بين الفوضى التي بِداخلي وكرهي لِلعالم الخارجي، كانَ وجودك هو الشَّيءُ الوحيد الذّي يمنعني مِن الانهيار .
لديك
الأسباب الكافية لجعلي أُحبك
لديك ما يجعلني أضحك
ضحكات حقيقية
إنني أجد معك
الراحة والرحابة والأمان
حين أتوسد قلبك كُل ليلة
وأشكو لك
عن غلاظة الأيام
لديك روحًا خفيفة
ومزاج هادئ وهانِئ
وحدُه وجودك
يجعل الأيام خفيفة
وحدُه وجودك
يُخفف ثِقل العالم عن صدري.
الأسباب الكافية لجعلي أُحبك
لديك ما يجعلني أضحك
ضحكات حقيقية
إنني أجد معك
الراحة والرحابة والأمان
حين أتوسد قلبك كُل ليلة
وأشكو لك
عن غلاظة الأيام
لديك روحًا خفيفة
ومزاج هادئ وهانِئ
وحدُه وجودك
يجعل الأيام خفيفة
وحدُه وجودك
يُخفف ثِقل العالم عن صدري.
سبعة ثقوب في شرياني الابهر
جعلت منهُ نايا،
كلما مرّ به الحُزن .. غنّى
جعلت منهُ نايا،
كلما مرّ به الحُزن .. غنّى
"ولا حتى الذكريات السّعيدة بوسعها أن تعيد الحنان الذي تحوّل فجأة إلى غضب."
أحمل مالا يقل عن ملايين الحروف يوميًا، وحين أعود لعينيْكِ في المساء، أغدو أُمّيَّا..
إن الذي إختار لك الطريق
من أوله لن يتركك في مُنتصفه
وسيكون معك حَتى النهاية
فاطمئن..
من أوله لن يتركك في مُنتصفه
وسيكون معك حَتى النهاية
فاطمئن..
هَاتِي عَيْنَيْكِ أَعْبُرُ بِهُمَا الأَحْلَامَ
وَأَسْتَقِرُّ فِي مَلَامِحِكِ .
وَأَسْتَقِرُّ فِي مَلَامِحِكِ .
ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً
حتى أَفَـقْتُ على فراقٍ ثانِ
لَوْ كُنْتُ أَعلَمُ أَنَّ الحُلْمَ يَجْمَعُنَا
أَغمَضْتُ شَوقًا طوالَ الدهرِ أجفاني"
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً
حتى أَفَـقْتُ على فراقٍ ثانِ
لَوْ كُنْتُ أَعلَمُ أَنَّ الحُلْمَ يَجْمَعُنَا
أَغمَضْتُ شَوقًا طوالَ الدهرِ أجفاني"
سَمعتُ شَخصًا يُنادي بإسمك
التفتُ معه .. وعَرفتُ الآن
معنىٰ أن يكون الأسم مَحجوزًا
طيلة العُمر لشخصٍ واحد.
التفتُ معه .. وعَرفتُ الآن
معنىٰ أن يكون الأسم مَحجوزًا
طيلة العُمر لشخصٍ واحد.