"وفي الصلاة على النبيّ ﷺ فضلٌ عظيم، لا يزهد فيه إلا محروم".

- ابن حزم الأندلسي

‏كلما اقرأ في سورة الكهف تستوقفني الآية الكريمة:
﴿وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا﴾
‏أي: لن تجد من دون ربك ملجأً تلجأ إليه ولا معاذًا تعوذ به.
‏سبحانك يا ربي مالنا سواك

اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لاَ يَمْلِكُهَا إِلاَّ أَنْتَ.

يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ وَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرَفَةَ عَيْنٍ.

اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك المُعَافَاةَ في الدُّنيا والآخرةِ.

اللَّهمَّ اغفرْ لحيِّنا وميتِنا وشاهدِنا وغائبِنا، وصغيرِنا وكبيرِنا، وذكرِنا وأنثانا، اللَّهمَّ من أحييتَه منا فأحيهِ على الإسلامِ ومن توفَّيتَه منا فتوفَّهُ على الإيمانِ اللهمَّ لا تحرمنا أجرَه، ولا تضلَّنا بعده.

اللهُمّ هب للمتوفين سعة في قبورهم لايرون لها نهاية، هب لمضاجعهم طيبًا، ولظلمتهم نورًا، ولذنوبهم غفرانًا، وبرِّد قبورهم، واجعل الجنة مسكنهم يا ربّ العالمِين

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ.

• ما يحتاج العبد إلى الاستغفار منه
مما لا يعلمه أضعاف أضعاف ما
يعلمه فما سلط عليه مؤذٍ إلا بذنب
• أستغفرالله واتوبُّ اليهّ.
• أستغفرالله العظيمّ.

‏اللهم كما امطرت السماء و اسقيت الأرض امطر قلوبنا بالفرح و ارزقنا من حيث لانحتسب وقُل لأمنياتنا كوني

‏(ما نقص مالٌ من صدقة)

‏الصدقة هي خير مايُهدى للميت وأنفع ماتكون له، ومن تصدق لميت سخر الله من يتصدق له بعد مماته

يارب سخر لي الأرض ومن عليها والسماء ومن فيها و عبادك الصالحين من حولي ، اللهم سخر لي كل من تولى

اللهم صلِّ وسلّم على نبينا محمد

‏يارب يسّر لي ما أخاف تعسيره
‏اللهُم وكلتك وفوضتك أمري يارب
‏سهّل عليّ و وفقني يامن عليه توكلت

‏اللهم اصرف عن بيوتنا المرض والهموم والأحزان، ومِنَّ عليها بالسكينة والستر والأمان