Telegram Web
مافي الأباء في الابناء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد صدق ال محمد (عليهم السلام) في قولهم (التعلم في الصغر كالنقش على الحجر) و (علموا اولادكم حب اهل بيت نبيكم) ومن شب على شيء شاب عليه

* لازلت اتذكر كلمات الوالد (علي ابو قدر) وسلوكياته وتبجيله وتجليله لليلة السابع من المحرم، والتي كان يسميها بـ (ليلة القيامة) مما ولد في قلبي اثر الرهبة والخوف والقلق من هذه الليلة وعظمتها لعظمة صاحبها.

* و صار لي اكثر من عشرين سنة وانا على المنبر ولكن الخوف والرهبة والقلق لازال هو هو ينتابني في ليلة سابع.
فالرحمة والرضوان عليك ياوالدي
لطيب مازرعت
والفاتحة والشفاعة
لروحك وهي في برزخها النوري

نماذج من عشقه لقمر العشيرة التي ترجمتها ريشته النجفية
Audio
شيء من مصيبة القمر (صلوات الله عليه ) والتوسل به
من شارك اهل البيت مصابهم شاركهم تلك الطبيعة الالهية (شيعتنا منا)
ويا له من تكريم مُبجّل لنا, عندما اعطانا الله الامام الحسين (عليه السلام) لنفهم انسانيتنا وانتمائنا الى تلك الارواح المقدسة.
  عندما يهبنا الاله تلك النعمة بمشاركتنا لاوليائه الطبيعة الالهية, هذا هو بالضبط هدف الشعائر.

✍️ رعد عبد السادة علي
2025/07/04 00:30:22
Back to Top
HTML Embed Code: