أغْسطَس .
عندما تشاجرت عائشة رضي الله عنها مع زوجها محمد صلى الله عليه وسلم قال لها: من تريدينه أن يحكم بيننا أبو بكر الصديق أباك؟ قالت: نعم حين أتى أبو بكر الصديق رضي الله عنه قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أتتكلمين أم أتكلم أنا؟! قالت: قل ولا تقل إلاّ حقا فغضب…
فلما غادر بعدها أبا بكر قال الرسول لعائشة أما رأيتني منعت الرجل عنك يعني عملتلك شيء طيب فاعفي عني وسامحيني. فعاد أبا بكر مجددا ليضربها لأنه شعر أنه لم يشفي صدره فلما دخل عليهما وجدهما يتضاحكان فتعجب أبا بكر من تبدل الحال وقال أدخلاني في سلمكما كما أدخلتماني في حربكما، فأضحكاني معكما.
كُل ما أرّجوُه أن أكَونْ كافيًا لشَخصٍ ما،
أن لا أَجعلُه يَلجَّأ لغيرِّي وهُو مَعِي.
أن لا أَجعلُه يَلجَّأ لغيرِّي وهُو مَعِي.
"عندما أراد الله إخراج يوسف من السجن
لم يرسل مَلكاً يخلعُ بابه
ولا صاعقةً تهدمُ جدرانه
بل أرسل رؤيا تسللتْ إلى الملك وهو نائم
إن الله لا يجمعُ على عباده
ضيق المشكلة وضيق الحل
فقط علِّقْ قلبك بالله" ❤
لم يرسل مَلكاً يخلعُ بابه
ولا صاعقةً تهدمُ جدرانه
بل أرسل رؤيا تسللتْ إلى الملك وهو نائم
إن الله لا يجمعُ على عباده
ضيق المشكلة وضيق الحل
فقط علِّقْ قلبك بالله" ❤
"خذوني إلى رسول الله ﷺ
﴿وَلَو أَنَّهُم إِذْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُم جَاءُوك﴾
كان أحدُهم إذا أذنَب
وضاق صدرُه
وضاقت عليه الدُّنيا
قال:
خُذوني إلى رسولِ الله ﷺ" ❤️
﴿وَلَو أَنَّهُم إِذْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُم جَاءُوك﴾
كان أحدُهم إذا أذنَب
وضاق صدرُه
وضاقت عليه الدُّنيا
قال:
خُذوني إلى رسولِ الله ﷺ" ❤️
الحُبُّ يَطغى والحنينُ عظيمُ
وهواكَ في كلَّ القلوبِ مُقيمُ
صلَّى عليكَ اللهُ في عليائه
ما هبَّ مِن نفخِ الجِنانِ نَسيمُ
وهواكَ في كلَّ القلوبِ مُقيمُ
صلَّى عليكَ اللهُ في عليائه
ما هبَّ مِن نفخِ الجِنانِ نَسيمُ