أما وقد تحدثنا كثيرا عن القرآن.. فمتى سنقرؤه بحق؟!
ألم يحن الوقت لنكون من أولئك الذين يقضون الأوقات الطوال بين يدي كتاب ربهم، لا يقطعهم عنه قاطع، يتلونه ويأنسون به، يستبشرون ببشرياته، ويتعظون بمواعظه، لا يقومون من مجلسه إلا وقد ازدادوا يقينا بحقائقه، وتصديقا بوعوده، وخرجوا منه بغير القلب الذي دخلوا به..
ألم يأن لهذه القلوب المؤمنة أن تخشع حقا لذكر الله وما نزل من الحق؟!
ألم يحن الوقت لنكون من أولئك الذين يقضون الأوقات الطوال بين يدي كتاب ربهم، لا يقطعهم عنه قاطع، يتلونه ويأنسون به، يستبشرون ببشرياته، ويتعظون بمواعظه، لا يقومون من مجلسه إلا وقد ازدادوا يقينا بحقائقه، وتصديقا بوعوده، وخرجوا منه بغير القلب الذي دخلوا به..
ألم يأن لهذه القلوب المؤمنة أن تخشع حقا لذكر الله وما نزل من الحق؟!
سُئل حكيم: ماذا نفعل وقد سيطرت الماديات على الناس؟. فقال:
- نصلح بينهم إذا تفاسدوا،
- ونقرّب بينهم إذا تباعدوا،
- ونؤلّف بينهم إذا تناكدوا.
- نصلح بينهم إذا تفاسدوا،
- ونقرّب بينهم إذا تباعدوا،
- ونؤلّف بينهم إذا تناكدوا.
الحَسَد خطوات، فالخطوة الأولى تبدأ:
أولًا: بالالتفات إلى ما عند الآخرين من النعم والبحث فيها، ومدّ العينين والتطلّع إليها. قال تعالى: "وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ."
ثانيًا: ثوران النفس والتغيُّظ عليهم، والتساؤل: لمَ جاءتهم!
ثالثًا: المقارنة؛ لماذا ليس عندي مثلها؟ وهو ناتج عن عدم الرضا بالقضاء والقدر.
رابعًا: اعتقاد أنهم لا يستحقونها، وهذا فيه لوم للقدر.
خامسًا: اعتقاد أنها يجب أن تزول عنهم.
سادسًا: تمني ذلك وانتظاره وترقُّبه.
سابعًا: التشفي والشماتة إذا زالت عنهم.
ثامنًا: القيام بأعمال للحيلولة دون مجيء مزيد منها إليهم.
تاسعًا: السعي عمليًا في إزالة ما عندهم منها.
عاشرًا: التغير الشديد عند الفشل في ذلك، والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.
ثم المجاهرة والعياذ بالله بالتسخط على قضاء الله، وإذا تنازل اكتفى بالدعاء عليهم.
أولًا: بالالتفات إلى ما عند الآخرين من النعم والبحث فيها، ومدّ العينين والتطلّع إليها. قال تعالى: "وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ."
ثانيًا: ثوران النفس والتغيُّظ عليهم، والتساؤل: لمَ جاءتهم!
ثالثًا: المقارنة؛ لماذا ليس عندي مثلها؟ وهو ناتج عن عدم الرضا بالقضاء والقدر.
رابعًا: اعتقاد أنهم لا يستحقونها، وهذا فيه لوم للقدر.
خامسًا: اعتقاد أنها يجب أن تزول عنهم.
سادسًا: تمني ذلك وانتظاره وترقُّبه.
سابعًا: التشفي والشماتة إذا زالت عنهم.
ثامنًا: القيام بأعمال للحيلولة دون مجيء مزيد منها إليهم.
تاسعًا: السعي عمليًا في إزالة ما عندهم منها.
عاشرًا: التغير الشديد عند الفشل في ذلك، والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.
ثم المجاهرة والعياذ بالله بالتسخط على قضاء الله، وإذا تنازل اكتفى بالدعاء عليهم.
احذر أيها الداعي من هدم ما يبنيه غيرك من الحق، وانظر إلى غيرك من دعاة السنة على أنه يُكملكَ لا يُنقصكَ، وراعِ مصلحة الإسلام في التعامل مع غيرك.
قال الله تعالى: {وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ}. [البقرة: 188].
الكسب الحرام له صور ووسائل كثيرة، منها:
1. الرِّبا.
2. السَّرِقة.
3. الغَصْب.
4. الرِّشوة.
5. أكل مالِ اليَتِيم.
6. أكل ميراثِ الضُّعفاء من أقاربه.
7. الغِشُّ.
8. الخَدِيعَة.
9. الاحتيال.
10. التَّزْوِير.
11. بيعُ المُحَرَّمَات.
12. الاختلاس.
13. السَّلْب.
14. النَّهْب.
15. عقود الغَرَرِ والجَهَالة.
16. القِمَار والمَيْسِر.
17. كلُّ عقدٍ خالف الشَّرع، مثلَ بيع ما لا يملك.
18. اليَمِين الغَمُوس.
19. شهادة الزُّور.
20. سؤال الناس بغيرِ حاجة.
21. الغُلُول من المالِ العام.
#أكل_الحرام
الكسب الحرام له صور ووسائل كثيرة، منها:
1. الرِّبا.
2. السَّرِقة.
3. الغَصْب.
4. الرِّشوة.
5. أكل مالِ اليَتِيم.
6. أكل ميراثِ الضُّعفاء من أقاربه.
7. الغِشُّ.
8. الخَدِيعَة.
9. الاحتيال.
10. التَّزْوِير.
11. بيعُ المُحَرَّمَات.
12. الاختلاس.
13. السَّلْب.
14. النَّهْب.
15. عقود الغَرَرِ والجَهَالة.
16. القِمَار والمَيْسِر.
17. كلُّ عقدٍ خالف الشَّرع، مثلَ بيع ما لا يملك.
18. اليَمِين الغَمُوس.
19. شهادة الزُّور.
20. سؤال الناس بغيرِ حاجة.
21. الغُلُول من المالِ العام.
#أكل_الحرام
من أسباب #أكل_الحرام:
1- الطَّمَع.
2- شهوة المال.
3- الرغبة في الحصول على الثروة بسهولة.
4- حسد الناس على ما في أيديهم.
5- شهوة العدوان والاستيلاء على أرزاق الآخرين.
1- الطَّمَع.
2- شهوة المال.
3- الرغبة في الحصول على الثروة بسهولة.
4- حسد الناس على ما في أيديهم.
5- شهوة العدوان والاستيلاء على أرزاق الآخرين.
- هل بَلَغك ما قَاله فلانٌ عنك؟!
= لا، ولكِن بَلَغَنِي ما قَالَه اللهُ عنك: ﴿مَشَّاءٍ بِنَمِيم﴾.
إيّاكم والنميمة فهي شرٌّ خالص وليس فيها مصلحة للناقل ولا للمنقول له، وليس لها جزاء إلا النار!
= لا، ولكِن بَلَغَنِي ما قَالَه اللهُ عنك: ﴿مَشَّاءٍ بِنَمِيم﴾.
إيّاكم والنميمة فهي شرٌّ خالص وليس فيها مصلحة للناقل ولا للمنقول له، وليس لها جزاء إلا النار!