Telegram Web
‏"أتمنى أن أقابل شخصًا لا يفضل الخصام كوسيلة لتصحيح الأخطاء، قريب الود، ليّن القلب، لا يكرّس طاقته للثأر من خطأ عابر أو تقويم الأمور بشكل مستمر، يتقبل عشوائيتي وإن كان شديد الالتزام والاتساق، ماهر بحسابات القرب والبعد، ولكنه يحافظ على البقاء في كل الأحوال ولا يرحل بسهولة ."
"وحين تُلبس أحدًا ثوب المحبة عليه أن يكون مُفصلاً لهُ ولأجله خصيصًا، عليه أن يكون واسعًا وفضفاضًا لا تمنحهُ حُبًا ضيقًا ولا حتى بقدرٍ كافي بل على الحُب أن يكون أكثرُ من اللازم، ثوب المحبة عليه يُفصل بقلب وقانون الأُمهات..يكفي للسنوات القادمة والتي تليها ولكثيرٍ من العُمر."
الشخص الصح هيخليك تعرف تحب نفسك حتى لو كنت شايف نفسك اسوأ حد .
‏كيف أخبركِ بطريقه أكثر عمقاً
إنني أحببتك كشيءٍ لا يتبدل ولا يزُول
لا يختلط ولا يفسد
لا ينقضي ولا يذهب ؛
كيف أخبركِ إني متورطٌ بك إلى هذا الحد .
‏"الإنسان يحتاج في نهاية اليوم إلى المنطق، إلى العاديّة والرتابة، إلى أربع حوائط آمنة و سرير نظيف، حيث يمكن للمرء أن يهضِم ما حدث له خارج غرفته."
‏"أعرفُ أن لُغات الحُب كثيرة وأعرفُ أن أغلاها عندما يكون اللّمس مُتاحًا، لمس الوجه/اليد/الشعر إلخ.. اللّمس هو علامة القبول ودلالة أن فلان ينحبّ من أعلى شعراته لأخمص قدميه، وكلما ارتفعت مكانته كلما تقلّصت المساحة بيننا شاعريًا وفيزيائيًا."
من أجمل ما قرأت في أوصاف الخفة التي يزرعها المحبوب ؛"معكَ كلُّ شئٍ يحلق ،حتى الزمن يفقِدُ صلابتهُ ويصيرُ خفيفًا"
‏وبالمناسبة لم أقل يومًا “مساء الخير” إلّا وعَنيتُ فيها أنّي أحبّك، فمساء الخير كثيرًا وجدًا وإلى الأبد.♥️
‏"يتضاعفُ استغناء الإنسان كُلّما ازداد أدبه، وعلمه، ومعرفته بزمانه، وحياته، وغاياته، فتزداد انتقائيته لأصحابه، ونوعيّة الأشخاص من حوله، ويتخفّف حتى من بعض أحلامه، ويُدرك أين ومتى وكم يبذل من نفسه، وطاقاته، بما هو أصلح وأنفع لنفسه."
"لا تحارب من أجل لوح خشب وأنت في الغابة"
"أنتَ تستحق أنْ تكون في علاقة تجعلك مطمئناً،
أن تكون مع شخص يهتمّ بكَ،
يحترمك في وجودك وفي غيابك،
‏يعرف قيمتكَ جيداً،
أن تكون مطمئناً للدرجة التي تؤمن فيها ,
أنّ حياتك إلى الأبد
ستمضيها معه دون أن يخذلك"!
*عباس محمود العقاد.
‏"حافظ على رزانتك ولا تتعجَّل بإظهار كدرك أو تذمُّرك أو قنوطك، ففي الغد البعيد أو حتى بعد سويعات، سيزول ضيقك، ويطيب خاطرك، وينشرح صدرك، وتنشق ابتسامتك، فالأمزجة تتبدّل كما الأحوال، حينئذٍ تستصغر انفعالك وتَسْتَتْفه ضيقك وتحمد خالقك أنّك تفاديت الندم في عدم تعجُّلك." – نورا الطوالة
‏"حتى في الحب، الكيف أهم من الكم، العلاقة الصحية ليست -من يحب الثاني أكثر- بل كيف نحب أفضل، أوعى، أنضج."
‏"تكبر وتستوعب أن مافي أثمن من الأمان بالعلاقة، لا كلام حلو ولا تصرفات رومانسية، الأمان لا شيء يُضاهيه، أن تمشي بجانبه وأنت تعرف أن لن يُؤذي شعرة منك، أن تتكلم معه وأنت تعرف أنه لا يحاول أن يجرحك بنبرة أو بكلمة، أن تعترف له بمشكلاتك وأخطائك و تأمن أنه لن يستخدمها ضدّك."
‏"عرفت بشكل متأخر أنّ الخطوة الأهم للوصول إلى سلامك الداخلي، هي أن تغسل يدك من الجميع، ألا تمنح الاستثناءات لأحد قبل أن يجعلك استثناء."
٤ساعات لتتخلّص من ذلك الشيء الّذي لا يستحق أن ينتقل معك إلى عامك الجديد،
‏هل هو شخص، أو عادة، أو فكرة؟


2024#
دعوانا في 2024: أن نقطف أحلامنا حلمًا حلمًا، وأن نتوسد الرضا، وأن تحفنا المسرات، وتتنزل علينا الأرزاق، وتسكن أيامنا البركة، ويسابقنا القبول والهدى، وتعرفنا الطيبات وتسكن إلينا، وتسخر لنا الحظوظ والخيرات، وتفتح لنا مغاليق الأبواب، وتتيسر لنا معاسير الأمور.. جميعًا يارب دون استثناء
‏"لا معول على إقبال أحدٍ عليك، حتى يُجاوِز ثلاثًا: أن تأخذه تكاليف الحياة، فيذكرك، أو تنتفي دهشة البداية، فيُحسن العهد وفاءً لك، أو تُقبل الدنيا عليه أو تدبر عنك، فتظلّ منه حيث كنت."
‏"أدركتُ مؤخرًا بأنَّ الشخص السخيّ، يحاوط عامته بهذه الصِفة. لا تشعر بعطاء بعضه دون بعض، إن كان سخيًّا عاطفيًا فَتليه ماديًا ثم معنويًا وفكريًا، كأنه كامل والكَمالُ لله؛ لذلك يُقال: "السخيّ قريبٌ من الله، قريبٌ من الجنَّة، قريبٌ من الناس".
‏"والحبُ منزلةٌ، تقودُ لمنزلة"
‏تتشكّلُ العلاقاتُ في أولِها بتجاربِ أطرافِها، ثم يردُ عليهم النضجُ فينتقلونَ من منزلةٍ أولية لمنزلة أخرى.
‏أي تواصُل إنساني يمرُّ بمراحِل يتشكّلُ ويكنّى بوعيِ أطرافِه ونضجهم، فينتقلُ من منزلةِ سطحية إلى أعمق فأعمق، أو ربما ينتهي في منتصفه فلا يكتمل."
‏"الإنسان اللي ما عنده مرجعية دينية صعب يأسس بيت أو علاقات سوية نفسيًا."
2025/01/11 04:15:48
Back to Top
HTML Embed Code: