ادعوك في يوم عرفه
"اللهم اختر لنا طريقًا يسعدنا، طريقًا لا يشقي قلوبنا ولا يؤذي عيوننا، طريقًا ترضاه لنا ثم تُرضينا به يارب.. اللهم ارزقنا فرحة لا تسعها الدنيا وَمَن عليها، وَعوِّضنا بما هو خيرٌ لنا.. اللهم إنَّا نسألك أن تغفر لنا ذنوبنا كلها، صغيرها وكبيرها، ما نسيناه منها وما لم ننساه.. اللهم ابعد عنَّا من يغتابنا، ومن يكرهنا، ومن يخون طيبتنا، ومن يستغلّ محبَّتنا، ومن أراد بنا بسوء رد كيده في نحره واشغله بنفسه وابعده عنا.. اللهم إنَّا نسألك عفوًا، و نسألك جبرًا وإن كُنّا لا نستحقّ يا الله."

لبيك اللهم لبيك، بلاءً وقرحًا، وألمًا وجرحًا، وفقدًا وترحًا؛ لبيك اللهم لبيك، عزًّا وفرحًا، ونصرًا وشرحا، وثأرًا وفتحا؛ لبيك اللهم لبيك، بحجيج في غير مكة، وخيام في غير منى، وإحرام في غير الرحمة، وطواف في غير الكعبة، وسعي في غير المروة، لكن بقلوبٍ تحجّ قبل العالمين إليك، باكيةً خاشعةً تقول: لبيك اللهم لبيك.. لبيك لا شريك لك لبيك.. إن الحمد والنعمة لك والملك.. لك والملك.. لك والملك.. لا شريك لك.. لبيك!

"مع أنّ قلبي ليس له أصابع، غير أني- إذا ما جرح أحد مشاعري أشعر كما لو أن أحدهم أغلق الباب على أصابع قلبيّ بالخطأ."

"يؤلمني أن قلبي لم يعُد يتحمّل، وأن روحي ما عادت تتلهّف إلى شيء، وأن ابتسامتي لم تعد تحب الظهور حتى مجاملةً، تؤلمني الكثير من الأشيـاء من بينها فكرة أن أبدو ثابتاً من الخارج بينما أنا اتألم من الداخل كل ليلة."

أخشى أن أقرّ أن الدموع لم تعد قادرة على إخماد نار قلبي، وأن حضن الأصدقاء لم يعد الملجأ، وأن كلمة أنا معك فقدت معناها، وأن الفرحة لم يعد لها في حياتي متسع، وأن الحياة في عيني أصبحت بحلوها بمرها مجرد عبث.

‏أعرف أن هذه العاطفة الهائلة ‏هي كل ما أملك، و كل ما أُعاني.

يحدث أن تتشبث بشيءٍ ما حتى تكاد أن تدمى يداك
‏ثم فجأة وإلى الأبد تتركه غير مبالي، ولو أن بإمتلاكه ما ينسيك مرارة الإنتظار كأنه لم يكن.

ثم بعد كل مآ مرَرت به ، يأتي وقت تشعر فيه إنّك أخيراً ، نفضت يدك من الناس نفضتهآ تمآماً ، ولا يهزمك بعد ذلك أحد .

_ مَرّةً واحِدة في العُمر
تمرُ بِحياتِكَ إمرأة
لا تُنسىٰ
تجرُ مواسِم زهُور الرَبيع خلفها ..
إمرأة حتّىٰ ظِلها أبيض
تَأخُذُ الحُب كلهُ مَعها دفعةً واحِدة
إمرأة يُستحالُ شَطبُها من الذاكِرة
فَـهيَ ابدًا ليست بـِمُغادرة
إمرأة تُساوي حياتك .

"سكينة الذي جَرب وتيقّن أن الأمر أصبح لا يستحق".

‏عاد غريبًا كما كان، ربما كان غريبًا طوال الوقت وأنا من اختلقتُ الألفة.

أنتِ تستَحقّين أن يُفرَش لكِ الورد،
وأن يُبالغ لكِ بالحُب!

وفي ختام يومٍ طويل، أقف على أعتاب منزلي ألوم نفسي..
لماذا أنا؟
الشخص الذي شكلته الأيام ليس من أكون..
كيف تحورت لدي الليالي
واختلفت الأفكار
لأُفضل الشرود
والهروب عن المحادثات
أعود في النهاية حامل لجسدي المثقل على كتفي المائل، منهكًا من ثُقلِ حزني.

_ مرام محمود

سيكون بيتي خالي من الغضب الشديد، خالي من الغضب المتفجر والصراخ، ولا أبواب تغلق بقوة أو تكسير للزجاج، ولا تصنيفات او تمييز، ولا تهديد أو ابتزاز. سيكون منزلي لطيفًا، سيكون دافئًا. سوف احافظ على أمان أحبائي. لا خوف ولا أذى ولا قلق.

#ومضة_لتصميم_الجرافيكس
#شغف_يترجم_الإنجاز
#معنا_لاحدود_للإبداع


حسابنا على الانستقرام
https://www.instagram.com/wamdah2024

حبيبي الله .. أظلمت الدنيا في وجهي مرة اخرى، وكل الأشياء ثقيلة على قلبي بلا سبب واضح، وعيناي الجميلتين لا أعرف ما بهما تدمعان باستمرار، ليس لدي خطة لتصبح الأمور على ما يرام، وإن كنت أملك خططًا فغالبًا تفشل! أعلم أن الأمر كله بيدك وأن لديك خطة أجمل ستُرضي بها قلبي و تعيد لي لمعة عيني مرة أخرى. "وأنا كل أمنيتي أن يرضى قلبي يارب"

يارب بارِكْ لي في كُل خطواتي
وقراراتي واختياراتي
وطريقي وَعِلمي وَعَمَلَي
وأهلي ومالي
وَفي أيامي وعُمري
وأُموري كلَّها يارب 🌟.

لم يكن عاشقًا، كان يهتمُّ بي.
لم يفقد عقله من شدة الوله،
كان مستمرًا في كل الأشياء الصغيرة
التي يُعبِّر بها عن حبِّه لي.
لم يُطلِق يومًا وعودًا رنَّانة ومُفرقِعة،
كانت أفعاله البسيطة المُحِبَّة هي من
تُثبِت صدقه.
لم يُهدِني يومًا خاتمًا من ذهب،
كانت كلماته الحنونة تُشبِعُني، ونظرة الحبّ في عينيه تُعميني عن بريق العالم الزائف.
لم يحمِني من وحوش العالم المخيفة،
بل رَبتَ على قلبي حين استنجدتُ
به ممَّن آذوا قلبي.
لم يكن «سوبر مان» بعباءةٍ خارقة،
كان بطلي أنا بكلمةٍ طيِّبة وحضنٍ
واسعٍ لا يَسْأمُ ضعفي ❤️.

النِّسَاءُ في بيُوتِ الصّالحِين مَلِكَات، قرَّ اللّٰه أعينَكنَّ بزوجٍ صالحٍ تَقيّ نقيّ لا تشقينَ في صحبتِه أبداً من دارِ الدُنيا للآخرة 💪.