"قريبٌ جبّار ذو الرحمةِ ربُّك، لا يدعُ حزنك يَمُر عبثًا، ولا دمعك يَفيضُ هَباءً، ولا ظنك الجميل فيه ينطفئُ يأسًا، علىٰ كلّ لحظةِ صبرٍ أنتَ مأجور، وعلىٰ كل فَقْد مُعَوَّض، يعلم سبحانهُ موضِع كَسر خاطرك فيجبره بقدرته، يُدبَّر الأوقات والظروف ليذهلك بعظمةِ ترتيبه"
«لا يَفلح مَن إذا مسَّه طائف من همٍّ أو حُزن ناح وشلّت روحه؛ لذا كان من خير النِّعم أن يُؤتى المرء قلبًا لا تُعطِّله الأحزان عن السَّعي»
- بدر آل مرعي
- بدر آل مرعي
قال ﷺ:
«إِذَا دَعا أَحَدُكُم فَلْيُعظِمِ الرّغبَةَ فإِنَّ الله لا يتعاظمَهُ شيءٌ»
«إِذَا دَعا أَحَدُكُم فَلْيُعظِمِ الرّغبَةَ فإِنَّ الله لا يتعاظمَهُ شيءٌ»
Forwarded from اليَمَانُ |
مساءُ الخَير..
«بعد وقتٍ ما -وقد يطولُ كثيرًا- تتّسع رؤيةُ الإنسانِ للكثيرِ، ويُدركُ أنّ الصبرَ وإعادةَ المُحاولة هما الوسيلةُ الأولى والأَخيرة، وأنّ الرِّفقَ بحالِه هو أفضلُ الطرقِ، وأن يتسعَ قلبُه له دومًا؛ فذاك نَعيمُ!»
«بعد وقتٍ ما -وقد يطولُ كثيرًا- تتّسع رؤيةُ الإنسانِ للكثيرِ، ويُدركُ أنّ الصبرَ وإعادةَ المُحاولة هما الوسيلةُ الأولى والأَخيرة، وأنّ الرِّفقَ بحالِه هو أفضلُ الطرقِ، وأن يتسعَ قلبُه له دومًا؛ فذاك نَعيمُ!»
كلُّ الذين أتوا بالشِّعرِ ما عرفوا
أنَّ الرَّسولَ جميلٌ دونَ أوزانِ! ﷺ.
أنَّ الرَّسولَ جميلٌ دونَ أوزانِ! ﷺ.
«المَرْءُ يأمُلُ وَالآمالُ كاذِبَةٌ
والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقِيَا»
والمرءُ تصحبُهُ الآمالُ ما بَقِيَا»
"وَلا بَلغَ العَلياءَ إِلّا اِبنُ حُرَّةٍ
قَليلُ اِفتِكارٍ في وقوعِ العَواقِبِ"
قَليلُ اِفتِكارٍ في وقوعِ العَواقِبِ"
يا مَن تحبُّ مُحمدًا و تُريدهُ
لكَ شافعًا يومَ الخلائقِ تُحشرُ
صلِّ عليهِ و آلهِ فلرُبما
تحظَى بسُقيا من يَديهِ وتظفرُ
لكَ شافعًا يومَ الخلائقِ تُحشرُ
صلِّ عليهِ و آلهِ فلرُبما
تحظَى بسُقيا من يَديهِ وتظفرُ
يا الله وجَّهتُ قلبي إليكَ
أنتَ الذي لا يُضام من كنتَ نصيره
ولا ينكسرُ من كنت عونه
ولا يبهُت أبدًا نور قلبٍ ينتظرُ فرجكَ وحمايتكَ وحُبك
وجَّهتُ قلبي إليكَ أملاً
وطمعًا، وحُبًا، ورغبةً
بخيرِ ما عندك».
أنتَ الذي لا يُضام من كنتَ نصيره
ولا ينكسرُ من كنت عونه
ولا يبهُت أبدًا نور قلبٍ ينتظرُ فرجكَ وحمايتكَ وحُبك
وجَّهتُ قلبي إليكَ أملاً
وطمعًا، وحُبًا، ورغبةً
بخيرِ ما عندك».
إنّ كلَّ داعٍ يُستجابُ له، لكن تتنوعُ الإجابةُ،
فـ تارة تقع بعين ما دعا به، وتارة بعوض!
ابن حجر
فـ تارة تقع بعين ما دعا به، وتارة بعوض!
ابن حجر
عَسى اللَهُ
أن يُـجـري الـمَـوَدَّةَ بَـيـنَــنـا
ويوصِلَ حَبلًا مِنكُـمُ بِحِبالِيا.
قيس
أن يُـجـري الـمَـوَدَّةَ بَـيـنَــنـا
ويوصِلَ حَبلًا مِنكُـمُ بِحِبالِيا.
قيس