يَا ليْت أنَّا إذَا اشتَقنَا لِمَن رَحَلُوا
نَغْفوا فيَأتُونَنا في الحَال زُوّارَا.
نَغْفوا فيَأتُونَنا في الحَال زُوّارَا.
وَ لَيلٍ كَمَوجِ البَحرِ أَرخى سُدولَهُ
عَلَيَّ بِأَنواعِ الهُمومِ لِيَبتَلي.
عَلَيَّ بِأَنواعِ الهُمومِ لِيَبتَلي.