بيان إدانة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين العاملين في غزة أثناء قيامهم بعملهم.
يدين مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية استهداف الاحتلال الإسرائيلي الغادر والمتعمد للإعلاميين والصحفيين العاملين في قطاع غزة وآخرها قتل :
🎙️ *الصحفية الشهيده/ ايمان حاتم الشنطي*
والذي تعمل مذيعة وصحفية في إذاعة صوت الأقصى، حيث قتلها جيش الإحتلال بقصف شقة سكنية في منطقة الشيخ رضوان بمدينة غزة.
ليرتفع بذلك عدد الصحفيين الذي قتلهم الإحتلال الإسرائيلي في غزة إلى (١٩٣ صحفي وصحفية) منذ تاريخ ٧ أكتوبر ٢٠٢٣م وحتى يومنا هذا.
ويرى مركز عين الإنسانية أن هذا السلوك العدواني من قبل الاحتلال ضد الصحفيين الذين يعملون على نقل ما يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني عامة وغزة خاصةً إنما هو محاولة لقتل الحقيقة وإخفاء جرائمهم وعدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني.
نحن في مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية، ندين ونستنكر وبأشد العبارات هذه الجرائم البشعة، والتي تعد هي وسابقاتها وفق التوصيف القانوني الإنساني الدولي الذي تضمنته اتفاقيات جنيف الأربع والبروتوكولين الملحقين أنها جرائم حرب، وهذا التوصيف لا يقبل التأويل أو الجدل، كون المستهدفين من المدنيين الآمنين والصحفيين، حيث يتضمن القانون الإنساني الدولي القواعد والمبادئ التي تهدف إلى توفير الحماية بشكل رئيسي للأشخاص الذين لا يشاركون في الأعمال العدائية، (أي المدنيين بشكل خاص وكذلك الصحفيين والطواقم الطبية). وينطبق هذا القانون في أوضاع الحروب، والصراعات المسلحة، وتُعد قواعده ملزمةً لجميع أطراف النزاع سواء أكانت دولاً أم جماعات مسلحة غير منضوية تحت لواء الدول.
كما يدين المركز صمت المجتمع الدولي والهيئات والمنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، والتي تقف متفرجةً إزاء ما يقترفه الإحتلال بحق الفلسطينيين.
كما يدعو مركز عين الإنسانية كافة المؤسسات الحقوقية والقانونية إلى الضغط على المجتمع الدولي من أجل توفير الحماية للإعلاميين وفق القانون الدولي في ظل القتل العمد الذي يتعرضون له على يد الاحتلال الإسرائيلي، ومحاسبة الإحتلال على هذه الجرائم لمنع تكرارها.
كما يحذر مركز عين الإنسانية من مغبة استهداف الصحفيين في فلسطين المحتلة، الذين يواجهون مخاطر غير مسبوقة أثناء قيامهم بواجبهم، في أعقاب العدوان الإسرائيلي على غزة.
صادر عن مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية .
الأربعاء ١١ ديسمبر 2024م
يدين مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية استهداف الاحتلال الإسرائيلي الغادر والمتعمد للإعلاميين والصحفيين العاملين في قطاع غزة وآخرها قتل :
🎙️ *الصحفية الشهيده/ ايمان حاتم الشنطي*
والذي تعمل مذيعة وصحفية في إذاعة صوت الأقصى، حيث قتلها جيش الإحتلال بقصف شقة سكنية في منطقة الشيخ رضوان بمدينة غزة.
ليرتفع بذلك عدد الصحفيين الذي قتلهم الإحتلال الإسرائيلي في غزة إلى (١٩٣ صحفي وصحفية) منذ تاريخ ٧ أكتوبر ٢٠٢٣م وحتى يومنا هذا.
ويرى مركز عين الإنسانية أن هذا السلوك العدواني من قبل الاحتلال ضد الصحفيين الذين يعملون على نقل ما يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني عامة وغزة خاصةً إنما هو محاولة لقتل الحقيقة وإخفاء جرائمهم وعدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني.
نحن في مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية، ندين ونستنكر وبأشد العبارات هذه الجرائم البشعة، والتي تعد هي وسابقاتها وفق التوصيف القانوني الإنساني الدولي الذي تضمنته اتفاقيات جنيف الأربع والبروتوكولين الملحقين أنها جرائم حرب، وهذا التوصيف لا يقبل التأويل أو الجدل، كون المستهدفين من المدنيين الآمنين والصحفيين، حيث يتضمن القانون الإنساني الدولي القواعد والمبادئ التي تهدف إلى توفير الحماية بشكل رئيسي للأشخاص الذين لا يشاركون في الأعمال العدائية، (أي المدنيين بشكل خاص وكذلك الصحفيين والطواقم الطبية). وينطبق هذا القانون في أوضاع الحروب، والصراعات المسلحة، وتُعد قواعده ملزمةً لجميع أطراف النزاع سواء أكانت دولاً أم جماعات مسلحة غير منضوية تحت لواء الدول.
كما يدين المركز صمت المجتمع الدولي والهيئات والمنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، والتي تقف متفرجةً إزاء ما يقترفه الإحتلال بحق الفلسطينيين.
كما يدعو مركز عين الإنسانية كافة المؤسسات الحقوقية والقانونية إلى الضغط على المجتمع الدولي من أجل توفير الحماية للإعلاميين وفق القانون الدولي في ظل القتل العمد الذي يتعرضون له على يد الاحتلال الإسرائيلي، ومحاسبة الإحتلال على هذه الجرائم لمنع تكرارها.
كما يحذر مركز عين الإنسانية من مغبة استهداف الصحفيين في فلسطين المحتلة، الذين يواجهون مخاطر غير مسبوقة أثناء قيامهم بواجبهم، في أعقاب العدوان الإسرائيلي على غزة.
صادر عن مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية .
الأربعاء ١١ ديسمبر 2024م
#عاجل
غارات للعدوان الأمريكي الإسرائيلي على العاصمة صنعاء
غارات للعدوان الأمريكي الإسرائيلي على العاصمة صنعاء
#عاجل
غارات للعدوان الصهيوني الاسرائيلي على العاصمة صنعاء
غارات للعدوان الصهيوني الاسرائيلي على العاصمة صنعاء
مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية ينشر إحصائية جرائم العدوان السعودي الأمريكي خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الصهيو-أمريكي على اليمن.
مركز عين الإنسانية: إجمالي الشهداء والجرحى خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 51,196 مدني بينهم 18,581 شهيداً و 32,615 جريحاً
مركز عين الإنسانية: عدد الشهداء والجرحى من الأطفال خلال 3,600 يوم من العدوان 4,143 شهيد 5,137 جريحا.
مركز عين الإنسانية: عدد الشهداء والجرحى من الرجال خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 11,945 شهيد و 24,407 جريحاً.
مركز عين الإنسانية: عدد الشهداء والجرحى من النساء خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 2,495 شهيدة و 3,071 جريحة
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان والحصار تم استهداف 15 مطاراً و16 ميناءً و 386 محطة ومولد كهرباء
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي تم استهداف 655 شبكة ومحطة اتصال و 3,423 خزاناً ومحطة مياه 2,231 منشأة حكومية و 8,382 طريقاً وجسراً
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي تم استهداف 424 مصنعاً و 446 ناقلة وقود 12,822 منشأة تجارية
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان والحصار تم استهداف 495 مزرعة دجاج ومواشي و 11,099 وسائل نقل و 529 قارب صيد
مركز عين الإنسانية: تم استهداف 1,053 مخزن أغذية و 506 محطة وقود و 714 سوقاً و 1,271 شاحنة غذاء خلال سنوات العدوان
مركز عين الإنسانية: استهدف العدوان خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي 616,661 منزلاً و 186 منشأة جامعية و 1,881 مسجداً و 393 منشأة سياحية و 429 مستشفى ومرفقاً صحياً
مركز عين الإنسانية: استهدف العدوان خلال 3,600 يوم من العدوان 1,388 مدرسة ومرفقاً تعليمياً 13,361 حقلاً زراعياً و 146 منشأة رياضية و 273 موقعاً أثرياً و 66 منشأة إعلامية
مركز عين الإنسانية: إجمالي الشهداء والجرحى خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 51,196 مدني بينهم 18,581 شهيداً و 32,615 جريحاً
مركز عين الإنسانية: عدد الشهداء والجرحى من الأطفال خلال 3,600 يوم من العدوان 4,143 شهيد 5,137 جريحا.
مركز عين الإنسانية: عدد الشهداء والجرحى من الرجال خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 11,945 شهيد و 24,407 جريحاً.
مركز عين الإنسانية: عدد الشهداء والجرحى من النساء خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي بلغ 2,495 شهيدة و 3,071 جريحة
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان والحصار تم استهداف 15 مطاراً و16 ميناءً و 386 محطة ومولد كهرباء
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي تم استهداف 655 شبكة ومحطة اتصال و 3,423 خزاناً ومحطة مياه 2,231 منشأة حكومية و 8,382 طريقاً وجسراً
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي تم استهداف 424 مصنعاً و 446 ناقلة وقود 12,822 منشأة تجارية
مركز عين الإنسانية: خلال 3,600 يوم من العدوان والحصار تم استهداف 495 مزرعة دجاج ومواشي و 11,099 وسائل نقل و 529 قارب صيد
مركز عين الإنسانية: تم استهداف 1,053 مخزن أغذية و 506 محطة وقود و 714 سوقاً و 1,271 شاحنة غذاء خلال سنوات العدوان
مركز عين الإنسانية: استهدف العدوان خلال 3,600 يوم من العدوان السعودي الأمريكي 616,661 منزلاً و 186 منشأة جامعية و 1,881 مسجداً و 393 منشأة سياحية و 429 مستشفى ومرفقاً صحياً
مركز عين الإنسانية: استهدف العدوان خلال 3,600 يوم من العدوان 1,388 مدرسة ومرفقاً تعليمياً 13,361 حقلاً زراعياً و 146 منشأة رياضية و 273 موقعاً أثرياً و 66 منشأة إعلامية
بيان ادانة:
تعذيب وقتل الشاعر المعتقل/ راشد علوي عيسى الحطام في سجون مرتزقة التحالف بمأرب حتى فارق الحياة.
في جريمة بشعة اقدم مرتزقة تابعين للتحالف السعودي الإماراتي على تعذيب المعتقل الشاعر/ راشد علوي عيسى الحطام، حتى فارق الحياة في سجن ما يسمى بالأمن السياسي، المعتقل/ راشد الحطام، احد ابناء مديرية قيفة - محافظة البيضاء، تم إعتقالة قبل قرابة الأسبوعين في مأرب اثناء سفرة إلى المملكة السعودية، بتهمة ترديده لشعارات مناوئة للولايات المتحدة الامريكة والاحتلال الاسرائيلي. حيث أنه صادف تواجدة في محافظة مأرب يوم الإعلان عن إيقاف الحرب في قطاع غزة ودخول الهدنة حيز التنفيذ فقام الشاعر/ راشد الحطام بعمل بث مباشر على الفيسبوك يظهر ويعبر فيه عن فرحته بإيقاف الحرب في قطاع غزة وردد شعارات وهتافات مناوئة للولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي، فقام أمن محافظة مأرب التابع لمرتزقة العدوان السعودي الأمريكي بإعتقالة وتعذيبة في سجن الأمن السياسي. حيث تعرض المعتقل في سجن الأمن السياسي لشتى وابشع انواع العذاب وبكل وحشية حتى فارق الحياة، ما يؤكد تجرد هذه العناصر من كل القيم والأخلاق الإنسانية.
وهو ما يعد انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني الذي يجرم قتل المعتقلين أو تعذيبهم وبالنظر إلى الطريقة التي ادت الى وفاة المعتقل / الحطام، يشير ذلك إلى انتهاك قوات التحالف السعودي الإماراتي ومرتزقتهم لأهم المبادئ والقواعد الإنسانية وهو ما يجعل هذه الجريمة ترقى إلى وصف جريمة حرب, وتأتي هذه الجريمة امتداداً لسلسلة من جرائم القتل والسحل والتعذيب التي يتعرض لها المعتقلين والاسرى على يد المرتزقة التابعة لقوات التحالف بقيادة النظام السعودي.
مركز عين الإنسانية إذ يدين ويستنكر هذه الجريمة البشعة بحق الإنسانية فإنه يحمل دول التحالف المسئولية عن الجريمة وسابقاتها ويطالب بالتحقيق والمسائلة الجنائية لقيادات التحالف وجميع من يثبت تورطهم في هذه الجرائم, كما يناشد منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الى تحمل مسؤولياتهم والخروج من صمتهم المخزي وتنصلهم عن واجباتهم، حيث أن استمرار التغاضي عن هذه الجرائم والإنتهاكات بحق الأسرى والمعتقلين قد شجع قوات التحالف للاستمرار في ارتكاب المزيد من جرائم الحرب بحق ابناء الشعب اليمني وبصورة أكثر وحشية.
كما يجدد المركز مناشدته للمجتمع الدولي و المنظمات الحقوقية والإنسانية وجميع شرفاء وأحرار العالم إلى تحمل مسئوليتهم الأخلاقية والإنسانية في مناصرة الشعب اليمني المظلوم و إدانة الجرائم المروعة المرتكبة من قبل التحالف السعودي والضغط على منظمة الأمم المتحدة وتحديدا مجلس الأمن للقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي في حماية المعتقلين المدنيين وإيقاف الحرب وجميع أشكال العدوان على اليمن وشعبه كما نجدد دعوتنا إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة للتحقيق في جميع الجرائم المرتكبة بحق أبناء الشعب اليمني.
صادر عن مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية
4 فبراير 2025
تعذيب وقتل الشاعر المعتقل/ راشد علوي عيسى الحطام في سجون مرتزقة التحالف بمأرب حتى فارق الحياة.
في جريمة بشعة اقدم مرتزقة تابعين للتحالف السعودي الإماراتي على تعذيب المعتقل الشاعر/ راشد علوي عيسى الحطام، حتى فارق الحياة في سجن ما يسمى بالأمن السياسي، المعتقل/ راشد الحطام، احد ابناء مديرية قيفة - محافظة البيضاء، تم إعتقالة قبل قرابة الأسبوعين في مأرب اثناء سفرة إلى المملكة السعودية، بتهمة ترديده لشعارات مناوئة للولايات المتحدة الامريكة والاحتلال الاسرائيلي. حيث أنه صادف تواجدة في محافظة مأرب يوم الإعلان عن إيقاف الحرب في قطاع غزة ودخول الهدنة حيز التنفيذ فقام الشاعر/ راشد الحطام بعمل بث مباشر على الفيسبوك يظهر ويعبر فيه عن فرحته بإيقاف الحرب في قطاع غزة وردد شعارات وهتافات مناوئة للولايات المتحدة الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي، فقام أمن محافظة مأرب التابع لمرتزقة العدوان السعودي الأمريكي بإعتقالة وتعذيبة في سجن الأمن السياسي. حيث تعرض المعتقل في سجن الأمن السياسي لشتى وابشع انواع العذاب وبكل وحشية حتى فارق الحياة، ما يؤكد تجرد هذه العناصر من كل القيم والأخلاق الإنسانية.
وهو ما يعد انتهاكاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني الذي يجرم قتل المعتقلين أو تعذيبهم وبالنظر إلى الطريقة التي ادت الى وفاة المعتقل / الحطام، يشير ذلك إلى انتهاك قوات التحالف السعودي الإماراتي ومرتزقتهم لأهم المبادئ والقواعد الإنسانية وهو ما يجعل هذه الجريمة ترقى إلى وصف جريمة حرب, وتأتي هذه الجريمة امتداداً لسلسلة من جرائم القتل والسحل والتعذيب التي يتعرض لها المعتقلين والاسرى على يد المرتزقة التابعة لقوات التحالف بقيادة النظام السعودي.
مركز عين الإنسانية إذ يدين ويستنكر هذه الجريمة البشعة بحق الإنسانية فإنه يحمل دول التحالف المسئولية عن الجريمة وسابقاتها ويطالب بالتحقيق والمسائلة الجنائية لقيادات التحالف وجميع من يثبت تورطهم في هذه الجرائم, كما يناشد منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الى تحمل مسؤولياتهم والخروج من صمتهم المخزي وتنصلهم عن واجباتهم، حيث أن استمرار التغاضي عن هذه الجرائم والإنتهاكات بحق الأسرى والمعتقلين قد شجع قوات التحالف للاستمرار في ارتكاب المزيد من جرائم الحرب بحق ابناء الشعب اليمني وبصورة أكثر وحشية.
كما يجدد المركز مناشدته للمجتمع الدولي و المنظمات الحقوقية والإنسانية وجميع شرفاء وأحرار العالم إلى تحمل مسئوليتهم الأخلاقية والإنسانية في مناصرة الشعب اليمني المظلوم و إدانة الجرائم المروعة المرتكبة من قبل التحالف السعودي والضغط على منظمة الأمم المتحدة وتحديدا مجلس الأمن للقيام بواجبهم القانوني والأخلاقي في حماية المعتقلين المدنيين وإيقاف الحرب وجميع أشكال العدوان على اليمن وشعبه كما نجدد دعوتنا إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة للتحقيق في جميع الجرائم المرتكبة بحق أبناء الشعب اليمني.
صادر عن مركز عين الإنسانية للحقوق والتنمية
4 فبراير 2025