Telegram Web
接吻 ..
𝗪𝗶𝗹𝗹 𝘆𝗼𝘂 𝘀𝘁𝗶𝗹𝗹 𝗹𝗼𝘃𝗲 𝗺𝗲?
𝘄𝗵𝗲𝗻 𝗜 𝗴𝗼𝘁 𝗻𝗼𝘁𝗵𝗶𝗻𝗴 𝗯𝘂𝘁 𝗺𝘆 𝗮𝗰𝗵𝗶𝗻𝗴 𝘀𝗼𝘂𝗹?.
أننَيِّ الملاكُ ألذيِّ كُتبَ عليهِ ألعيّشَ
بيّنَ جَحِيِّم ألحياةِ وَجنةَ عيّنَيكِ.
❤️🖤.
‏فَـ يُدنِيِّنيّ إليّكَ ألشوقُ حتّىٰ
تكادُ تئنُّ فِيِّ صدّرِيِّ ألعِظام.
سلاماً على من مَرَّ على مُرِّنا فحَلَّاه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ـ إحضُّنينيّ،خَائِف مِنْ ثُقل الأيّامِ عَليَّ.
إن المُحبين لايشفي سَقَامَهُما إلا
‏التلاقي فداوي القلبَ واقترب.
لم يَعُدْ يُجْدِي أسفٌ ما مضىٰ،لن يُستعادْ والقليلُ الذي تبقَّىٰ لا يستحقُّ عناءَ الخطواتِ.
____
حيثما ولّيتُ وجهي انتابني الإحساسُ نفسُه باللا انتماء.
أذوبُ في الكثرةِ وأكادُ أختفي، لا رائحة لي ولا يتبعني ظل،إنني لا أحد.
‏أحبّ من يعتزّ بي،الذي يُخبر الجميع أنّ له معرفةً بي،أنه صديقي وقريبٌ لي،في الحقيقة أنا أشعر بحجم محبة هؤلاء النبلاء لي أكثر من الآخرين، يصِلني تقديرهم أكثر
من سواهم،وأحبّهم محبّةً عميقةً أعمق من غيرهم.
ثم تختفي، لمجرّد انك تُريد انّ يذكرك شخص ما، لكن حقيقةَ الأمر يا صديقي، من يُريدك لن يجعلك تفكر في
ذلك قَط،كفاك بلاهة.
و نسافرُ أنا و أنتِ و أيُّ طَريقٍ يَسلكهُ القِطارُ فأنهُ و اللهِ علىٰ خَطأ،إنَّ الطَريق أنتِ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‌‏أعطِني يدكِ ليُزهرَ الحُبَ في كَفّي.
2025/06/27 12:27:21
Back to Top
HTML Embed Code: