Telegram Web
لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سبحان الله وبحمده، والحمدلله ، لا اله الا الله، والله أكبر.
يُؤدّب الحُزن قَلب صَاحِبهُ ولَكن يُعلّمهُ الدُّعاء، يُوحشهُ مِن النَّاس ويُؤنِسه بِربّه.
اللهُم ثبِتني على الصَلاة حُباً وليِس فرضاً وأجَعلها احب إليَ من أمُور الدُنيا وما فيها .
‏تعلمُ حاجتي فامنُنّ عليّ بها، إن لم أكُن أهلًا فإنّك أكرمُ.
ولا تجعلنا من
﴿الَّذينَ ضَلَّ سَعيُهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا وَهُم يَحسَبونَ أَنَّهُم يُحسِنونَ صُنعًا﴾
اللهم اجعلنا من أهلِ النفوسِ الطاهرة والقلوبِ الشاكرةِ والوجوهِ المستبشرةِ الباسمةِ، وارزقنا طيبَ المقام وحسنَ الختامِ.
وارْحَمْنِي إِذَا انْقَطَعَ مِنَ الدُّنْيَا أَثَرِي .
اللهُم اجعلني فتاةً بِأُمَّة ذات خُلُق و دين وصُحبة صالحة اللهُم اجعلني صالِحة مُصلِحة تقِية نقِية واجعلْني مِمَّنْ لا يفْعلُ إِلا خير ولا يقول إِلا خيرٌ ولا يُذكر إِلا بِالخير واجعلني يالله ابنة بارة وأَخت رحِيمة وصديقةٌ وفية وعلى العابرين غيمة مرت ولا ضرت .
"أناجيك بقلبِ أيُّوب ولستُ ببالغٍ صبره، ولكنِّي أناجِيك. "
‏"إن الله قادر أن يعوّض الإنسان لدرجة أن يُنسيه ما الذي خسره في البداية"
‏اللهُمَّ أصلِحني كَما أصلَحتَ الصَّالِحينَ مِن قَبلي ".
يُضيءُ المشرقين ومغربَيْها
‏أيعجَزُ أن يُضيء فضاء قلبِك!
كَصَاحِبِ الحُوتِ مَقطُوعاً بِهِ الحِيَلُ، إليكَ ألجَأ وَأستَجدِي وَأبتَهِلُ، مَالِي سِوَاكَ مُعِينًا هَادِيًا أبدًا، أرشِد فُؤَادِي فَقَد تَاهَت بِهِ السُّبُلُ ..
اللَّهُم بارك لنا في ذِكرك ولا تشغلنا بَغيّرك، ‏ووفقنا لحمدِك وشُكرك وأدم عليّنا عفوّكَ وسَترِك.
وأنا هنا..
من زاويةٍ لا يراني فيها غيرُك وقلبٌ خالٍ إلا منك.. أشكو إليك ضعف قوتي،وقلّة حيلتي.. أنتَ ربُ المستضعفين، وأنت ربي، فأعني.
‏"يا رب ندخل الجنة..
الإنسان ضاقت به الدنيا رغم اتساعها واللّٰه والعزاء الوحيد لقلبة إنها فانية ونعوذ بالله أن نشقى هنا وهناك.
نسأل اللّٰه من فضلة وأن نكون ممن يُساقون إلى الجنة زمرًا.
{وَسِيقَ الذينَ اتَّقوْا رَبَّهُمْ إِلى الْجَنَّةِ زُمَـرًا}
اللهُمَّ ونحن يا رب.."
اللهم سخر لي الأرض ومن عليها والسماء ومن فيها وعبادك الصالحين وكل من ولّيتهم أمري وارزقني من حظوظ الدنيا والآخرة أجملها
اللهم إنا نعوذ بك من أذى الدنيا وحيرة النفس و تيه الفكر وبكاء القلب و سوء الخاتمة
2025/03/25 13:32:14
Back to Top
HTML Embed Code: