Telegram Web
في الوقت الذي يُقتل فيه أهلنا في غزة، يجري العمل على قتل إيمان أبنائنا....

هناك قصف للمنازل، وهنا قصف للعقيدة والفطرة.

قناة سبيستون للأطفال تضم الدحيح الذي يروج للإلحاد تحت ستار العلم الزائف، ليبدأ العمل على أبنائنا مبكراً !

لا يريدون جيلاً يرفض الخضوع لهم مستقبلاً...

والذي لا يعرف عن ماذا نتكلم فليتابع حلقة "هل الدحيح ينشر العلم أم الإلحاد والخرافات؟"

إن كنت عاجزاً عن وقف تدمير غزة فليس أقل من أن توقف تدمير عقيدة أبنائك!

انشر لعلها تكون سبباً في الحد من الإفساد الممنهج
#مقاطعة_سبيستون
تنبيه مهم: أيها الكرام تظهر إعلانات في آخر القناة تطلب التبرع لجهات معينة. فنود أن نوضح أنه لا علاقة لنا بهذه الإعلانات، وإنما يضعها التلغرام دون استئذان وليس هناك طريقة لمنعها.
أيضاً يقوم بعض الإخوة بإرسال هدية نجوم للقناة. جزاكم الله خيرا لكن نرجو التوقف عن إرسال أي هدايا. فأخوكم لا يعرف كيف يستفيد من هذه النجوم لصالح القناة، ولا يرغب في تقاضي أي فائدة مادية عن الدعوة.
وبارك الله فيكم.
د. إياد قنيبي pinned «تنبيه مهم: أيها الكرام تظهر إعلانات في آخر القناة تطلب التبرع لجهات معينة. فنود أن نوضح أنه لا علاقة لنا بهذه الإعلانات، وإنما يضعها التلغرام دون استئذان وليس هناك طريقة لمنعها. أيضاً يقوم بعض الإخوة بإرسال هدية نجوم للقناة. جزاكم الله خيرا لكن نرجو التوقف…»
رأيت خبراً من أيام لرجل من أهل الكرك في الأردن "عبد الكريم الحباشنة"، والذي توفي ابنه، رحمه الله، في حادث سير وهو في زهرة شبابه، في الحادية والعشرين من عمره. اللطرف الآخر في الحادث كان امرأة، فتم توقيفها في النَّظَارة "الحبس المؤقت" بحسب القانون.
ماذا فعل هذا الرجل الشهم؟ ذهب لقسم الشرطة وقال للمرأة:
"قومي، أنا أبوكي يا عمي، والله غير تفطري عند عيالك بعون الله. أنا طالب عوضي من الله. بناتنا ما بِنَامِن في السجن".
يعني: والله سوف تفطرين عند أبنائك بعون الله، بناتنا لا يَنَمْنَ في السجن.
هذا الرجل المسلم تأبى عليه نخوته أن يدع امرأة تبيت في السجن وهو قادر أن يخرجها، ويعتبر بنات المسلمين بناته، فلا يرضى لهن إلا ما يرضاه لبناته. ويتحامل على جرحه وألمه على ابنه الذي توفي لِتَوِّه.
نموذج مشرف يحتذى ويستحق أن يشاد به ويُتناقل لإحياء معاني الغيرة على النساء وتجنيبهن مواقف لا تناسبهن.
الذي أنقذ المرأة من هذا المكان ليس الدعوات النسوية المفسدة، ولا دعوات "تمكين المرأة"بجعلها نداً للرجل رافضاً لقوامته، ولا اتفاقية سيداو ولا اتفاقيات الأمم المتحدة ولا منح الدول الأوروبية التي هدفها تدمير الأسرة تحت شعار حرية المرأة وحفظ حقوقها.
بل الذي انقذها هو نخوة في صدر هذا الرجل، غذاها ورعاها الإسلام الذي يكرم المرأة ويأمر بالاستئساد في الدفاع عنها وعن عرضها.

ثم نقول: كم من بنات المسلمين في فلسطين وغيرها يتعرضن للأسر والإذلال والاعتداء عليهن، لا ساعات، بل شهوراً وسنين، ولا يجدن مثل نخوة عبد الكريم الحباشنة لإنقاذهن مما هم فيه.
قال الإمام مالك: "واجب على الناس أن يَفْدوا الأسارى بجميع أموالهم، وهذا لا خلاف فيه، لقوله عليه السلام : "فُكُّوا العاني".
فكيف بالأسيرات؟!
فاللهم اجزِ خيراً كل من سعى في فكاك مسلمة من الأسر، وأيده على عدوك وعدوه.
وأذلَّ يا ربنا من أعان على أسر مسلمة أو خذلها وهو يقدر أن ينصرها أو والى عدوك وعدوها ومكنه من أن يستقوي على نساء المسلمين.
وارحم ابن عبد الكريم وعوض أهله خيراً.
ولا يزال أهلنا في غزة يرْتَقُون صائمين بأسلحة شرار الخلق المتواطئين عليهم من أقطار العالم..عوائل بأكملها أو شمل يفرق وأطفال يُيَتَّمون ونساء تُرَمَّل
فاللهم في هذه الساعة نسألك أن تحرق قلوب الصهاينة المجرمين ومن والاهم وساندهم وأعانهم على الاستفراد بأهلنا
وأن ترحم أهلنا في غزة وتعظم أجرهم وتؤمنهم من خوف وتنصرهم على عدوك وعدوهم
وأن تعيننا على أنفسنا وغفلتنا لترفع عنا الذل والقهر وتكرمنا بتمكيننا من نصرتهم ونصرة الإسلام وأهله.
قد لا تصدقون ما سأقوله، لكني مقتنع به!
هؤلاء الذين يشاركون في التضييق على غزة، وفي قمع الأصوات الداعية إلى نُصرة أهلها...ثم بعد ذلك تراهم في المسجد يصلون، وفي رمضان يصومون، وإذا دعا الإمام لأهل غزة يؤمِّنون..
هؤلاء..لو كان رسول الله ﷺ وصحابته الكرام بيننا..وأمر الأسيادُ أحدهم بأن يحاصر رسول الله وأصحابه، أو يلقي القبض على أحد منهم..فإن كثيراً منهم سيكون مستعداً لفعل ذلك في النهاية!

ربما يتردد قليلاً، أو يحتاج أن يسمع أكثر قليلاً لمشايخ من مدرسة عبد الله بن سلول، أو تُزاد له الإغراءات والمكافآت قليلاً..لكنه في النهاية سيفعل !

قد تجد أحدهم إذا أتم مهمته ولم يعد يُسمح له بالاستمرار في عمله، قد تجده أول من يلعن الظلم والظالمين..لكن إذا فتحت له فرصة ليعود لفعل! (ولو رُدُّوا لعادوا لما نُهوا عنه وإنهم لكاذبون (28)) (الأنعام).

المسألة ليست سوء ظن منا في هؤلاء، ولا دخولاً في النوايا كما يهذي السُّذَّج...بل واقعُ هؤلاء يدل على أن الدين ممسوخ تماماً في أذهانهم!
هم يصلون، نعم، يصومون، نعم...لكنهم في النهاية عبيدٌ عند من يعطيهم المال. يعبدون الله في المساجد، ويعبدون غيره سبحانه عبادة الطاعة والإذعان..ويأملون أن يُحَصلوا بذلك خيري الدنيا والآخرة!!

الذي يبرر لنفسه أن يضيق على غزة أو يوالي أعداءها وهو يرى أمم الكفر تحالفت عليها، ويرى مساجدها تُهدم ونساءها تعتقل من إخوة القردة والخنازير، ويسمع صراخ الأطفال ونحيب العجائز...مثلُ هذا لا تُعَوِّل أبداً على أنه لو قُدر أن يؤمر: "اذهب وحاصر محمداً وأصحابه"..أنه ستشتعل في قلبه غيرة على الدين وأهله، أو أنه ستدبُّ في أوصاله حياة تمنعه من هذه الفعلة!
فلو كان في هؤلاء بقية حياة أو حياء أو إيمان أو مروءة أو نخوة أو شهامة أو كرامة لماتت عبر مئات الأيام الماضية التي يرون فيها ما تشيب له مفارق الولدان ويلين له الصخر الأصم وهم مع ذلك في الجرائم يشاركون !

ليست المشكلة أن شيوخ السوء أقنعوا هؤلاء بصحة ما يفعلون، بل هم "يريدون" أن يبرروا لأنفسهم جريمتهم..ولو لم يجدوا "شيخاً" يبرر لهم لبحثوا عنه ولو في الأزقة أو المزابل !

فلْيخدعوا أنفسهم كما يريدون، وليبيعوا نفوسهم الرخيصة لأجل متاع زائل..(وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذه النماذج المشرفة في أمة محمد ﷺ هي شاهد على رحمة الله تعالى، الذي يصبر من يلجأ إليه بصدق مهما عظم بلاؤه.
(إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم. فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فعليه السخط).
(ومن يتصبر يصبره الله)
عوضك الله خيرا يا أخي وجمعك بزوجتك وابنتك وإخوانك وأحبابك في الجنة من غير حساب ولا عذاب، وأعاننا على نصرتكم نصرةً يرفع بها ربنا عنا إثم الخذلان.
عن الزبير بن العوام أنه لما كان يوم أُحُدٍ أقبلت امرأة تسعى، حتى إذا كادت أن تشرف على القتلى، فكره النبي ﷺ أن تراهم، فقال: (المرأة المرأة)...وللحديث تتمة، وهو حسن الإسناد.
يوم أُحُد كان المشركون قد مثَّلوا بأجساد بعض قتلى المسلمين..فكره النبي ﷺ أن ترى امرأة هذه المناظر إشفاقاً عليها وحماية لها من أثر المشاهد المروعة التي تفعل فعلها بنفوس النساء المرهفات الحس. فقال: (المرأة المرأة)، يعني لا تدَعوا المرأة تقترب وترى هذه المشاهد. وهذا من رحمته ﷺ بجنس النساء.
تصور عندما يأتي الغرب اليوم ليمد الكيان الغاصب بما يمثل به بأجساد الرجال والنساء والصغار والكبار، ثم يطلع علينا بكل وقاحة وبلا أدنى ذرة حياء، ليحدثنا عن حقوق المرأة ويسن التشريعات ويفرض الاتفاقيات ويغير في المناهج ليحمي المرأة من "ظلم الإسلام".
صدق رسول الله ﷺ إذ قال: ( إن مما أدرك الناسُ من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت).
وأنت تقرأ تصريح وزارة "الدفاع" الأمريكية بأنهم سيستخدمون "القوة الساحقة المميتة" لإحلال السلام، تذكر أن هؤلاء هم وأذنابهم من العرب يمولون يوتيوبرز ليعيِّروا المسلمين بآية الجزية (حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)، وتذكر دكاترة الجامعات في "العلوم الإنسانية" الذين يبثون في أبنائنا أننا في عصر "السلم الدولي" و "القانون الدولي" و "الاتفاقيات الدولية" فبعض الآيات لا تناسب عصرنا !!
#صراحة_الإسلام_ووقاحة_النظام_الدولي
💡..

إنّ القلب إذا كثرت شواغله، وأحاطت به غفلات الدّنيا، صار كالمرآة الّتي علاها الغبار، فلا تعكس نورًا، ولا تقبل صورة، ولا يظهر فيها أثر.

🤍والاعتكاف هو موطن الجلاء، ومحل الصّفاء، فيه ينكشف حجاب الغفلة، وتنكسر شوكة الهوى، ويأنس العبد بالله بعدما استوحش قلبه من البعد.

فيه تتفرغ لمحاسبة نفسك، وتنظر في حالك مع كتاب الله، ومع الصلاة، والدّعاء، وذكر الله، وقد تجد فيه دموعًا طال حبسها، وخشوعًا طال غيابه🌿!

🟫من اعتكف فكأنما لبّى نداء: (ففرّوا إلى الله)، فأجاب، وفرّ إلى بيته، وقعد في ظلّ رحمته، يرجو بركات الخلوة🟫

🤍فاعتكف بقلبك قبل أن تعتكف بجوارحك، وأقبل على مولاك إقبال من لا يرى لنفسه ملجأً إلا إليه، وقل:
"وعجلت إليك رب لترضى".

#أكاديمية_غراس_العلم✔️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
احذر من أن تحتقر عبادتك في هذه الأيام العظيمة لأنك ترى أن هذه العبادة لا تنقذ إخوانك في غزة ولا توقف حالة القهر والعجز التي نعيشها!
تذكر أن غاية الغايات هي عبادة الله تعالى، ولأجلها خُلقنا.
- فإن كنت عاجزاً بالفعل عن عبادته سبحانه بنصرة إخوانك النصرة الكاملة فـ (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها)، فلا تتوقف عن العبادة التي تستطيعها، ولعل دعوة منك حينئذ تكون سبباً في رحمته سبحانه بأهلنا.
- وإن كنت مقصراً في عبادة نصرة إخوانك، فتعبُّدُك في هذه الأيام الفضيلة سببٌ في أن يرفع الله همتك وينور بصيرتك ويجلو عنك غفلتك لتنصرهم بما تستطيع.
- أما إن كنت ممن يعين ضد المسلمين ويوالي أعداءهم عليهم، فاحتقر أعمالك بالفعل، واعلم أنها مردودة عليك لا تُرفع ولا تُقبل، واحتقر معها نفسك التي تحارب الله وتوالي أعداءه وتعبد أسيادها عبادة الطاعة ثم تأتي تريد فضل الله وجنته بعبادة جوفاء ! (إنما يتقبل الله من المتقين). فتُب إلى الله وإلا لا تتعب نفسك!
أما الصنفان الأولان، فشمروا واجتهدوا واستبِقوا الخيرات.
هل ترون المجرمين في غطرستهم وعلوهم وتكبرهم وعربدتهم وتهديدهم لأهل الإسلام؟ يخبرنا القرآن عن مصيرهم قريباً عندما ينتهي هذا الكابوس الدنيوي وننتقل إلى عالم الحقائق:
﴿یَوۡمَىِٕذࣲ یَوَدُّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَعَصَوُا۟ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا یَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِیثࣰا﴾
يتمنون لو يكونون كأنهم جزء من الأرض فلا يظهرون ولا يحاسَبون..وقد كانوا في الدنيا يحرصون أن يكونوا أعلى الناس وأظهر الناس.
ومع ذلك، فالمؤمن لا يخدر نفسه بذلك عن مقارعة الظالمين بما يستطيع، لكنه يستحضر هذه الآيات وهذا المشهد العظيم لئلا يصاب باليأس والإحباط.
د. إياد قنيبي
Video
فرصة دعوية عظيمة تنصر بها الإسلام ⭐️

..

📢 بشرى سارة لكل من يحمل همَّ الدعوة إلى الله ويريد أن يؤدي زكاة علمه!
📖 قال تعالى:
﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فصلت: 33]
🕌 وقال رسول الله ﷺ:
"لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلًا وَاحِدًا، خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ"

🔹 من هذا المنطلق يعلن القائمون على مشروع "فضفضة" عن فتح باب الانضمام إلى فرق العمل، والتي تشمل:
1. لرد على الشبهات المثارة حول الإسلام وهدايه المتشككين
2. الدعوة إلى الإسلام باللغات المختلفة.
3. الدعوة الفردية والتربية الإيمانية للمسلمين الذين يعانون من الغفلة والمعصية.

🔺 شروط الانضمام:
1. إلمامٌ بالعلوم الشرعية (العقيدة، الفقه، التفسير، الحديث).
2. معرفةٌ بملف الإلحاد والشبهات، والقدرة على تفنيدها بأسلوب علمي رصين.
3. خبرة سابقة في الدعوة والحوار والمناظرة.
4. تفرغ ساعتين يوميًا لخدمة الدعوة. ومن لا يمكنه تفريغ ساعتين فيهمنا أن يكون الوقت المفرغ نوعياً.
5. إجادة لغة ثانية لمن سيحاور غير المسلمين.

إنها فرصتك لتكون سببًا في هداية الناس وإنقاذ الحائرين من أوحال الشكِّ والضياع!
💡 عوامل الهدم كثيرة، فكُن ممن يبنون أمة محمد ﷺ، واحتسب الأجر عند الله، عسى نلقاه سبحانه وهو فَرِح بنا وراضٍ عنَّا.

📩 سجل الآن عبر الرابط:

https://www.tgoop.com/afkar_hedaya_assistant_bot?start=c4af

..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أجمل ما في الأمر أن الأخ يقولها من غزة ومع صوت الزنانات..(التصحيح التلقائي الأبله على الجوال حول الزنانات إلى "الفنانات"! لأنه الشيء المألوف أكثر في بلاد المسلمين لتدجينهم وقتل روح الإسلام فيهم. أما في غزة فلا "فنانات" ولا راقصات).
عربدة عصابات الصهاينة امتدت لريف درعا في سوريا، فتصدى لها الأهالي، فعادت لهم بالقصف وقتلت ٧ من أبناء ريف درعا، نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء.
هم يبرهنون يوما بعد يوم أن عدوانهم لن ينحصر في غزة، ولا في فلسطين. ومع ذلك فالجاثمون على صدور الأمة مشغولون بتدجين الشعوب وكبت الأصوات المنادية بنصرة غزة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لم يعد هناك أي داعٍ لتخبئة شيء. الأمور على المكشوف. ومع ذلك تجد في نخب المسلمين من يستحي أن يظهر هويته الإسلامية أو موالاته للمسلمين وبراءته ممن يحاربهم.
يقول: "استسلِموا رحمةً بأهل غزة"
- يعني إذا استسلَموا ستتوقف الإبادة؟
- "نعم، إيش لهم مصلحة يستمروا؟"
- طيب لماذا يقصفون جنوب سوريا ويقتلون أهلها؟ على الرغم من أن سوريا "ما إجت فيهم" ولا عملت لهم حاجة؟
نحن لا نحدثكم عن التاريخ القديم، بل عن أحداث قائمة الآن، الآن!
(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إنْ استطاعوا)
Forwarded from رسائل..
من دعاء الصحابة رضوان الله عليهم في قنوت رمضان:

اللَّهُمَّ قَاتِلِ الْكَفَرَةَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ ، وَلَا يُؤْمِنُونَ بِوَعْدِكَ ، وَخَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ ، وَأَلْقِ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ، وَأَلْقِ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ ، إِلَهَ الْحَقِّ

اللهم آمين
2025/08/27 01:03:18
Back to Top
HTML Embed Code: