وَ اللَّهِ لَا يُلِحُّ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي حَاجَتِهِ
إِلَّا قَضَاهَا لَهُ.
•الإمام الباقر (صلوات الله عليه)
إِلَّا قَضَاهَا لَهُ.
•الإمام الباقر (صلوات الله عليه)
اصنعوا إلى الله طريقاً لا يراكم فيه أحد ولا يعلمه أحد، خبئوا لأنفسِكم صالحات تنفعكم يوم لا ينفعكم فيه أحد🤍.
قال الإمام الكاظم(ع): إن الله حرم الجنة على كل فاحش بذي قليل الحياء لا يبالي ما قال و لا ما قيل فيه و كان أبو ذر رضي الله عنه يقول يا مبتغي العلم إن هذا اللسان مفتاح خير و مفتاح شر فاختم على فيك كما تختم على ذهبك و ورقك.
المصدر : بحار الأنوار
المصدر : بحار الأنوار
عن رسول الله(ص): من سر مؤمنا فقد سرني و من سرني فقد سر الله.
المصدر : كتاب المؤمن
المصدر : كتاب المؤمن
قال الإمام الصادق(ع): لا يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد إلا و قد أعرض عن ذكر الله تعالى و استهان بأمره و سكن إلى نهيه و نسي اطلاعه على سره.
المصدر : مصباح الشريعة
المصدر : مصباح الشريعة
يُروى عن رسول الله محمّد (▫️) :
ما مِن صلاة يحضر وقتها إلّا نادى مَلك بين يدي النّاس : قوموا إلى نِيرانكم الّتي أوقدتمُوهَا على ظهوركم فَأطفِؤوها بصلاتكم.
- أمالي الصّدوق - ص٥٨٦
ما مِن صلاة يحضر وقتها إلّا نادى مَلك بين يدي النّاس : قوموا إلى نِيرانكم الّتي أوقدتمُوهَا على ظهوركم فَأطفِؤوها بصلاتكم.
- أمالي الصّدوق - ص٥٨٦
عن أمير المؤمنين (عليه السّلام) أنّهُ قال: نحنُ صنائعُ ربِّنا والخلق بعد صنائعٌ لنا.
ـ نهجُ البَلاغة.
ـ نهجُ البَلاغة.
- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي ´ عليه السلام `
"المَواعِظُ حَياةُ الْقُلُوبِ.
المصدر : عيون الحكم والمواعظ"
"المَواعِظُ حَياةُ الْقُلُوبِ.
المصدر : عيون الحكم والمواعظ"
- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي ´ عليه السلام `
بَرُّوا أَيْتامَكُمْ وَوَاسَوْا
فُقَرَاءَكم وَارْفقُوا بِضُعَفَائِكُم
المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم
بَرُّوا أَيْتامَكُمْ وَوَاسَوْا
فُقَرَاءَكم وَارْفقُوا بِضُعَفَائِكُم
المصدر : غرر الحكم ودرر الكلم
كَيف تدعُوَ النّاس إلىٰ حُبّ اللّه:
إنّ مَعرفة أسلُوب الدّعوَة إلىٰ اللّه سُبحانهِ وإلىٰ حبّهِ، لها تأثِير بَالغ فِي نجاحِ العَمل وسَلامتهِ وديموميتهِ. واللّه سُبحانهُ هو المُعلّم الأوّل يَهدينا مِن خِلال أنبيائهِ الكِرام وَأوصِيائهم الأطهار والعُلمَاء الأبرار.
فعن رسُول اللّه (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ) : قال اللّه عزّ وجلّ، لدَاوود (عَليْهِ السَّلامْ) : أحبّني وحبّبني إلىٰ خلقِي، قال (عَليْهِ السَّلامْ): يا ربّ نعم أنا أحبّك، فكيف أحبّبك إلى خلقِك؟ قال: أذكر أيادي – أي نعَمي وآلائِي وفضلِي – عِندهُم، فإنك إذا ذكرت ذلِك لهُم أحبّونِي.
إنّ مَعرفة أسلُوب الدّعوَة إلىٰ اللّه سُبحانهِ وإلىٰ حبّهِ، لها تأثِير بَالغ فِي نجاحِ العَمل وسَلامتهِ وديموميتهِ. واللّه سُبحانهُ هو المُعلّم الأوّل يَهدينا مِن خِلال أنبيائهِ الكِرام وَأوصِيائهم الأطهار والعُلمَاء الأبرار.
فعن رسُول اللّه (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ) : قال اللّه عزّ وجلّ، لدَاوود (عَليْهِ السَّلامْ) : أحبّني وحبّبني إلىٰ خلقِي، قال (عَليْهِ السَّلامْ): يا ربّ نعم أنا أحبّك، فكيف أحبّبك إلى خلقِك؟ قال: أذكر أيادي – أي نعَمي وآلائِي وفضلِي – عِندهُم، فإنك إذا ذكرت ذلِك لهُم أحبّونِي.
قال رسول الله(ص): من أحبّ قوما حشره اللَّه في زمرتهم.
المصدر : نهج الفصاحة
المصدر : نهج الفصاحة