منذ مدة
وانا لا أستطيع النوم جيدًا
تغفى عيني ولكن عقلي لا يهدأ
تدور فيه آلآف الافكار .
وانا لا أستطيع النوم جيدًا
تغفى عيني ولكن عقلي لا يهدأ
تدور فيه آلآف الافكار .
اعتراه شعورٌ غامر بالوحدة، شعور من ذلك النوع الذي لم يجربه منذ أمد طويل، وقال في نفسه: أنا وحيد في هذا العالم، لاشيء يربطني بأي أحد.*
أنا عاجزة، لدرجة أنّي اكتُب لك رسالة، ثم
أتذكر شتاء قلبك وأدرك أن رسائلي بلا
معاطف.. وأتراجع.
أتذكر شتاء قلبك وأدرك أن رسائلي بلا
معاطف.. وأتراجع.
لطالما كنتُ أضيء لنفسي الطريق وأصنع
أشياء تسعدني دون أن أنتظر أن يبادر أحدهم
بذلك، أبدوا دائمًا كمن يعيش حكاية حب مع
نفسه وأعاهدها بالإستمرار على أن لا أحتاج
لأحد طالما أنني أملكها.
أشياء تسعدني دون أن أنتظر أن يبادر أحدهم
بذلك، أبدوا دائمًا كمن يعيش حكاية حب مع
نفسه وأعاهدها بالإستمرار على أن لا أحتاج
لأحد طالما أنني أملكها.
"أحمل لهفتي معي، كهزيمة يعزّ علي أن أقبلها، وأعرف الآن، أن بعض الأشياء يُكتب علينا أن نحملها معنا إلى الأبد"
ياليت لدى الإنسان مقدرة
في حين تشتد عليه ثقال الحمول
يتحرر من كونه إنسان
ترضى تكون طير وتفرد جناحك وتهرب
أو ظل وارف من قيض الشموس
أو أنك تكون لا شيء
وتختفي للعدم
والأخيره والله مناي ومطلبي
في حين تشتد عليه ثقال الحمول
يتحرر من كونه إنسان
ترضى تكون طير وتفرد جناحك وتهرب
أو ظل وارف من قيض الشموس
أو أنك تكون لا شيء
وتختفي للعدم
والأخيره والله مناي ومطلبي
"ربي اجعلني اتحسس نعمك علي بدهشة الذي يرى الشيء للمرة الاولى واوزعني ان اشكرك عليها شكر المؤمن المحب الشغوف"
يارب.. بصّرنا الحقائق، ألهمنا الحكمة، أرشدنا إلى طريق الصواب، يسّر لنا ما ندعوك بأن نبلغه، وارزقنا فرحة الوصول إلى مقاصدنا وأنت راضٍ عنّا.
أحد أعظم التغييرات هو تحدي نفسك
في ما تعودت على كرهه، جرب القهوة
الباردة بدلاً من الساخنة التي تحبها.
في ما تعودت على كرهه، جرب القهوة
الباردة بدلاً من الساخنة التي تحبها.
ويظل الإنسان يطارد هذه الدنيا
سعيٌ وحصاد ، وآلاف المحاولات ..
وبعد كل هذا يعرف أنّ ابتسامة في وجه من يحب هو الوصول.
سعيٌ وحصاد ، وآلاف المحاولات ..
وبعد كل هذا يعرف أنّ ابتسامة في وجه من يحب هو الوصول.
لأنك ولدت في هذه البقعة الجغرافية فإنك ستدفع ثمن كل شيء ابتداءً من لون خيط حذائك وانتهاءً باختيارات قلبك.
معظم أشخاصنا المفضلين التقيناهم
صدفة كأن الله أحبّنا في تلك اللحظة
تحديداً او أختارنا لنسلك نفس الطريق.
صدفة كأن الله أحبّنا في تلك اللحظة
تحديداً او أختارنا لنسلك نفس الطريق.