•
« عَنْ كِتَاب (الأرْبَعُون النَّوَوِيَّة) » :
الأرْبَعُون النَّوَوِيَّة هُو كِتَاب يَضُم اِثنَان وَأرْبَعِين حَدِيْث نَبَوِي جمَعَه أبُو زَكَرِيا يَحْيَى بن شَرف النَّوَوِي وَالمعْرُوف بِالنَّوَوِي .
يُقَدِّم هُذا الكِتَاب بَعْض أهْم أقْوَال وَأفعَال النَّبِيّ وَهذَا مُجرَد نُموذَج مِن حِكمَته يَأتِي إليْنَا عَبْر القُرون لِيهدِينَا إلَى نَواحِي كَثِيرَة مِمَا يَجب أن تَكُون عَلَيه حَيَاة المُسلِم .
وَ يَنبَغِي عَلَى كل رَاغِب فِي الآخِرَة أن يَعرِف هَذِه الأحَادِيث لِمَا اشْتمَلَت عَلَيه مِن جَمِيع الطَّاعَات وَالمُهمَّات .
____
▫| T.me/Harrfe1
« عَنْ كِتَاب (الأرْبَعُون النَّوَوِيَّة) » :
الأرْبَعُون النَّوَوِيَّة هُو كِتَاب يَضُم اِثنَان وَأرْبَعِين حَدِيْث نَبَوِي جمَعَه أبُو زَكَرِيا يَحْيَى بن شَرف النَّوَوِي وَالمعْرُوف بِالنَّوَوِي .
يُقَدِّم هُذا الكِتَاب بَعْض أهْم أقْوَال وَأفعَال النَّبِيّ وَهذَا مُجرَد نُموذَج مِن حِكمَته يَأتِي إليْنَا عَبْر القُرون لِيهدِينَا إلَى نَواحِي كَثِيرَة مِمَا يَجب أن تَكُون عَلَيه حَيَاة المُسلِم .
وَ يَنبَغِي عَلَى كل رَاغِب فِي الآخِرَة أن يَعرِف هَذِه الأحَادِيث لِمَا اشْتمَلَت عَلَيه مِن جَمِيع الطَّاعَات وَالمُهمَّات .
____
▫| T.me/Harrfe1
حَرْفٌ || اِقْتِبَاسَات عِلْمِيَّة
- "كُلمَا أذْنبْت ذَنْبًا تَندَّم عَلى ذَلك الذَنْب حَقّ النَّدم حَقَيقة لَا خَدِيعة، فَالنَّدم عَلى اقْتِراف الذنْب أخْبرنَا ﷺ أنَّه تَوبة لِصَاحِبه؛ قَال ﷺ «النَّّدم تَوبَة» . وإنِّي أُعِيذُكَ بالله أنْ تَقْنُط مِن رَحْمة الله وتسْتَجيب لأمَانيّ إبْليس…
•
"غَدًا توفَّى النُّفوس مَا كَسبَت
وَ يحصُد الزَّارِعُون مَا زَرعُوا
إن أحْسَنوا، أحْسَنوا لأنفُسِهم
وَ إن أسَاؤوا فَبئْس مَا صَنَعوا" .
🏷 | T.me/Harrfe1
"غَدًا توفَّى النُّفوس مَا كَسبَت
وَ يحصُد الزَّارِعُون مَا زَرعُوا
إن أحْسَنوا، أحْسَنوا لأنفُسِهم
وَ إن أسَاؤوا فَبئْس مَا صَنَعوا" .
🏷 | T.me/Harrfe1
حَرْفٌ || اِقْتِبَاسَات عِلْمِيَّة
• « عَنْ كِتَاب (الأرْبَعُون النَّوَوِيَّة) » : الأرْبَعُون النَّوَوِيَّة هُو كِتَاب يَضُم اِثنَان وَأرْبَعِين حَدِيْث نَبَوِي جمَعَه أبُو زَكَرِيا يَحْيَى بن شَرف النَّوَوِي وَالمعْرُوف بِالنَّوَوِي . يُقَدِّم هُذا الكِتَاب بَعْض أهْم أقْوَال وَأفعَال…
•
الحَدِيث الأوْل
عَن أميرِ المؤمنينَ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الخطَّابِ رَضِي اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رسولَ اللهِ ﷺ يقولُ:
«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَو امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».
• [رَوَاه إماما المحدِّثينَ: البُخاريُّ وَمُسلمٍ فِي صَحيحيهمَا اللَّذين هُمَا أصحُّ الكتُبِ الْمُصَنَّفةِ 📄]
____
▫| T.me/Harrfe1
الحَدِيث الأوْل
عَن أميرِ المؤمنينَ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الخطَّابِ رَضِي اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رسولَ اللهِ ﷺ يقولُ:
«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا أَو امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».
• [رَوَاه إماما المحدِّثينَ: البُخاريُّ وَمُسلمٍ فِي صَحيحيهمَا اللَّذين هُمَا أصحُّ الكتُبِ الْمُصَنَّفةِ 📄]
____
▫| T.me/Harrfe1
-
"وَمَن ذَا الَّذِي لَا يُذنِب!، إِنَّمَا التَّفَاوت فِي سُرعَة التَّوبَة وَصِدقهَا" .
🏷 | T.me/Harrfe1
"وَمَن ذَا الَّذِي لَا يُذنِب!، إِنَّمَا التَّفَاوت فِي سُرعَة التَّوبَة وَصِدقهَا" .
🏷 | T.me/Harrfe1
ـ عِش للّٰهِ وَمَع اللّٰه؛ فَمَا طَابَت الحَيَاة إِلَّا بِقُربِه .
-
"فإنّ اليَقِين إذَا كَان ثابتًا رَاسِخًا فِي قَلْب العَبْد، فإنَّه يثْبَت فِي الشَدائِد" .
🏷 | T.me/Harrfe1
"فإنّ اليَقِين إذَا كَان ثابتًا رَاسِخًا فِي قَلْب العَبْد، فإنَّه يثْبَت فِي الشَدائِد" .
🏷 | T.me/Harrfe1
•
▫️أسْبَاب اِنْشِرَاح الصَّدْر
قَـال ابن القَيَّم :- "فَأعظَم انشِراح الصَّدر :
1/ التَّوحيد : فَالهدَى والتَّوحيد مِن أعظَم أسبَاب اِنشرَاح الصَّدر .
2/ العِلْم : فَأنَه يشرَح الصَّدر وَيوسعَه حَتى يَكون أوسَع مِن الدُّنيَا .
3/ الإنَابَة إلَى الله : وَمحبَته بِكل القَلب وَالإقبَال عَليه والتَّنعم بِعبَادته .
4/ دَوام ذِكره عَلى كُل حَال وَفِي كل مَوطِن : فَللذكْر تَأثير عَجيب فِي انْشرَاح الصَّدر وَنعِيم القَلْب .
5/ الإحْسَان إلَى الخَلق وَنفعَهم بِمَا يمكنَه : مِن المَال والجَاه والنَّفع بِالبَدن وأنْواع الإحسَان .
6/ الشَّجَاعَة : فَإن الشِّجَاع مُنشرح الصَّدر وَاسع البطان مُتَّسع القَلب ، والجَبان أضيَق النَّاس صَدراً وَأحصَرهم قَلباً .
7/ إخرَاج دغل القَلْب مِن الصِّفَات المَذمُومَة .
8/ تَرك فضوْل النَّظَر والكَلام والاستِمَاع والمُخالَطة فَإن هَذه الفضوْل تَستَحيل آلامَاً وَغمومَاً وَهمومَاً فِي القَلْب" .
• [زَاد المَعاد (32/2)📄]
____
▫| T.me/Harrfe1
▫️أسْبَاب اِنْشِرَاح الصَّدْر
قَـال ابن القَيَّم :- "فَأعظَم انشِراح الصَّدر :
1/ التَّوحيد : فَالهدَى والتَّوحيد مِن أعظَم أسبَاب اِنشرَاح الصَّدر .
2/ العِلْم : فَأنَه يشرَح الصَّدر وَيوسعَه حَتى يَكون أوسَع مِن الدُّنيَا .
3/ الإنَابَة إلَى الله : وَمحبَته بِكل القَلب وَالإقبَال عَليه والتَّنعم بِعبَادته .
4/ دَوام ذِكره عَلى كُل حَال وَفِي كل مَوطِن : فَللذكْر تَأثير عَجيب فِي انْشرَاح الصَّدر وَنعِيم القَلْب .
5/ الإحْسَان إلَى الخَلق وَنفعَهم بِمَا يمكنَه : مِن المَال والجَاه والنَّفع بِالبَدن وأنْواع الإحسَان .
6/ الشَّجَاعَة : فَإن الشِّجَاع مُنشرح الصَّدر وَاسع البطان مُتَّسع القَلب ، والجَبان أضيَق النَّاس صَدراً وَأحصَرهم قَلباً .
7/ إخرَاج دغل القَلْب مِن الصِّفَات المَذمُومَة .
8/ تَرك فضوْل النَّظَر والكَلام والاستِمَاع والمُخالَطة فَإن هَذه الفضوْل تَستَحيل آلامَاً وَغمومَاً وَهمومَاً فِي القَلْب" .
• [زَاد المَعاد (32/2)📄]
____
▫| T.me/Harrfe1
ـ فَاللَّه خَيْر حَافِظًا، وَهُو أَرْحَم الرَّاحِمِين .
-
"سَهِرَت أَعين، وَنَامَت عُيون
في أمور تَكون أو لا تَكون
إن رَبًّا كفاك بالأمس ما كَان
سَيَكْفِيك في غَد مَا يَكُون" .
🏷 | T.me/Harrfe1
"سَهِرَت أَعين، وَنَامَت عُيون
في أمور تَكون أو لا تَكون
إن رَبًّا كفاك بالأمس ما كَان
سَيَكْفِيك في غَد مَا يَكُون" .
🏷 | T.me/Harrfe1
حَرْفٌ || اِقْتِبَاسَات عِلْمِيَّة
• فَضْلُ الصَّلاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ (١) : «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً؛ صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ، وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ» (٢). ________________ (١) الجامع الصحيح - كتاب الدعوات والأذكار:…
•
فَضْلُ الاسْتِغْفَار (١) :
قال نوحٌ عليه السلام: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ (نوح:١٠-١٢) .
________________
(١) الجامع الصحيح - كتاب الدعوات والأذكار: باب (٨٢) .
____
▫| T.me/Harrfe1
فَضْلُ الاسْتِغْفَار (١) :
قال نوحٌ عليه السلام: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ (نوح:١٠-١٢) .
________________
(١) الجامع الصحيح - كتاب الدعوات والأذكار: باب (٨٢) .
____
▫| T.me/Harrfe1
حَرْفٌ || اِقْتِبَاسَات عِلْمِيَّة
• أَرَى الدُّنْيَا لِمَنْ هِيَ فِي يَدَيْهِ عَذَابًا كُلَّمَا كَثُرَتْ لَدَيْهِ تُهِينُ الْمُكْرِمِينَ لَهَا بِصِغَرٍ وَتُكْرِمُ كُلَّ مَنْ هَانَتْ عَلَيْهِ إذَا اسْتَغْنَيْت عَنْ شَيْءٍ فَدَعْهُ وَخُذْ مَا أَنْتَ مُحْتَاجٌ إلَيْهِ . | أبُو العَتَاهية .…
•
ومَن كانتِ الدُّنيا هَوَاه وهمَّه
سَبَتهُ المُنى واستَعْبَدَتهُ المَطامِعُ .
| أبُو العَتَاهية .
____
▫| T.me/Harrfe1
ومَن كانتِ الدُّنيا هَوَاه وهمَّه
سَبَتهُ المُنى واستَعْبَدَتهُ المَطامِعُ .
| أبُو العَتَاهية .
____
▫| T.me/Harrfe1
حَرْفٌ || اِقْتِبَاسَات عِلْمِيَّة
• ومَن كانتِ الدُّنيا هَوَاه وهمَّه سَبَتهُ المُنى واستَعْبَدَتهُ المَطامِعُ . | أبُو العَتَاهية . ____ ▫| T.me/Harrfe1
•
لا تَطلُبَّنَ مَعيشَةً بِمَذَلَةٍ
وَاِربَأ بِنَفسِكَ عَن دَنِيِّ المطلَبِ
وِإِذا اِفتَقَرتَ فَداوِ فَقرَكَ بِالغِنى
عَن كُلِّ ذي دَنَسٍ كَجِلدِ الأَجرَبِ
فَليَرجِعَنَّ إِلَيكَ رزقُكَ كُلُّهُ
لَو كانَ أَبعَدُ مِن مَقامِ الكَوكَبِ .
| عَلِي بِن أبِي طَالِب .
____
▫| T.me/Harrfe1
لا تَطلُبَّنَ مَعيشَةً بِمَذَلَةٍ
وَاِربَأ بِنَفسِكَ عَن دَنِيِّ المطلَبِ
وِإِذا اِفتَقَرتَ فَداوِ فَقرَكَ بِالغِنى
عَن كُلِّ ذي دَنَسٍ كَجِلدِ الأَجرَبِ
فَليَرجِعَنَّ إِلَيكَ رزقُكَ كُلُّهُ
لَو كانَ أَبعَدُ مِن مَقامِ الكَوكَبِ .
| عَلِي بِن أبِي طَالِب .
____
▫| T.me/Harrfe1
ـ قِمَّة الأدَب أن يسْتَحِي المرَء مِن ربِّه أوَّلاً .
-
"لَن ينفعكَ مِثل نَفسك، أنتَ فَقط مَن يصْبِر عَلَى بِنَاءُهَا، وَيجتَهد لِرفعِ شَأنهَا، لَا تَنتظِر مِن أحدٍ أن يَكُون مَعكَ كَظلِّك، حَدِّد وجهَتك، وَاستَعِن بِاللهِ وَلا تَعجَز" .
🏷 | T.me/Harrfe1
"لَن ينفعكَ مِثل نَفسك، أنتَ فَقط مَن يصْبِر عَلَى بِنَاءُهَا، وَيجتَهد لِرفعِ شَأنهَا، لَا تَنتظِر مِن أحدٍ أن يَكُون مَعكَ كَظلِّك، حَدِّد وجهَتك، وَاستَعِن بِاللهِ وَلا تَعجَز" .
🏷 | T.me/Harrfe1
حَرْفٌ || اِقْتِبَاسَات عِلْمِيَّة
• فَضْلُ الاسْتِغْفَار (١) : قال نوحٌ عليه السلام: ﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ (نوح:١٠…
•
فَضْلُ الاسْتِغْفَار :
«طوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا!» (١).
________________
(١) جه (٣٨١٨) عن عبدالله بن بُسْرٍ . الصحيح المسند (٥٥٢): حسن، وصحيح ابن ماجه (٣٠٧٨) . «طوبى»: في الأصل شجرة في الجنة، وتطلق ويراد بها الخير، أو الجنة، أو أقصى الأمنية . وقيل: هي من الطيب، أي طاب عيشكم . (فتح) .
____
▫| T.me/Harrfe1
فَضْلُ الاسْتِغْفَار :
«طوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا!» (١).
________________
(١) جه (٣٨١٨) عن عبدالله بن بُسْرٍ . الصحيح المسند (٥٥٢): حسن، وصحيح ابن ماجه (٣٠٧٨) . «طوبى»: في الأصل شجرة في الجنة، وتطلق ويراد بها الخير، أو الجنة، أو أقصى الأمنية . وقيل: هي من الطيب، أي طاب عيشكم . (فتح) .
____
▫| T.me/Harrfe1