ماذا يزيدُك مدحنا وثناؤنا ؟والله بالقرآنِ قد زكّاكَ صلّى عليكَ الله يا عَلَم الهدى ما اشتاقَ مُشتاقٌ إلى رؤياك🤍
يا رب اجعل دعواتي لـ حليمه و أحمد كـ مطر يسقي قبورهم و أرحمهم رحمةً تطمئن به نفسهم🤍
ولا يبرّد حرارة الشوق ومرارة البعد ولا يهدي أنين الفقد ويسلّي الفؤاد إلا انهم ضيوف الرحمن وضيوف الرحمن لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون
يا رب انك قبضت أرواحًا غالية علينا، ونحن لا نملك غير الأيمان بالقدر، يا رب أرحمهم وانزل صبرك علينا وعليهم واغفر لهم وارحمهم ووسع عليهم قبورهم
اللهم إقبل العمل مع قلّته، و الجهد مع ضآلته و السعي مع شوائبه، عزّ جاهك وجلّ ثناؤك، ولا إله إلا أنت🤍
اللهم إن أمنيتي وضعتها في كف الرجاء وأرسلته إليك وأملي بك لايخيب، يا رب الأُمنيات والدَّعوات المُرسلة رُدّها لنَا غيثًا مُفرحًا
اللهم اجعلنا ممن عفوت عنهم ورضيت عنهم وغفرت لهم وحرمتهم من النار وكتبت لهم الجنة🤍
هِي أربْع وستُثقل بها موازينِك:سبحّان الله الحمدْ لله لا إله إلا الله والله أكبِر.
يا رب إنك تراها ولا أراها، وتعلم حالها ولا أعلمه اللهم اجعلها من نعيم إلى نعيم وارزقها شفاعة رسولك وشربة من يده الكريمة لا تظمأ بعدها أبدًا يا ارحم الراحمين وجميع موتى المسلمين
رأيتك ترحل، إكتفيت بالبُكاء فقط بحُنجره مُمزقه لا تصدر صوتًا غير الأنين و يدٌ عاجزة عن فعل شيء يا أخي جنتك يا رب التي لايدخلها أحد إلا برحمتك اجعل حبيبي أحمد بفردوسه الأعلى يا رب
أحيانًا الفرج يأتي في أصعب لحظة ييأس منها العبد، ولعلّ في ذلك حكمة إلهية حتى يتحقق في القلب معنى التوحيد الخالص، وحتى لا يعلّق رجاءه إلا بمولاه، فلو كان الفرج يأتي بلمح البصر لما ذاق المُبتلى من لذة المُناجاة شيئًا، وما طرق أبواب السّحر، وما عرف معنى الوصول إلى الله
فإن المؤمن العارف بالله حقًّا لا يزال يطلب من الله حاجته، ولو كانت السنن الطبيعية كلها تعبر عن استحالة الوقوع
محفوفين بالنعم ممتلئين بالعطايا الحمدلله الذي سخر لنا كلّ هذا من غير حول منّا ولا قوة نسأله شُكر نعمته و مزيدها و تمامها