع السمنة في الأطفال واليافعين. تقديراً لمشاركتكم، ستتلقون دعوة لحضور محاضرة مباشرة مجانية يلقيها أخصائي في مجال سمنة الأطفال واليافعين، يستعرض فيها أحدث التطورات والاستراتيجيات للتعامل مع هذه الظاهرة.

https://www.surveymonkey.com/r/79W9B77
Forwarded from أحمد مولانا
خلال ثلاث سنوات فقط، شهدنا تحرير أفغانستان وسوريا ورأينا طوفان الأقصى، في صراعات طاحنة اشتركت بها الولايات المتحدة وروسيا وإسرائيل وغيرها، ثم يأتي نائم في فراشه ليقول أين هي الأمة اليوم؟ وعن أي أمة تتحدث؟ اتحدث عمن ينحتون الصخر ويصنعون المستحيل بينما السائل يتمسخر ويتساءل ببلاهة.
"سوريا..في الأمر إنَّ" !

ساعدوا في النشر يا كرام

https://youtu.be/Jj3Kb2P2RsQ?si=lwIIv4jS9RefL1ul
للتذكير: هذا الإجرام تم بتواطؤ عالمي، من القوى التي كانت تسعى لترميم نظام الفأر الهارب وإضفاء "الشرعية" عليه.
الخارجية الأمريكية هي الآن حريصة على حقوق النساء. يعني ما تعرضت له المرأة في سوريا عبر ٥٤ عاما من حكم الفأر الهارب وأبيه من الاهوال التي عرفها العالم في الأيام الماضية، هذا كله ليس مهما. وفجأة تصبح أمريكا، التي تزود إسرائيل بالصواريخ تسحق بها جماجم النساء والأطفال وتدمر بها المساجد في غزة، تصبح هي الوصية على الحقوق وحماية الأماكن المقدسة.
حقوق المرأة عندهم هي حقوق الشاذات والعابثات بأجسادهن تحت مسمى التحول الجنسي، والمتمردات على الإسلام الطاعنات فيه والساخرات منه...
أما حق المرأة في الحياة والحرية خارج السجن وحفظ كرامتها وإبقاء رجالها لها بدل قتلهم وتعذيبهم...فهذه كلها ليست حريات يجب حفظها عندهم!
تفكر في "مصداقيتهم" وعمل من يعملون في منظماتهم "الحقوقية" ويروجون أفكارهم من بني جلدتنا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في بعض جامعات سوريا، كان الطلاب يصلون خفية أسفل الدرج، من يجرؤ أن يصلي منهم. وتٌكتب فيهم التقارير.
والآن والحمد لله ترى هذا المنظر المهيب- من جامعة حمص حسبما وردنا.
سبحان مغير الاحوال.
مقتل قائد قوات الحماية من الإشعاع والكيميائية والبيولوجية، الجنرال الليفتنانت إيغور كيريلوف، ومساعده إثر انفجار في موسكو.

يُذكر أن كيريلوف كان قد حصل على أوسمة تكريما له على إشرافه على الهجمات الكيميائية ضد المدنيين في سوريا.
يسأل المراسلون الأجانبُ المسؤولين في سوريا: "هل ستسمحون بشرب الكحول؟"
في سوريا، حيث كثير من الناس لا يجدون الماء النقي ليشربوه..
حيث بقي الفأر الهارب وأبوه ونظامهما يشربون من دماء الشعب 54 عاماً بتواطؤ النظام الدولي..
هذا كله لا يهم، الأمر المهم الذي يحدد الموقف من المسؤولين الجدد وما إذا كانوا معتدلين أم لا هو: "السماح بشرب الكحول".
#ماذا_تعني_الوقاحة؟
الذين ينادون اليوم بدولة "علمانية" كانوا بالأمس القريب داعمين للفأر الهارب وأفعاله الإجرامية التي تشيب لها مفارق الولدان.
المسألة ليست خوفاً من "التطرف" بل عداء للإسلام والمسلمين.
تتسابق عصابات الصهاينة على من يقتل مسلمين أكثر.. بدعم من النظام العالمي الذي يزودهم بالسلاح وبكل ما يحتاجونه لجريمتهم المشتركة المستمرة منذ أكثر من 430 يوماً..
ثم يأتي هؤلاء أنفسهم ليسألوا في سوريا:
"هل ستسمحون بشرب الكحول؟"
"كيف ستتعاملون مع الأقليات؟"
"هل ستفرضون الحجاب؟"
"نريد منكم أن تظهروا حسن النوايا في ملف حقوق الإنسان"

ما أقذرهم!! وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم أعنا على نصرة إخواننا المستضعفين في غزة وفي كل مكان.
بل وهناك من هو أسوأ حالاً وأخبث. فبعضهم كان لا يصمت، وإنما يؤيد قتل المسلمين بأبشع الطرق على يد عصابات الفأر الهارب أو يدير شبكات دعارة لصالحهم..ثم الآن يرددون شعارات العلمانية والتي تعني في حالتهم إعادة سوريا إلى عهود الظلام والاستعباد للنظام الدولي ووكلائه المحليين..هؤلاء شبيحة مهما تأنَّقوا.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
توظيف الذكاء الاصطناعي في الممارسة الطبية.
للمشاركة يرجى تعبئة هذا النموذج، مع التذكير بأنها فقط للأطباء العامين (GPs) وأطباء الباطنية (Internists) وأطباء الأسرة (Family Doctors):

https://forms.gle/Wimy9tbgNQRpb2Q6A
ثقل الله ميزان حسناتك يا أبا ضياء.
قد مات قومٌ وما ماتت مكارمهم وعاش قومٌ وهم في الناس أمواتُ
نسأل الله أن يتقبلك في الشهداء
رسالة وصلتني عن شاب ارتقى في غزة قبل ساعات قليلة تقبله الله. عندما تسمع عن ارتقاء العشرات من أهل غزة يومياً فتذكر أن فيهم من أمثال هذا الشاب، الذي أحسب أن ظفره بكل الخونة والمتآمرين وأولياء أعداء الدين. وطبعاً كل مسلم ومسلمة عظيم القدر غالي الدم.
***************************
هذا شب صديقي استشهد قبل قليل
هاد من زمن الصحابة والله
تعرفت عليه قبل 9 سنوات باعتكاف مغلق وانا وقتها كان عمري 18 سنة تقريبا
بتذكر أول مرة تحاورت معه ما تقبلته
لكن لما عرفت انه حافظ البخاري ومسلم ومتمكن من كتاب الله ومدرس بالجامعة الإسلامية كونه تخرج بمرتبة الشرف تقربت له اكثر

ثاني يوم بالاعتكاف
وضع لنا مخطط لتنظيف حمامات المسجد
فعمل يومين له بالاسبوع واحنا يوم
اشترى المنظفات من ماله الشخصي
لكن أنا قلت سلوك عادي

بعد 3 أيام شب من الشباب (صديقي المقرب) فقد جواله الشخصي
فعرف صاحبنا نوع جواله واشترى له بديلا عنه من ماله الشخصي
قلتله يا رجل الموضوع مش مستاهل والشب وضعه المادي ممتاز
قَلِّي يا محمد أنا خايف الشب السنة القادمة ما يجي عالاعتكاف المغلق بالمسجد لانه انسرق جواله
لهيك لازم أنا أعوضه

عشت معه 10 أيام والله ما غاب عن الاعتكاف المغلق إلا يومين أو ثلاثة، ولما سألت المقربين منه
حكولي عنده رباط لهيك طلع وحيرجع بالليل
كنا نصلي القيام ونقرأ جزء من القرآن في كل ركعتين من الساعة 10 لغاية الفجر، فكان يصلي وما يترك ركعة واحدة من القيام

الله يرحمه ويتقبله ويكتب لنا أجر مثله
عندما أسمع المسؤولين الغربيين يقولون: "على الإدارة الجديدة في سوريا أن تثبت تعايشها مع الأقليات وحمايتها للأقليات وتمثيل الأقليات في مؤسسات الحكم" أقول في نفسي:
نحن نتفهم أنكم قليلو الحياء وعديمو المروءة. نتفهم ذلك تماماً و"متعايشون" معه..
لكن أليس عندكم شيء من الدبلوماسية تخفون بها احتقاركم للمسلمين؟
أنتم كأنكم تقولون بصريح العبارة:
لا يهمنا أن "الأكثرية" السنية كانت تسحق في سوريا عبر 54 عاماً، تُسجن، تعذب، تغتصب، تكبس بالمكابس البشرية، تباع أعضاؤها..هذا كله لا يهمنا، بل نحن مساهمون فيه داعمون له. المهم الآن، بمجرد أن تنفست هذه "الأكثرية" من ملايين أهل السنة الصعداء، علينا أن نقفز لنحدثها عن "حقوق الأقليات"، ونضمن الحفاظ على الحواضن الحاقدة حقداً عقدياً عليها، وإبقاء هذه الحواضن قنابل موقوته نطعن بها في خاصرة أهل السنة وقت نشاء.
صدق الله:
(ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر)
طفلات ارتَقَيْنَ أمس في قصف الاحتلال منزلاً لعائلة خلة في جباليا البلد شمال غزة..رحمهن الله وتقبلهن في الشهداء.
كل طفل يرتقي في هذه المجزرة كان عزيزاً على قلوب أهله، جميل الحركات في عيونهم، يرسمون له مستقبلاً في أذهانهم، يتوقعون أن يكبر ويشق طريقه ويتمنون أن يروه عريساً/عروساً..
أبناء المسلمين ليسو رخيصين أيها النظام الدولي المجرم، بل أحذيتهم خير من أصحاب البدل والمناصب والألقاب فيكم ممن دعموا ولا زالوا يدعمون سحق أبنائنا وتحطيم أحلام أهليهم.
ألا لعنة الله على الظالمين، ومكَّنَنا الله من نصرتكم يا أهلنا في غزة العزة.
عن كذب وسائل إعلام عالمية:
تُسارع بعض القنوات الإخبارية الغربية إلى مسرح الأحداث عند وقوع أي حدث مهم يتعلق بالمسلمين، ليس بهدف نقل الحقيقة أو إيصال الصورة الكاملة، بل لتشويه الحقائق وتشكيل الرأي العام العالمي بما يخدم أجنداتها وأجندات أصحاب القرار في الغرب. ولنأخذ قناة CNN الأمريكية كمثال:

1. أحد أبرز الأمثلة كان تقرير مراسلة الـ CNN سارة سيدنر في أكتوبر 2023، حيث نقلت عن الجيش الإسرائيلي ادعاءً بأن مقاتلي حماس قطعوا رؤوس أطفال خلال هجومهم. لاحقًا، وبعدما تبين أن هذا الخبر كاذب بشكل فاضح،اعتذرت سيدنر. لكن بعد ماذا؟ بعدما ساهم التقرير في حشد الرأي العام ضد غزة في اللحظات الحرجة الأولى، ولا زالت آثاره المدمرة مستمرة إلى اليوم.
وهكذا يفعلون كثيراً..يحشدون الرأي العام، يدمرون ويبيدون ويحتلون...ثم بعد ذلك يخرجون بالوثائقيات أو الاعتذارات للتظاهر بـ"النزاهة"!!

2. حادثة أخرى شبيهة: نيك روبرتسون من الـ CNN أيضا، نشر تقريراً عن وثيقة عُثر عليها في مستشفى الرنتيسي للأطفال وزعم أنها قائمة مناوبات لأعضاء حماس!! بينما كانت في الحقيقة تقويمًا للأطباء. ورغم تنبيهاتٍ من زملائه ومنتجين فلسطينيين عن خطأ التقرير، أصر روبرتسون على بثه لتكون القناة شريكا في تبرير قصف المستشفيات وتدمير القطاع الصحي في غزة.

3. وأخيراً قبل أيام، مراسلةٌ ثالثة من الـ CNN ، كلاريسا وارد، نشرت تقريراً عن شخص على أنه سجين في سجن صيدنايا، ليتبين بعدها أنه من مجرمي نظام الفأر الهارب واسمه سلامة محمد سلامة، مما يعني عدم الدقة والتحقق على أحسن تقدير!

ومع ذلك لا تزال تجد من يثق بهذه الشبكات ويظن أنها دقيقة ومحايدة!
2024/12/23 01:19:53
Back to Top
HTML Embed Code: