Telegram Web
أنتَ الـ problem في رواية أحدهم .
أكره السياسة، والحُروب، والمَسافة التي بيني و بين الرفاق..
من رحمةِ اللهِ بـ قلبي أنَّه لا يَصرفني عن الطريقِ الخاطيءِ فحسب!
بل جلَّ عُلاه يجعلني أطَّلع على خبَايا الطريقِ، ودسائسَ النفوسِ التي كانت فـ انتظاري!

فـ أتولَّى عنه غيرَ آسفةٍ، أحزنُ حزنَ الإنسانِ على شيءٍ أراده ثم لا ألبثُ أن أحمدَ اللهَ على النَّجاةِ قبل الغرقِ!

فـ أعوذ به من ضلالِ الطريقِ، وسوءِ الرفيقِ، وعاقبةِ الاختيارِ.

والحمد لله ربِّ العالمين.")

- سمر إسماعيل
تمرُّ أيام ثقيلة علىٰ روحِ الإنسان، يصعب عليه قول كلمة واحدة، يرىٰ كُل أبواب الدنيا مغلقة أمامه، لا يعرف الوجهة التي يريدها، حتىٰ يقول:

"رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْر، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي، يَفْقَهُوا قَوْلِي، وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي"

تهون علىٰ المرء شدائده، إنه لطيف يقضي الهموم بقدرته'))

- شذىٰ حبيب.
نحن نتعافىٰ يومًا تلو الآخر..
نتقبل الحقائق التي أوجعتنا سابقًا
نتوقف عن الهروب منها ونفتخر أننا مررنا بها ولم تُغيرنا.
ما زال القلب يتسع للحُبِ وما زالت النفسُ تبذلُ الخير دون إنتظار المُقابل، ما زالت الكلمة إن نُطقت -عهدًا- علينا نوفيه، ما زال الوجه واحد يعكس ما نضمر، ما زالت الأحلام وردية رغم رُمادية الحياة، ما زال النقاء غايتنا والسلام أجمل أُمنياتنا، ما زال الأمل يستوطنا ويخبرنا أن أبواب الحياة مفتوحة لنا علىٰ مصراعيها وأننا هزمنا ندوب الماضي وتعافينا')
‏"يجوعُ الإنسان لحوارٍ جيّد، لذلك النقاش مع شخصٍ واعٍ، وعُذوبة الألسن، تمنحك شعورًا بالراحة، والثراء الفكري، حتى وإن خالفك الرأيَ، يفتح لك آفاقًا جديدةً، وسامة العقل مُغرية جدًا جدًا."
‎⁨ماجدولين⁩.pdf
6.7 MB
الحُبُّ هو ذلك السلاح الذي يقضي أحيانًا على آمالنا، وربما على حياتنا. هذا هو محور الرواية التي تدور أحداثها حول وفاء «استيفن» لمحبوبته «ماجدولين»

رواية "ماجدولين" أو "تحت ظلال الزيزفون" هي رحلة مؤثرة في أعماق العواطف الإنسانية، تُسلط الضوء على قصة حبّ عذبة تتخللها الصراعات وتقلبات القدر.
تُصبح الحياة بين العشاق كصراع للحصول على ما يريدانه في وجه العقبات التي تتحدّى مشاعرهم بقوّة.
Bravery feels like fear."

‏"سُبحانَ من ألَّف الضدَّينِ في خلدي
‏فرط الشَّجاعةِ في فرطٍ من الجُبنِ."
صَباح الخير
التمنِّي دونَ السَّعي مضيعةً للوقت.
قُم وتوكَّل، ولا تخشَ خُطوةً فقد تلمسُ
الغيمَ أو تكاد!
‏الإحترام المفاجئ عتاب أنيق.
‏"الحمدُ لله ،
‏لأن مجريات أمورنا بيده
‏تجريها حكمته وتحوطها رحمته
‏الحمدُ له .. لأنه ربُّنا
‏ولم يكلنا إلى ضعفنا ولا ضعف خلقِه
‏نحمدُه لأننا بين يديه ولسنا في رجاء غيره" 🤍
‏"دعها على اللهِ أقداراً مُقدرةً
‏ لم يخلق اللهُ إنساناً وينساهُ."
كُن مُدرِكًا أنّ الإنسان يرتقي بقدر ما يدفع غيره للارتقاء، ويُرزَق بقدر ما يكون سببًا لرِزق غيره، وتهطل عليه الخيرات عندما يكون مفتاحًا للخير، وتطرق السعادة أبواب قلبه عندما لا يشحّ بها على غيره؛ ذلك أنّ في الحياة قانون للوفاء: مَن يُعطِي بصدق يعود إليه العطاء.
أنَّ أقضي حياةَ تشبهني، ساكنة و آمنة ، و ألّا يخالطها أي تعقيد أو قلق 🫂🤎.!
وكل شيء يسرق الإنسان من الإنسان مُر .
على المرء أن يمتنَّ للحظاته الصعبة، كما يمتنُّ للحظات بهجته، أو ربما أكثر. ذلك أنَّ تكبُّد المشاق وصخب الحياة يشبهان -حدَّ المُطابقة- روحه وقدَرَه.
لا يجدُ المرء حقيقة نفسه إلا عندما يكون وحيدًا ومُحاطًا بأيامٍ سوداء، بل إنَّ هذه العتمة هي ما يُشعِره بوجوده، وبتفرُّده، وبمقدراته التي لا يلحظُ لها وجودًا وهو يتقافز سعادةً ضائعًا بين لحظات زائفة مؤقتة.
وحدها اللحظات القاسية تصقلنا وتجلعنا نكتشف أعماقًا سحيقة داخلنا، ما كنا ندري بوجودها، وحدها تُخبرنا بحقيقة ما حولنا، وحدها تنتزع كل الزيف، وتُبقِي ما يستحق!♥️.

___عبد الرحمن عباس
اِدفع أيامك الثقيلة بما مضى من أشباهها ، وامض
اِطوِ حزنك قبل أن يطويك ، وامض
اِرمِ وعياً في العقل الراكد ، وامضِ
افتح نافذة للروح المُعتمة ، وامض
أعط كما كنت ستأخذ ، وامض
اِزرع سكينة بحقول الفزّاعات ، وامض
أرشد القلوب الحائرة لقِبلة يرضاها ربك، وامض
اِنزِل في  النفوس كنُدفَة ثلج ، وامض
ابذل من غير ترمّد وامض.
اِعزق الوجود ، لا تقعد بلا يدين ، قل صدقاً ، كُل صدقاً ، اصنع صدقًا
وامض في حياتك عابر سبيل ، لا يفكر بوميضه ، ولا يلتفت إلا لقيامته ، عمره ومضة ، وزاده مثقال ذرة ، وحمله من الدنيا هباءة.♥️



”وَفي السَعيِ عُذرٌ لِلمَرء لَو تَعَذَّرَت
عَلَيهِ المَساعي أَو جَفَتهُ المَقاصِدُ“♥️
العيش تحت الضغط يُكلف الإنسان طباعاً لا تُشبهه، قد يبدو عدوانياً وهو في الحقيقة مسالم ، قد يبدو شريراً وهو في الحقيقة أحد الطيبين ، وكم من شخص فقد اعتباره وشكله الجميل في قلوب الناس لأنهم صادفوه في حال ضعف ، يقاتل آلامه بانفعالات الأطفال.


أحب التحولات ، الخشب الذي يصبح كتباً ، و الشتاء الذي يصير ربيعاً ،
وهناك تحولات خفيّة جداً ، كتلك التي تطال أرواحنا فلا نراها.
ــــــــ آن لور بوندو♥️




2025/02/22 03:58:27
Back to Top
HTML Embed Code: