-
فإنْ عَظُمَ اللهُ فِي القَلبِ
صارَ الإقبالُ علَى الطَاعَةِ لَا طَوعًا بلْ حُبًّا وَأُنسًا وَالابتِعادُ عنِ المَعصِيةِ لَا انْزِجارًا بلْ حفظَ وُدٍ وَتقوِيَة صِلَة
إنْ عَظُمُ اللهُ فِي القَلبِ
سَجَدَ للهِ فِي كُلّ أحوالِ العَبدِ
فإنْ عَظُمَ اللهُ فِي القَلبِ
صارَ الإقبالُ علَى الطَاعَةِ لَا طَوعًا بلْ حُبًّا وَأُنسًا وَالابتِعادُ عنِ المَعصِيةِ لَا انْزِجارًا بلْ حفظَ وُدٍ وَتقوِيَة صِلَة
إنْ عَظُمُ اللهُ فِي القَلبِ
سَجَدَ للهِ فِي كُلّ أحوالِ العَبدِ
-
إنَّها لمَفازةٌ وظفرٌ فِي هذا الزَّمن أن يمُوت المُسلم وهُو سَليم الاعتِقاد مُتبعٌ للسُّنة مقتفٍ للأثَر لَا يَقدحُ فِي دِينه شركٌ ولا فِتنة
إنَّها لمَفازةٌ وظفرٌ فِي هذا الزَّمن أن يمُوت المُسلم وهُو سَليم الاعتِقاد مُتبعٌ للسُّنة مقتفٍ للأثَر لَا يَقدحُ فِي دِينه شركٌ ولا فِتنة
-
عَجَبًا لِثَبَاتِ قَلْبِك
مَا أخلَصَ لِحُبِّ أحَدٍ،إلَّا وبَاعَدَ بَيْنَهُ وَبَيْنكَ الزَّمَان
عَجَبًا لِثَبَاتِ قَلْبِك
مَا أخلَصَ لِحُبِّ أحَدٍ،إلَّا وبَاعَدَ بَيْنَهُ وَبَيْنكَ الزَّمَان
-
الصَّلَاة عَلَى النَّبِيّ ﷺ أَمْحَق لِلذُّنُوب مِن الْمَاء الْبَارِد لِلنَّار وَالسَّلَام عليه أفْضَل من عِتْق الرّقَاب
أَبِي بَكر الصِديق رَضِيَ اللّٰـهُ عَنْه
الصَّلَاة عَلَى النَّبِيّ ﷺ أَمْحَق لِلذُّنُوب مِن الْمَاء الْبَارِد لِلنَّار وَالسَّلَام عليه أفْضَل من عِتْق الرّقَاب
أَبِي بَكر الصِديق رَضِيَ اللّٰـهُ عَنْه
-
كَانَ عُمَر بن عَبدُ العَزِيز -رحمه الله- يَقول:
اللَّهُمَّ إِنِّي أَطَعْتُكَ فِي أَحَبِّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ
"وَهُوَ التَّوْحِيدُ"
وَلَمْ أَعْصِكَ فِي أَبْغَضِ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ "وَهُوَ الْشِّرِك"
«فَاغْفِرْ لِي مَا بَيْنَهُمَا»
📚 [سِيرَة عُمَر بن عَبدُ العَزِيز] لابنِ الجَوزِي (230)
كَانَ عُمَر بن عَبدُ العَزِيز -رحمه الله- يَقول:
اللَّهُمَّ إِنِّي أَطَعْتُكَ فِي أَحَبِّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ
"وَهُوَ التَّوْحِيدُ"
وَلَمْ أَعْصِكَ فِي أَبْغَضِ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ "وَهُوَ الْشِّرِك"
«فَاغْفِرْ لِي مَا بَيْنَهُمَا»
📚 [سِيرَة عُمَر بن عَبدُ العَزِيز] لابنِ الجَوزِي (230)
-
﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا ﴾
حَتى الجِبال يَنسف لله شُموخهَا بِغَمضة عَين
فَما بالك بِهمَّك الصَغير
﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا ﴾
حَتى الجِبال يَنسف لله شُموخهَا بِغَمضة عَين
فَما بالك بِهمَّك الصَغير
-
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إلَى مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا:
أَنْ الْـزَمْ الْحَـقَّ يُنْزِلْكَ الْحَـقُّ فِي مَنَازِلِ أَهْلِ الْحَقِّ يَوْمَ لَا يـُقْضَىٰ إلَّا بِالْحَــقِّ.
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إلَى مُعَاوِيَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا:
أَنْ الْـزَمْ الْحَـقَّ يُنْزِلْكَ الْحَـقُّ فِي مَنَازِلِ أَهْلِ الْحَقِّ يَوْمَ لَا يـُقْضَىٰ إلَّا بِالْحَــقِّ.
-
اسْتَودِعُوا اللهَ مافي القلبِ يشْغلُكمْ
وأبْشِــرُوا إنّ ربّ النَّــاسِ ذو كَـرَمِ
اسْتَودِعُوا اللهَ مافي القلبِ يشْغلُكمْ
وأبْشِــرُوا إنّ ربّ النَّــاسِ ذو كَـرَمِ
-
رَبِّ صَـلِّ عَلَيْهِ مِـلْءَ قُلُوْبِنَا
وَاكْتُبْ لَنَا فِي الخَالِدِيْنَ لِقَاءً
رَبِّ صَـلِّ عَلَيْهِ مِـلْءَ قُلُوْبِنَا
وَاكْتُبْ لَنَا فِي الخَالِدِيْنَ لِقَاءً
-
قال سُفيَانُ الثَّورِيُّ كَانَ يُقَالُ :
يَأتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُنتَقَصُ فِيهِ الصَّبرُ والعَقلُ وَالحِلمُ وَالمَعرِفَةُ حَتَّى لَا يَجِدَ الرَّجُلُ مَن يَبُثُّ إِلَيهِ مَا يَجِدُهُ مِنَ الغَمِّ قِيلَ لَهُ :
وَأَيُّ زَمَانٍ هُوَ
قال : أُرَاهُ زَمَانَنَا هَذَا
قال سُفيَانُ الثَّورِيُّ كَانَ يُقَالُ :
يَأتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُنتَقَصُ فِيهِ الصَّبرُ والعَقلُ وَالحِلمُ وَالمَعرِفَةُ حَتَّى لَا يَجِدَ الرَّجُلُ مَن يَبُثُّ إِلَيهِ مَا يَجِدُهُ مِنَ الغَمِّ قِيلَ لَهُ :
وَأَيُّ زَمَانٍ هُوَ
قال : أُرَاهُ زَمَانَنَا هَذَا