﴿ وَقالُوا الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي أَذهَبَ عَنَّا الحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا لَغَفورٌ شَكورٌ ﴾

﴿ وَاللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصرِهِ مَن يَشاءُ إِنَّ في ذلِكَ لَعِبرَةً لِأُولِي الأَبصارِ ﴾

﴿ أَمَّن يَهديكُم في ظُلُماتِ البَرِّ وَالبَحرِ وَمَن يُرسِلُ الرِّياحَ بُشرًا بَينَ يَدَي رَحمَتِهِ ﴾

﴿ وَاعلَموا أَنَّما أَموالُكُم وَأَولادُكُم فِتنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجرٌ عَظيمٌ ﴾

﴿ وَيَومَ يَقولُ كُن فَيَكونُ قَولُهُ الحَقُّ ﴾

﴿ وَمِمَّن خَلَقنا أُمَّةٌ يَهدونَ بِالحَقِّ وَبِهِ يَعدِلونَ ﴾

هل أنت متعب؟

لا لست متعبًا، لقد تجاوزت التعب، والآن أنا أتلاشى فقط.

"من شدة التعب النفسي الذي يؤرقني، بتّ أرغب في تعبٍ جسدي يُسقطني في نومٍ عميق."

تبدو رمزًا لشيءٍ ما، لزمنٍ ما، و مكانٍ ما، تبدو أشبه بحالةٍ ذهنية، مثل روحٍ أشرقت من صدفةٍ سعيدة، تطوف حولها براءةٌ أبدية.

﴿ فَسَبِّح بِاسمِ رَبِّكَ العَظيمِ ﴾

﴿ أَلَم يَعلَموا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقبَلُ التَّوبَةَ عَن عِبادِهِ وَيَأخُذُ الصَّدَقاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيمُ ﴾

﴿ وَالَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الحَقُّ مِن رَبِّهِم كَفَّرَ عَنهُم سَيِّئَاتِهِم وَأَصلَحَ بالَهُم ﴾

ـ حقيقة أنا مثل شجرة تم نقلها إلى مكان جديد وتعاني التردد بين أن تضرب بجذورها في الأرض أو تذبل.

ـ أنطوان تشيخوف

﴿ قالَ رَبِّ إِنّي أَعوذُ بِكَ أَن أَسأَلَكَ ما لَيسَ لي بِهِ عِلمٌ وَإِلَّا تَغفِر لي وَتَرحَمني أَكُن مِنَ الخاسِرينَ ﴾

﴿ فَمَن كانَ يَرجو لِقاءَ رَبِّهِ فَليَعمَل عَمَلًا صالِحًا وَلا يُشرِك بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾