Telegram Web
يومًا ما ستصبح مثلى
ستحب شيئًا للغاية، تتمنى من كل قلبك لو يكون لك، لكنه سيعذبُك، سيجعل من أيامك نيرانًا تحرقُك، ستحبه لدرجة لن ترى نفسك من دونِه، لن تشعر بنفسِك.. أنفاسُك ستكون ثقيلة إذا لم يكن بالجوار.
يومًا ما ستصبح مِثلي وتحترق بأكثر شيءٍ تحبه، كما فعلت بي.
‏"يحاول الإنسان عددًا لا نهائيًا من المُحاولات لكي يُصلح نفسه كُل يوم، يضبطُ أعصابه، يجاهد كل رمشة عين، وكل شهيقٍ وَزفير، وكُل فُسحةٍ وضيق.
يقضي حياته مُحاولًا لكي لا تحوله الدُنيا لأسوأ نُسخةٍ منه، ومجاهدًا كي يحافظ على بقاياه، وكي يبقى "هو" كل ما استطاع."
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل

لا تصالح

ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!

_أمل دنقل
تنطفئ شمعتك،
تبكى،
ثُمَّ بعد قليل يلهمك الله الاستمتاع بالنسيم الذى أطفأها!:))
ينخدش ردائك المُفضّل،
تبكى،
ثُمَّ بعد قليل تُدرِك أنّ هنالك أفضل!
تخرب خطّتك،
تبكى،
ثُمَّ بعد قليل يأتيك مُناك بلا أىّ تخطيط!

لاتبتئس، سل الصبر والبصيرة، وسترى النعيم يتسلّل من الشقاء
كما تتسلّل الفراشة من الشرنقة.
عالقةٌ أنا،
بين ذكريات لم أصنعها يومًا؛
كالصور التي لم ألتقطها،
ولم أكن فردًا منها على الإطلاق،
كالنصوص التي لم أكتبها،
والقصائد التي لم تُكتَب إليّ،
كالأماكن التي لن أزورها أبدًا،
كالورود التي لم تنبت في شرفة منزلي،
أسمعتم يومًا عن إنسان يعيش بدون قلبه!
هذه أنا؛
فأنا هنا، أقف على أرضٍ صلبة،
ولكني خاوية القلب،
أشعر وكأن قلبي تخطى الزمكان،
يعيش هو بعيد عني،
بمسافة آلاف الكيلومترات،
لربما اخترق الحدود، والسياسات،
يعيش هناك.. وسط كل ذكرياتي
-التي وددتُ لو أعيشها-
لم أردد شيئًا سوى،
أن يجتمع قلبي وجسدي،
في مكان واحد،
أن أعيش وسط الأماني.

شـهـد أحـمـد رسـلان'
‏لن يكونَ العمرُ كله سنين عجاف ، حتماً سنُغاث بما نتمنى .. ستُزهر في جفاف الأيام ألف زهرة..🤍🕊
الكلمات إن جاءت في وقتها المناسب،
قبل الرحيل بثانية،
قبل البكاء بثانية،
وقبل أن نميل،
أو نضيع،
أو نغفو حزانى..

من شخص تحبه
أو وجهٍ غريب،

كلها..
كأن تثبت ورقة على الأرض
_عند العاصفة_
بحجر.

| منةالله عبده.
‏"يرعبني الحُب
لأني كنت أنمو بالألم لا الإهتمام،
يُفزعني السؤال لأني اعتدت
أن تمضي أيامي بلا أي اكتراث،
ولطالما ظننت انه حينما يمد أحدهم يده فهذه إشارة للرغبة بدفني أكثر
وليس لإنتشالي من الظلام."
في الأيام السابقة، لم أبحث عن يدٍ تُنقذني من نفسي، كنتُ أقول: غدًا سأنهضُ بمُفردي.
لكن اليوم، تمنيتُ لو حصلتُ على عناقٍ يواسيني عن الأشياء التي لا يعلمها أحد.
"مدللة بالفطرة
في منزلي
وبين أصدقائي
وعِند أشخاصي المفضلين.
لا يُغريني التواجد،
في أماكن لا أستَطيع بها فَرد أجنحتي بدلال."

•حور أحمد.
ولولا صاحبتي الباقية
لـ كُنت فضِلت ف الساقية
بلِّف الدُنيا مش لاقية
ولا احضان ولا رحمة

جميلة الدنيا وانا جنبِك يا أطيب رُكن ف الزحمة
❤️
يومًا ما سأكتب..

"أحبتني الدنيا فأوقعت في يدي هذه المرة عن قصد
قلبًا حنونًا عليّ ويتسع لحجم قلبي أنا فقط."
‏أتمنى
ان يُقال عني
بأني كُنت من الحنية أهل
ومن الوّد صاحب
ومن العِشرة ليّن
أتمنى أن أكون
خفيفًا قريبًا للقلب
تُحِب الناس رؤياي
أترك أثرًا لطيفًا على قلوب مَن حولي
أتمنى
مَن يذكرني في حديثه
يقولُ:
«خيرُ الرفيق»
2024/09/11 13:57:27
Back to Top
HTML Embed Code: