Telegram Web
-
كَتَبَ اللَّهُ مَقَادِيرَ الخَلَائِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ

صحيح مسلم

فما أَصابَ العبدَ لم يَكُنْ لِيخطِئَه، وما أَخطأَه لم يَكُنْ لِيُصيبَه
Forwarded from وَاثہٰـِبٰٰ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
-
قَالَ ﷺ :

‏«إِنَّ الصَّوْتَ الْحَسَنَ يَزِيدُ الْقُرْآنَ حُسْنًا»
-
المُرعب في تَذَبذُبِنا بين الطّاعات والمعاصي
أن تُقبَض أرواحُنا في فترةِ الانتكاسات

نعوذ باللّٰه من سوء الخاتمة
-
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ
الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

إِعرَف مَن تُنادي عِندَ ألمِك
Forwarded from ۤ؏ـوآثـر
-
جِراحُ الأُمَّة كَثِيرَة
لا يَدرِي المَقهُورُ أينَ يُوّلِي وَجهَهُ
-
احتُضِرَ أعرابيٌّ فقالَ لهُ بَنوه: عِظنَا يا أبتِ

فَقَال: عَاشِرُوا النَّاسَ مُعاشرةً إن غِبتُم
حَنُّوا إلَيكُم، وإن مُتُّم بَكَوا علَيكُم
-

إنَّ القُلُوب اعتَادَت الرَّزَايَا فَمَا عَادَتْ تُبَالِي
-
لولاَ الإحتِسَابُ لتفتَّتَ هَذا القَلَب
الإحتِسَابُ للّٰهِ يُهَوِّنُ جِبَالاً مِنَ المَصَائِبِ
والأحزَانِ مَالَا يُهَوِّنهَا أحَد.
-
قِيلَ فِي حِفظ النَّفْس، وَمَعرِفَة قَدرهَا:

"فَعُودُي صَلبٌ لا يَلينُ لِغَامِزٍ
وَقَلبِي سَيفٌ لا يُفلُّ لهُ حَـدُّ"

البَارودي
-

ءاهٍ لَو تَدرِي بِحُزْني والتياعي…💔
-
‏كُفَّارُ قُرَيشٍ أعطُوْا حَسَّانَ بنَ ثَابِتٍ قَبلَ إسلَامِهِ مَبلَغًا مِنَ المَالِ لِيَهجُوَ النَّبيّ ﷺ فَوَقَفَ حَسَّانُ عَلىٰ رَبوَةٍ يَنتَظِرُ مَجِيءَ الرَّسولِﷺ لِيَنظُرَ إلىٰ صِفةٍ مِن صِفاتِهِ فَيهجُوهُ بِها
فَـمَرَّ الحَبيبُ ﷺ فَلَمَّا رَآهُ حَسَّانُ رَجَعَ إلىٰ قُريشٍ فرَدَّ لَهُمُ المَالَ وَقَالَ : هَذَا مَالُكُم لَيسَ لِي فِيهِ حَاجَةٌ وَأمَّا هَذا الذِي أرَدتُمْ أَن أهجُوَهُ ‏فَاعلَمُوا أنِّي أَشهَدُ أنَّهُ رَسُولُ اللّٰهِ..

فَقَالُوا : مَا دَهاكَ مَا لِهَذا أرسَلنَاكَ!

فَأجَابَهُم بِهَذَا الشِّعرِ:

لَمَّـــــا رَأيـتَ أنــــــوَارُهُ سَـــطَعَـت
وَضَعتُ مِن خِيفَتِي كَفِّي عَلىٰ بَصَرِي

خَـوفًا علىٰ بَصَري مِن حُسنِ صُورَتِهِ
فَــ لَســتُ أنْظُــــرهُ إلَّا عَلىٰ قَـــدَرِي

رُوحٌ مِنَ النُّـورِ فِي جِسمٍ مِنَ القَمـرِِ
كَحِليَةٍ نُسِجَتْ مِنَ الأنجُمِ الزُّهَـرِﷺ
-
لَا تَنْسونَا مِنْ صَالِحِ دُعَائِڪمْ…
-
يَا مُفرَدًا بَاتَ يَبكِي لَا مُعِينَ لَهُ
‏أَعَانَكَ اللَّهُ بِالتَّسلِيمِ وَالجَـلَـدِ

-أبو فراس الحمداني
-

مِن اليَقين ألّا تَذبُل.. ومِن الإيمان ألّا تَقف
ولو زادَت جِراحُك يا لشِدّة الجِراح، وعثرة
الأقدام، وكثرة الأحمال، ورَحمة الله
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
‏﴿وَاعفُ عَنَّا وَاغفِر لَنا وَارحَمـنا أَنتَ
مَولانا فَانصُرنا عَلَى القَومِ الكافِرينَ﴾

سألوه العفو والمغفرة والرَّحمة والنَّصر على الأعداء، فإن بهذه الأربعة تتمُّ لهم النِّعمة المطلقة، ولا يصفو عيش في الدُّنيا والآخرة إلَّا بها، وعليها مدار السَّعادة والفلاح.

- ابن تيميَّة - رحمه اللّٰه
-
لستُ أَبكِي عَلَى نَفسِي إذَا مَاتَت
إنَّمَا أَبكِي عَلَى الجَنَّة إِن فَاتَت

هِيَ حَقِيقَة فَمَاذَا أعدَدنَا لَهَا

سُبحَانَ الله حِينَمَا نُجَهِّز مَتَاع لِسَفَرٍ نَخَاف أَن نَنسَى شََيء وَلََو يَسِير وَكُلَّمَا كَانَت مُدَّة السَّفَر أَطوَل كُلَّمَا كَانَ الحِرص أشَدّ فَمَا بَالُكَ بِإِقَامَة

إِمّا جَنَّة وَإِمّا نَار لِمِثلِ ذَاكَ السَّفَر فَأعِدُّوا

﴿وَكُلُّهُمۡ ءَاتِیهِ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَرۡدًا﴾

بَينَنَا وَبَينَ الله لِقَاء خَاص سَيُحَاسِبُنَا فِيهِ عَلَى كُلِّ صَغِيرَة وَكَبِيرَة مَوقِف عَظِيم يَستَحِقُّ الإستِعدَاد اللَّهُمَّ اجعَلْنَا مِن أهلِ الجَنَّة
-
لا راحَةَ للمُحِب في الدُنيا، إن أحسَّ بالحِجابِ بَكى على البُعد، وإن فُتِحَ له بابُ الوَصل خافَ الطَّرد

فَـيَبكِي إن نَـأوا شَـوقًا إلَيهِـمُ
ويَبكِي إن دَنَوا خَوفَ الفِراقِ

ابن الجوزي
-

‌‏بَلغنا والله أَعلَم أنَّ أكثَر ما يجِد المُؤمن يَوم القِيَامة في كِتابه مِن الحَسنات، الهَمّ والحزن.

سُفيان الثَّوري
-
يا مَن سَلَكْتُــم نَهْجــهُ وسَبِيـــلهُ
‏صَلُّــوا عَليــهِ وسَلِّمُـوا تسلِيـــمًا. ﷺ
2025/04/14 10:46:24
Back to Top
HTML Embed Code: