السَبب في أرتِداء الخاتم بالأصِبع الرابع ، يَرتبط بِمُعتقد يوناني يَقول : إن وريد مُميز أسمه " وريد الحُب " أو vena amors ، يَمر في هذا الأصبع ويَتصل مُباشرة بالقلب وتَرمُز الدائرة في الخاتم إلى الأبَدية ،
حَيث لا وجود لِبداية أو نهاية ولِبس الخاتم يَعني :
آسر قلبي الأزلِي والأبدي له💍💙"

لا تخرج من هذا القلب،
‏إنَّه بيتك، ‏وعلى ربِّ البيتِ ألَّا يغيب 🦋.

ما الذي قالتهُ عيناك لقلبي فإستجاب ؟💙.

إنتَ اختيار مِن بعد صَبر سِنين كتير
إنتَ السّند والضَهر والحُب الكبير 🫂💙.

‏ مـو بـس بحبــكٌ ، أنا ختمت الحــب فيـك🦋.

قال : بإختصار أي سؤال متعلق بِالأمان أو الحنيّة أو الراحة إجابتو عندي هيي أنتِ 💙.

في حَصالةِ عُمري
كانت ضِحكاتك أوراقي النقدية
أخبئها للأيام العجاف
ما إن أشتدّ بي الحال
ووصلت آخر المطاف
أخرجُها وأُجمعُها
لتحلو بها الأيام 🦋.
• روان السويدان

أُحِبُّكَ دائماً ..
حتى بالأوقات التي لا أُطيقُ بها أي شيءٍ
أُحِبُّكَ ..
كما لو أنك شيءٌ أساسي للعَيش
لا ، ليس "كما لو"
أنتَ حقّاً السبب الأساسي للحياة الجميلة
والبَسمة الحقيقية
والقلب السعيد الذي يُحِب أكثر مِمّا ينبُض 💙.

يداي صارت دافئة طوال الوقت منذ أن لامستها يداك،
أتعجب كيف باستطاعة المرء أن يزرع شمساً في جوف حبيبه 🌞🦋؟

أي دربٍ غير دربكَ
صار يودي للضلالِ
ثروتي في الحبّ أنتَ
والمشاعر كلّ مالي ..
إنني مذبوح قلبٍ
هل تراني لا أبالي ..
كان موتي في خصامكَ
صار موتي بالوصالِ...
ما زلتُ على قيدِ الحبّ
أحببتكَ من دونِ قصد
أمطرتَ في فصولي
بـكلّ برقٍ بكلِ رعدْ 🦋.

كنت أشعر في عينيك
أن هناك مساحة صغيرة جداً
في هذا العالم يمكن أن تحتويني
و أشعر فيها بالأمان 💙.

يَحتفظ بكُلّ تفصيلٍ يَخُصّني ، إنّه مِلاذي ، مَلاذي الخاص 🦋.

قبلَ اختراعِ الأدوية، كانَ النّاس يُسمُّون كلّ شيءٍ يُشعرهم بِشعور جيّد ، علاج إبتداءً من البحرِ وغُروبِ الشمسِ، إنتهاءً بالمطرِ و ضحكتك الجميلة💙.

اختاري رجلاً لا يجعل قلبكِ ينامُ باكياً ،يعتذر منك وان كنتِ مُخطئة، اختاري الذي لا تهونينَ على قلبه🦋.

أحياناً وهو نائم
أُحارب رغبتي في إيقاظِه
فقط لأخبره:
أنّي أحبه ،أنَي مُغرمةٌ بِه كُلياً
أنّي مشُتاقة لِصوتُه الحاد 💙.

وما خُفي كان أنت
أنت الاعظم والأحَنّ 🦋.

لديّ شخصٌ كلما هزمتني الحياةُ ،
أذهبُ إليه ..
أسأله هل أستحقُ هذا !

فـ يُخبرني أني لا أستحقُ إلا أفضلَ شيءٍ ، بل أن الأفضلَ قليل عليّ ،و أن الحياةَ تنعمُ بـ وجودي فيها .

كل مرة أذهبُ مُحمَّلةً بالخيباتِ ، فـ أعودُ حاملةً النجومَ فـ يديّ .

نستحقُ شخصًا واحدًا على الأقلُ يرفعُنا لنلمسَ السماءَ , فـ الوقتِ الذي يُقسمُ فيه البقيّةُ أننا لا نستحقُ السيرَ على الأرضِ 💙.

معظم أشخاصنا المفضَّلين التقيناهم صدفة
كأن الله أحبَّنا في تلك اللحظة تحديدًا أو اختارنا لنسلك نفس الطريق🦋.

إن غبتَ لم ألقَ إنساناً يُؤنسني ، وإن حضرتَ فكلُ الناس قد حضروا 💙.