"كَفَاكَ عنِ الدُّنيا الذَّميمةِ مُخْبَرا
غِنَى باخِلِيْهَا ، وافْتِقَارُ كِرَامِها
وأنَّ رِجَالَ النَّفْعِ تحتَ مَدَاسِها
وأنَّ رِجالَ الضُّرِّ فَوْقَ سَنَامِها"
غِنَى باخِلِيْهَا ، وافْتِقَارُ كِرَامِها
وأنَّ رِجَالَ النَّفْعِ تحتَ مَدَاسِها
وأنَّ رِجالَ الضُّرِّ فَوْقَ سَنَامِها"
"وداعة الله .. ولك في قلوبنا ديرة
ذكراك فيها السحاب وذكرك الصيّب
وإن مر طاريك بين الخير والخيرة
صبحٍ يفج الظلام ونورٍ يهيّب
حتى لو الموت ياخذ طيّب السيرة
ما يقدر الموت ياخذ سيرة الطيّب"
ذكراك فيها السحاب وذكرك الصيّب
وإن مر طاريك بين الخير والخيرة
صبحٍ يفج الظلام ونورٍ يهيّب
حتى لو الموت ياخذ طيّب السيرة
ما يقدر الموت ياخذ سيرة الطيّب"
"يمر بالإنسان ساعة من الضيق
تكرّهه باللي بقى من حياته
فيها يحس إن ما للأحلام تحقيق
وفيها يحس إن أحسن العمر فاته"
تكرّهه باللي بقى من حياته
فيها يحس إن ما للأحلام تحقيق
وفيها يحس إن أحسن العمر فاته"
"فَيا لَيتَ أَنَّ الدَهرَ جادَ بِرَجعَةٍ
وَهَيهاتَ إِنَّ الدَهرَ لَيسَ بِعائِدِ"
وَهَيهاتَ إِنَّ الدَهرَ لَيسَ بِعائِدِ"
"وَيُخفي لكُم حُبًّا شديدًا ورَهبَةً
ولِلناسِ أشغالٌ وَحُبُّكِ شاغِلُه
يوَدُّ بأن يُمسي سَقيمًا لَعَلّها
إذا سَمِعَت عنهُ بِشَكوى تُراسِلُه
وَيَرتاحُ لِلمَعروفِ في طَلَبِ العُلا
لِتُحمَدَ يَومًا عِند ليلى شمائلُه"
ولِلناسِ أشغالٌ وَحُبُّكِ شاغِلُه
يوَدُّ بأن يُمسي سَقيمًا لَعَلّها
إذا سَمِعَت عنهُ بِشَكوى تُراسِلُه
وَيَرتاحُ لِلمَعروفِ في طَلَبِ العُلا
لِتُحمَدَ يَومًا عِند ليلى شمائلُه"
"انا لا أخشى عتابي بل انقطاعه، ولا أقلق بشأن غضبي إنما من تراكمه، ولا أخاف من الآخرين بل من نفسي"
"يا لَلْغُرُوبِ وَمَا بِهِ مِنْ عِبْرَةٍ
للِمْسْتَهَامِ وَعِبْرَةٍ لِلرَّائي"
للِمْسْتَهَامِ وَعِبْرَةٍ لِلرَّائي"
"وَمَا قَتَلَتْنِي الحادثاتُ، وَإِنَّمَا
حياةُ الفتىٰ في غيرِ موضعِهِ قَتلُ"
حياةُ الفتىٰ في غيرِ موضعِهِ قَتلُ"
"أَعْطَيتُ كُلَّ النَّاسِ مِن نَفسي الرضا
إلَّا الحَسودَ فَإِنَّهُ أعياني"
إلَّا الحَسودَ فَإِنَّهُ أعياني"
"وَمَن يُحرَمِ التوفيقَ لم يُغنِ رأيُهُ
وحسبُ امرِئٍ من رأيِهِ أن يُوَفّقَا"
وحسبُ امرِئٍ من رأيِهِ أن يُوَفّقَا"
"وَمَن ضَعُفَت أَعضاؤُهُ اِشتَدَّ رَأيُهُ
وَمَن قَوَّمَتهُ الحادِثاتُ تَقَوَّما"
وَمَن قَوَّمَتهُ الحادِثاتُ تَقَوَّما"