➖﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ
أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾💗..
أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾💗..
﴿وَذَا النّونِ إِذ ذَهَبَ مُغاضِبًا فَظَنَّ أَن لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَن لا إِلهَ إِلّا أَنتَ سُبحانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ﴾ [الأنبياء: ٨٧]
الحمد لله على ما مضى ، والحمد لله على ما أنا به الآن ، والحمد لله على ما سيأتي ، و الحمد لله على كل حال 🌹
لن ينسى الله خيراً قدمته ولا هماً فرّجته ولا عيناً كادت أن تبكي فأسعدتها عش حياتك على مبدأ :كن مُحسناً حتى وإن لم تلقى إحساناً🌸
اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
سُبْحَــانَ اللهِ وَبِحَمْــدِهِ، عَـدَدَ خَلْقِـهِ
وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
ياربّ أقِم قُلوبنا على كل دربٍ تحبّهُ وترضاه وارزقنا اللهمَّ من طيّبات الرزق و بَارك لنا فيما رزقتنا!🌸
يا من شققت البحر لموسى برحمتك، وأخرجت يوسف من السجن بقدرتك، ونجيت يونس من بطن الحوت بقوتك، نسألك أن تتلطف بنا وتنزل علينا سحائب رحمتك !!
وداعاً يا عاماً ودعتُ فيه أعز
أحبابي وأثمن أشيائي وداعاً يا عاماً تنازلت فيك عن جزء من أحلامي
ومرحباً بعاماً لعل وعسى الا يرافقني فيه شيئاً إلا العوض .
أحبابي وأثمن أشيائي وداعاً يا عاماً تنازلت فيك عن جزء من أحلامي
ومرحباً بعاماً لعل وعسى الا يرافقني فيه شيئاً إلا العوض .
السَّلامُ عليكَ يا صاحبي،
أخبرني لِمَ جَعلتَ قَلبكَ مُتكّظ بالأتعابِ هكذا !
صرخاتُ رَوحِك ، وأنينُ قَلبك أكاد أسمَعهُم، حتّى عيناك يغفلان مِن كَثرة البُكاءِ ، ورَغم ذَلك لا يَغفلُ اللّٰه عَنهُم.
ألم يَمرُّ على مسامِعك قَول "وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ" هذا حال وَسِعة كُرسيّه فَقط، فما ظنّك بسَعَة خزائنهِ؟ تِلك التي لَا تَنفذ، وَلا تنغَلقُ أبوابها في وَجهِ العِباد.
يا صاحبي،
مؤنسُ يَعقوب سيأويك، وَمُنقذُ يونسَ سَيُعطيك، وَالذي حقَّق مُراد زكريّا سَيُبشِّرك.
قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّعطاء ربّك وخزائنهِ ، لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ بُشريات رَبِك وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا.
مَا عِندَي وَعندُك يَنفَدُ، وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ.
يَا صاحبي،
سَلّم الأمرِ لصاحب الأمرِ ، وأغمض عَينَيك وَضع يَدكَ عَلى قَلبك وقُل "يَأْتِ بِهَا اللَّهُ"، وَلا تَقلق باسمِ اللّٰه الرَقيب سَيَرعاك.
ولا تَنسىٰ أن تُخبرُ قَلبكَ الصّابر أنَّ اللّٰه يُحبّه.
أخبرني لِمَ جَعلتَ قَلبكَ مُتكّظ بالأتعابِ هكذا !
صرخاتُ رَوحِك ، وأنينُ قَلبك أكاد أسمَعهُم، حتّى عيناك يغفلان مِن كَثرة البُكاءِ ، ورَغم ذَلك لا يَغفلُ اللّٰه عَنهُم.
ألم يَمرُّ على مسامِعك قَول "وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ" هذا حال وَسِعة كُرسيّه فَقط، فما ظنّك بسَعَة خزائنهِ؟ تِلك التي لَا تَنفذ، وَلا تنغَلقُ أبوابها في وَجهِ العِباد.
يا صاحبي،
مؤنسُ يَعقوب سيأويك، وَمُنقذُ يونسَ سَيُعطيك، وَالذي حقَّق مُراد زكريّا سَيُبشِّرك.
قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّعطاء ربّك وخزائنهِ ، لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ بُشريات رَبِك وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا.
مَا عِندَي وَعندُك يَنفَدُ، وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ.
يَا صاحبي،
سَلّم الأمرِ لصاحب الأمرِ ، وأغمض عَينَيك وَضع يَدكَ عَلى قَلبك وقُل "يَأْتِ بِهَا اللَّهُ"، وَلا تَقلق باسمِ اللّٰه الرَقيب سَيَرعاك.
ولا تَنسىٰ أن تُخبرُ قَلبكَ الصّابر أنَّ اللّٰه يُحبّه.
﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ﴾: وأنت في مفترق طرق لا تدري أين تسير يكون لله تدابير رحيمة لتيسير كُلّ عسير🌸