‏: الكون وفير، لايغيب شيء إلا ليحضر آخر .

‏لم ينزع الله منك التردّد في أمرٍ ما، ويضع فيك جرأةً لم تعهدها في نفسك، إلاّ لسبب 💖

"تشجّع على نهاية أي شي كما تتشجّع تماماً
على البداية. فكما أنّ للبدايات ثقافة فإنّ للنهايات ثقافة خاصّة بها ,
‏وكما يُقال: لا تقاتل في كل مرّة من أجل إنقاذ
شعور، تعلّم الوداع"

يومٌ آخر وأنتِ بكل هذه الكثافة في قلبي❤️

‏أحب من يفهم صمتي ولا يشكّك في محبتي أبدًا، من لا يحتاج ليسمع أعذاري ليسامحني، من لا نتحدث له يوميًا وإذا تحدثنا ننكشف له بكل صدق، من لا يجعل الحياة صعبة، دائمًا متواجد، متفهّم، يساعدك على النضج والتعافي،
"لا يوجد ما هو أكثرُ حميمية من الفهم، من يفهمك يمسّك من الداخل "🌐

‏"الشمس لا تتجاهل قرية لأنها صغيرة..."
صباحكم خير🦋💗

‏" لا يُشرق الصبحُ إلا من تبسّمها
للناس صبحٌ وصبحي وجهُها الزاهي"😔❤️❤️❤️❤️❤️

- هذا طريقُ الراحلين فلا تعُد
وألعن فؤادِّي إن بكاكَ وأرجعك
تباً لحُبك داخلي متمردُّ
أتقيسهُ بكرامتي؟ ما أجرأك
والله ما أجتمعا بداخل عاشقٍ
ذلُّ وحبُّ .. من بذلك أقنعك؟
قد قالها " الخرازُّ " بُحَّ فؤادهُ
الذلُّ كلُّ الذلِّ أن أبقى معك

"‏أحتفظ لك بذكرى طيبة، بكلمة لمست خوفي ذات يوم فتلاشى، بنبرة دافئة اصطفيتني بها حين كان كل شيء يقتلني قسوة، بلحظة حنونة انتشلتني بها من أسوأ أيامي و أكثرها مرارة، وضممتني حتى استحال ذعري طمأنينة، أحتفظ لك بمشاهد عذبة في زاوية بعيدة في ذاكرتي لا تصلها يد ولا تشوهها فظاعة الحياة.."

والجمرَةُ المُوقَدَة أَبْرَدُ مَسًّا مِن سَخْطَةِ امرِئٍ على نفسِه!

- محمود شاكر.

النصيحه اللي تكرها هي اللي غالباً تحتاجها .

الاكتفاء بالنفس اعظم نعمة .

تعلموا الاكتفاء مو كل من هبّ ودّب لصقتوا فيه .

مو كل الخسارات تزعلك بعض الخسارات تنقذك .

محد ينسى حاجه اوجعته حتى لو قال نسيت .

غياب يجمّل خير من حضور باهت .

لا الح في طلب الاشياء ، أنا الطلب ✨

‏لا تطُل في الأحزان مُدَّتك، لأن الحُزن حال يُنهِك الفؤاد، ويُقيِّد الخاطر، ويحبس النفس فلا تستلِذُّ البشارة، أو تهفو إلى الفأل، وطيِّبات المُنى، وكذا فإنك ستُشبه المُتغضِّب لا تلقى له صاحبًا، ولا يقربه أحد، والتفِت إلى نفسك، وكُن لها رفيقًا وضِمادا، فإنَّها لا تُشفى إلَّا بهذا❤️

نستحق محبةً كاملة، وودادًا صادقًا غير محتمل، وألفة نطمئن بجوارها، ونافذة شك مغلقة، وباب يقين مشرَّع، وأرض آمالٍ نحرث ثمارها، ونهايات سعيدة محكمة.

أصلُ النعيم اطمئنانُ النفس واستغناؤها وكِفايتُها، وغايةُ الناس في طلب هذا النعيم وتحصيله، وكثيرٌ يلهث يمنةً ويسرةً وتذهب أيامه فهُو مُتَّبع سراب، والمرءُ قد يكفيه شيء لكن تُغريه أشياء، ويستغني بأمرٍ فيطمع في غيره، فانظر فديتُك متى سكَنت نفسُك إلى حال فالزمه فهذا نعيمُها ..