أحبتي في هذه الساعات من جوف الليل يواجه اخوتنا من المقاومين الأبطال في جنوب لبنان شراذمة خلق الله الصهاينة فلا تنسوهم بالدعاء و خصوصاً دعاء أهل الثغور .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ حَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ ، وَ أَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ ، وَ أَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ حَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ ، وَ أَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ ، وَ أَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ.
Forwarded from السيد موسى الصدر
لقد ولى زمن الهزائم
وجاء زمن الانتصارات.
— السيد الشهيد حسن نصر الله
وجاء زمن الانتصارات.
— السيد الشهيد حسن نصر الله
روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله إنه قال : لو وَلَد أبو طالب الناس كلهم لكانوا شجعانا.
شرح نهج البلاغة - ج ١٠ - الصفحة ٧٨
شرح نهج البلاغة - ج ١٠ - الصفحة ٧٨
عن أبي عبد الله (عليه السلام): قال: أيما رجل اتخذ ولايتنا أهل البيت ثم أدخل على ناصبي سرورا واصطنع إليه معروفا فهو منا برئ، وكان ثوابه على الله النار.
- مشكاة الأنوار - الصفحة ١٨٣
- مشكاة الأنوار - الصفحة ١٨٣
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: يحشر الناس يوم القيامة أعرى ما كانوا وأجوع ما كانوا وأعطش ما كانوا، فمن كان كسا مؤمنا ثوبا في دار الدنيا كساه الله من حلل الجنة، ومن كان أطعم مؤمنا في دار الدنيا أطعمه الله من ثمار الجنة، ومن كان سقى مؤمنا في دار الدنيا شربة من ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم .
- مشكاة الأنوار - الصفحة ١٨١
- مشكاة الأنوار - الصفحة ١٨١
Forwarded from Faith | إيمانْ
فيا عجبا والله يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم وتفرقكم عن حقكم فقبحا لكم وترحا حين صرتم غرضا يرمى يغار عليكم ولا تغيرون ، وتُغزَون ولا تَغزُون. ويعصى الله وترضون.
- الإمام علي بن ابي طالب ( ع )
- الإمام علي بن ابي طالب ( ع )
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ (8)
- القرآن الكريم ، سورة الإنفطار
- القرآن الكريم ، سورة الإنفطار
الموت في حياتكم مقهورين، والحياة في موتكم قاهرين.
- الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام وهو يحرض أصحابه على القتال
- الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام وهو يحرض أصحابه على القتال
عن الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام) : جبلت الشجاعة على ثلاث طبائع، لكل واحدة منهن فضيلة ليست للأخرى:
السخاء بالنفس، والأنفة من الذل، وطلب الذكر، فإن تكاملت في الشجاع كان البطل الذي لا يقام لسبيله، والموسوم بالإقدام في عصره، وإن تفاضلت فيه بعضها على بعض كانت شجاعته في ذلك الذي تفاضلت فيه أكثر وأشد إقداما .
- ميزان الحكمة - ج ٢ - الصفحة ١٤١٢
السخاء بالنفس، والأنفة من الذل، وطلب الذكر، فإن تكاملت في الشجاع كان البطل الذي لا يقام لسبيله، والموسوم بالإقدام في عصره، وإن تفاضلت فيه بعضها على بعض كانت شجاعته في ذلك الذي تفاضلت فيه أكثر وأشد إقداما .
- ميزان الحكمة - ج ٢ - الصفحة ١٤١٢
لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21)
- القرآن الكريم ، سورة الأحزاب
- القرآن الكريم ، سورة الأحزاب
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ، واشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ، واحْرُسْ حَوْزَتَهُمْ، وامْنَعْ حَوْمَتَهُمْ، وأَلِّفْ جَمْعَهُمْ، ودَبِّرْ أَمْرَهُمْ، ووَاتِرْ بَيْنَ مِيَرِهِمْ، وتَوَحَّدْ بِكِفَايَةِ مُؤَنِهِمْ، واعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ، وأَعِنْهُمْ بِالصَّبْرِ، والْطُفْ لَهُمْ فِي الْمَكْرِ.
مناجاة التائبين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي أَلْبَسَتْنِي الْخَطَايَا ثَوْبَ مَذَلَّتِي ، وَجَلَّلَنِي التَّبَاعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي ، وَأَمَاتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنَايَتِي ، فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِّنْكَ يَا أَمَلِي وَبُغْيَتِي وَيَا سُؤْلِي وَمُنْيَتِي ، فَوَعِزَّتِكَ مَا أَجِدُ لِذُنُوبِي سِوَاكَ غَافِراً ، وَلا أَرَى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جَابِراً ، وَقَدْ خَضَعْتُ بِالإِنَابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتُ بِالِاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ ، فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بَابِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ ؟ وَإِن رَّدَدْتَنِي عَنْ جَنَابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ ؟ فَوا أَسَفَاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضَاحِي ، وَوَا لَهْفَاهُ مِنْ سُوءِ عَمَلِي وَاجْتِرَاحِي ، أَسْأَلُكَ ـ يَا غَافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ ، وَيَا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيرِ ـ أَنْ تَهَبَ لِي مُوبِقَِاتِ الْجَرَائِرِ ، وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فَاضِحَاتِ السَّرَائِرِ ، وَلا تُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ الْقِيَامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ ، وَلا تُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ ، إِلَهِي ظَلِّلْ عَلَى ذُنُوبِي غَمَامَ رَحْمَتِكَ ، وَأَرْسِلْ عَلَى عُيُوبِي سَحَابَ رَأْفَتِكَ ، إِلَهِي هَلْ يَرْجِعُ الْعَبْدُ الآبِقُ إِلَّا إِلَى مَوْلَاهُ ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِوَاهُ ؟ إِلَهِي إِنْ كَانَ النَّدَمُ عَلَى الذَّنْبِ تَوْبَةً فَإِنِّي وَعِزَّتِكَ مِنَ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كَانَ الِاسْتِغْفَارُ مِنَ الْخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى ، إِلَهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ ، وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي ، وَبِعِلْمِكَ بِي ارْفَـُقْ بِي ، إِلَهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبَادِكَ بَاباً إِلَى عَفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ ، فَقُلْتَ : (( تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً )) ، فَمَا عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ الْبَابِ بَعْدَ فَتْحِهِ ؟ إِلَهِي إنْ كَانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي مَا أَنَا بِأَوَّلِ مَنْ عَصَاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ ، وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدتَّ عَلَيْهِ ، يَا مُجِيبَ الْمُضْطَرِّ ، يَا كَاشِفَ الضُّرِّ ، يا عَظِيمَ الْبِرِّ ، يَا عَلِيماً بِمَا فِي السِّرِّ ، يا جَمِيلَ السَِّتْرِ ، اِسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ ، وَتَوَسَّلْتُ بِجَنَابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعَائِي وَلا تُخَيِّبْ فِيكَ رَجَائِي ، وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي ، بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : إِلَهِي أَلْبَسَتْنِي الْخَطَايَا ثَوْبَ مَذَلَّتِي ، وَجَلَّلَنِي التَّبَاعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي ، وَأَمَاتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنَايَتِي ، فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِّنْكَ يَا أَمَلِي وَبُغْيَتِي وَيَا سُؤْلِي وَمُنْيَتِي ، فَوَعِزَّتِكَ مَا أَجِدُ لِذُنُوبِي سِوَاكَ غَافِراً ، وَلا أَرَى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جَابِراً ، وَقَدْ خَضَعْتُ بِالإِنَابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتُ بِالِاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ ، فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بَابِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ ؟ وَإِن رَّدَدْتَنِي عَنْ جَنَابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ ؟ فَوا أَسَفَاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضَاحِي ، وَوَا لَهْفَاهُ مِنْ سُوءِ عَمَلِي وَاجْتِرَاحِي ، أَسْأَلُكَ ـ يَا غَافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ ، وَيَا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيرِ ـ أَنْ تَهَبَ لِي مُوبِقَِاتِ الْجَرَائِرِ ، وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فَاضِحَاتِ السَّرَائِرِ ، وَلا تُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ الْقِيَامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ ، وَلا تُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ ، إِلَهِي ظَلِّلْ عَلَى ذُنُوبِي غَمَامَ رَحْمَتِكَ ، وَأَرْسِلْ عَلَى عُيُوبِي سَحَابَ رَأْفَتِكَ ، إِلَهِي هَلْ يَرْجِعُ الْعَبْدُ الآبِقُ إِلَّا إِلَى مَوْلَاهُ ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِوَاهُ ؟ إِلَهِي إِنْ كَانَ النَّدَمُ عَلَى الذَّنْبِ تَوْبَةً فَإِنِّي وَعِزَّتِكَ مِنَ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كَانَ الِاسْتِغْفَارُ مِنَ الْخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى ، إِلَهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ ، وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي ، وَبِعِلْمِكَ بِي ارْفَـُقْ بِي ، إِلَهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبَادِكَ بَاباً إِلَى عَفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ ، فَقُلْتَ : (( تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً )) ، فَمَا عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ الْبَابِ بَعْدَ فَتْحِهِ ؟ إِلَهِي إنْ كَانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنِ الْعَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي مَا أَنَا بِأَوَّلِ مَنْ عَصَاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ ، وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدتَّ عَلَيْهِ ، يَا مُجِيبَ الْمُضْطَرِّ ، يَا كَاشِفَ الضُّرِّ ، يا عَظِيمَ الْبِرِّ ، يَا عَلِيماً بِمَا فِي السِّرِّ ، يا جَمِيلَ السَِّتْرِ ، اِسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ ، وَتَوَسَّلْتُ بِجَنَابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعَائِي وَلا تُخَيِّبْ فِيكَ رَجَائِي ، وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي ، بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
Forwarded from الدفاع عن الحوزة العلمية
جاء في الخبر الموثق عن أبي عبد الله عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (المؤمن يأكل بشهوة أهله والمنافق يأكل أهله بشهوته) [الكافي ج ٤ ص ١٢].
معنى الحديث الشريف أنّ المؤمن من ناحية المطعم والمشرب يفضل أن يقدم عائلته على نفسه، فيشتهي من الأطعمة ما يحبه أهله وإن كان هو شخصيًا ليست له تلك الرغبة في تلك الأكلة.
بينما المنافق على العكس من ذلك، فلا يطعم أهله إلا مما يشتهيه ويحبه، وإن كان عياله لا يرغبون في ذلك الطعام، وهذا نابع من شخصية المنافق الذي يقدم مصالحه دائمًا على مصالح غيره ولا يمتلك روحية الإيثار التي يمتاز بها المؤمنون.
وإذا تعدينا مسألة الطعام والشراب إلى مطلق الحياة الاجتماعية نجد أن المؤمن هو ذاك الفرد الذي يحاول إسعاد الآخرين وتحقيق آمالهم وإن كان ذلك على خلاف مصلحته الآنية، بينما المنافق هو ذلك الشخص الذي يسعى لتحقيق رغباته وإن كان على حساب معاناة الآخرين.
وفي التعبير البليغ لإمام المتقين (عليه السلام) وهو يصف حال المؤمن بقوله: (نفسه منه في عناء والناس منه في راحة، أتعب نفسه لآخرته، وأراح الناس من نفسه) [أمالي الشيخ الصدوق ص ٦٦٩].
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أين الرجبيُّون؟
روي أنَّ الإمام الصادق (ع) أفاد فيما أفاد: أنه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ من بطنان العرش: أين الرجبيون؟ أين الرجبيون؟ فيقوم أناس يُضيء وجوههم لأهل الجنة، على رؤوسهم تيجان، تزفُّهم ملائكة عن يمينهم وعن شمالهم. فيُمنحون الكثير من الكرامات والمِنَح الإلهية، ثم أفاد (ع) بأنَّ هؤلاء إنما استحقوا هذه المِنَح، وهذه الكرامات؛ لأنهم قد صاموا يوما من رجب -من أوله أو وسطه أو آخره-!.
روي أنَّ الإمام الصادق (ع) أفاد فيما أفاد: أنه إذا كان يوم القيامة نادى منادٍ من بطنان العرش: أين الرجبيون؟ أين الرجبيون؟ فيقوم أناس يُضيء وجوههم لأهل الجنة، على رؤوسهم تيجان، تزفُّهم ملائكة عن يمينهم وعن شمالهم. فيُمنحون الكثير من الكرامات والمِنَح الإلهية، ثم أفاد (ع) بأنَّ هؤلاء إنما استحقوا هذه المِنَح، وهذه الكرامات؛ لأنهم قد صاموا يوما من رجب -من أوله أو وسطه أو آخره-!.
وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَريَةً كانَت ءامِنَةً مُطمَئِنَّةً يَأتيها رِزقُها رَغَدًا مِن كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَت بِأَنعُمِ اللَّهِ فَأَذٰقَهَا اللَّهُ لِباسَ الجوعِ وَالخَوفِ بِما كانوا يَصنَعونَ .
- القران الكريم , النحل: 112 - 112
- القران الكريم , النحل: 112 - 112
وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (٢١٧)
- القرآن الكريم ، سورة البقرة
- القرآن الكريم ، سورة البقرة