Telegram Web
قناة حسين عبد الرّازق (لبثّ الدروس المُباشرة)
المحاضرة كاملة هنا https://youtu.be/Q6fjBtDcTw8?feature=shared
وكلُ من أراد أن ينتقل من الغفلة إلى اليقظة، ومن مقاعد المُتفرجين إلى ميدان السباق فلابد أن تُحدثه نفسُه وشيطانُه بالعقبات والصعوبات والتحديات التي ستواجهه في طريق التغيير.
تُذكره نفسُه وشيطانُه بذلك {لا ليستعد ويتأهّب} بل لتُصعِّب عليه الطريق ولتصرفه عن التغيير وتجعله باقيا في غفلته وقعوده قانعا به.
وهكذا كلما فكّر -مجرد تفكير- تجمع نفسُه وشيطانُه له تلك الخواطر كما يجمع المغناطيسُ المعادن.
#فالذي ينبغي أن تعلمه :
أن طلبَك لمعالي الأمور -رغم ما فيها من عقبات-ليس اختبارًا لقُدراتِك ومهارتك وتخطّيك للعقبات!
بل هو اختبارٌ:
- لاستعانتِك بالله
- وتوكُلِك عليه
-وحُسنِ ظنِّك به
-ورجائك فيه
#من فكّر بهذه الطريقة صار أعظمُ ما يطلبه في سعيه لما يرجوه: الأسبابَ التي يتولَّاه اللهُ بها ويكون بها معه.
فإذا تولاه وكان معه فإنه مهديٌّ قويٌّ مُعانٌ منصورٌ بالله.

قال اللهُ تبارك وتعالى :
((إِنَّمَا ذَ ٰ⁠لِكُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ یُخَوِّفُ أَوۡلِیَاۤءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ))
وقال موسى للذرية الذين آمنوا به على خوفٍ من فرعون وملئهم أن يفتنهم((إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ، فقالوا: على اللهِ توكلنا ..))
فاستعن بالله وتوكل عليه وأحسِن الظن به واتقِه وأحسِن يكُن معك ويتولّاك فهو يتولى الصالحين.
قول ابن تيمية رحمه الله ((فإنّ الإنسان لا تأمرُه نفسُه بالفعل إلا مع نَوعٍ من القُدرة.. وشهواتُ الغَيّ مُستكِنّةٌ في النفوس فإذا حصلتِ القُدرةُ =وقعتِ المِحنةُ.. وأهلُ الامتحانِ إما أن يرتفعوا وإمّا أن ينخفضوا ))

تعليقي هنا عن الفرق بين (الحرمان والحماية)
كثيرٌ بل ربما أكثر أو كُل ما تظن أن ربك حَرَمَك منه ليس حرمانا بل حمايةٌ لك.. كيف
.قصة تأخذ منها العِبَر
أعرفُ فتاة كانت سمينة /تخينة جدا، وكان حلم حياتها تخس وتكون في الحجم المناسب
كانت الفتاةُ مُحجّبة مستقيمة تلبس ملابس واسعة محترمة
اجتهدتْ واتّبعتْ برامج تغذية ورياضة.. وبالفعل نقص وزنها في عام ٤٠ كيلو..
بعدة مُدّة وجدتُها ناشرةً لنفسها صورة وهي لابسه بنطلون محزّق وبادي كأنها مش لابسة حاجة
فكان شُكرُها لنعمة الله عليها أن لبست استرتش وبادي محزّق وخرجت بيهم ونشرت الصورة على صفحتها
****
١-كثير من الناس يمنعه عن المعصية العجزُ فقط، فلو تمكّن فليس عنده إيمان ولا حياء ولا تقوى تمنعه منها
٢-كثيرٌ مما تتمنّاه وتطلبه و تتحسّر على فقْده هو من هذا الباب:
من لطف الله بك ورحمته : أن منعك منه((وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ))
ومن ذلك قولُه تعالي ((وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ))
خبيرٌ بك وبصيرٌ بما يُصلحك وتصلُح له
٣-الخيرُ والشرُ نسبيّان، فنفسُ الشيء يكون خيرا على شخص، شرًا على شخص آخر
ومن جميل ما قال ابن تيمية هنا أيضا عمّن رُزِق جمالا ((إذا اتقى اللهَ فيه كان أفضلَ ممن لم يُؤتَ ما لم يُمتَحن فيه؛ فإنّ النِّعمَ مِحَنٌ)) انتهى
كامرأة حسناء جعلتْ حُسنها لزوجها، وأخرى فتنةٌ لكل من يراها
٤- هل معنى ذلك ألّا نرجو الخير ولا نطلب الأهداف ولا نريد تغير أنفسنا و تطويرها خوفًا من ذلك؟. بالعكس، طلب معالي الأمور وتطوير النفس عظيم
ولم تكن المشكلة في الصحة أو الجمال أو العلم أو الشهرة أو نحوه من النِّعم، ولكن المشكلة في العمل بها والشكر عليها أو الاغترار بها والفخر بها.. وهكذا
فالنعمة ابتلاء واختبار كالمُصيبة تماما
٥- في كل ما ترجوه وتسعى إليه ادْعُ الله أن يرزقك خيرَه ويصرف عنك شرَّه
٦-أَنزِلْ المطالب منزلتَها، فاجعلْ أعظم مطلوبٍ لك : الاستقامة على الإسلام ورعاية أهلك وولدك وحسن تربيتهم، وتخيّر من الأهداف أشرفها واجمع قلبك عليه، ومع ذلك لا تنس نصيبك من الدنيا ولكن لا تعِش لشكلِك ولبسك ومسكنك وبطنك
٧-ولا تمُدنّ عينيك إلى ما مُتِّع به غيرُك من زهرة الحياة الدنيا
فإن الله تعالى فضّل بعضَ الناس على بعض في الدُنيا في :
الشكل أو الجسم أو المال أو الذُّريّة أو القوة أو المنصب أو الرّفاهية أو المعرفة أو غير ذلك ابتلاءً منه لهم ليس بسبب صلاحهم أو فسادهم يعطيهم!
إنما لِيبلوَهم فيما آتاهم، يبلو المُفضَّلَ و المُفضَّلَ عليه
أمّا في الآخرة فإن التفضيلَ تفضيلُ جزاءٍ بحسب أعمالهم...
وللآخرةُ أكبر درجات وأكبر تفضيلا
تأمَّلْ هذه الآيات العظيمة الجامعة
(( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۗ ))
((كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا، انظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ
وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا))
وللآخرةُ أكبرُ درجاتٍ وأكبرُ تفضيلا..
ذلك هو التفضيلُ الذي يستحق
بعد 15 دقيقة إن شاء الله
يعني الساعة 8 صباح اليوم توقيت مكة
لقاء عن شهر رمضان المبارك
كلمة للشباب وللوالدين
وأرجو أن يجدوا فيها ما يُعينهم إن شاء الله على فقه العمل الصالح فيه
اللقاء على قناة يوتيوب مباشر
الرابط

https://youtube.com/@husseinmekky1981?feature=shared

انشر الإعلان لعله ينتفع به مبتغي الخير
بمناسبة الإنفاق لله في شهر رمضان المبارك
فأُذكِّرُ بهذا المقال الذي كتبته قبل عامين:
بين (الحراميّة والسُّذَّج) تضييع أموال المُحسنين ...
المسلمون هم أعظم أمة تُنفق الأموال في الصدقات والمساعدات سواء في أوقات الكوارث كالزلزال والوباء أو الحصار أو في غيره من ميادين الخير
كمشروعات في الدعوة والتعليم والإصلاح، والإطعام، والكسوة، وكفالة الأيتام، والمرضى والأرامل وذوي المأسورين، والصحة والعلاج ومراكز التعليم والمساجد والمعاهد.. وإعداد طلبة العلم والدعاة... وغيرها
لا تبلغ أي جماعة في الدنيا - مهما رفعوا شعارات الإنسانية والخير - نصف في المائة مما يبذل المسلمون
فالإنفاق في سُبل الخير من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها إتفاق عظيم عظيم
أينما ذهبتَ تجد الخير، وكثير من الرجال والنساء يبذلون بفرح في كل مجالات الخير، وكثير منهم يقتطع من قوته
ما أن يسمعوا بباب خير إلا ويبذلون
ربما في نصف ساعة في مسجد من المساجد تجمع ملايين الدولارات
وخصوصا في أزمنة البركة كشهر رمضان المبارك
لكن أثر هذا الإنفاق لم يبلغ قدره لسببين:
الأول: قلة الخبرة في الجمع والصرف
وسوء اختيار المصارف
الثاني: كثرةُ من يسرقون الأموال، سواء سرقة مباشرة أو بالاحتيال بأن يخترع لنفسه ولأقاربه مسميات وظيفية غير مُستحقة ليقتطع من الزكاة والصدقة بغير حق
وما أكثر هؤلاء وهؤلاء
وكثير من الناس يشتد لومه وذمُّه لل(الحرامية الفسقة) الذين يسرقون أموال الزكاة والصدقات {وهم يستحقون ذلك وأكثر، بل الحقُّ أن يُطبق عليهم حدُّ الله}
لكن قليل جدا ما يُعاتب الصنف الأول الذي لا يسرق،.. نعم.
لكنه جاهل وليس أهلا لما هو قائمٌ عليه، ولا يتحرّى فيُنفق بمجرد ظنه، ويضعها في غير محلها {قد رأيت من يجمع ملايين اليورو وينفقها على زخرفة مسجد في أوروبا، بينما هو نفسه لم يفكّر في نشاط واحد لأبناء الجالية المقيمين في نفس المدينة ويضنّ بالمال أن ينفق في شراء الكتب لهم أو لعمل دورات وأنشطة تعليمية وإيمانية}
يبني جدرانا ويُسرف في زخرفتها، ويُضيع الأبناء والشباب والنساء فلا يجدون نشاطا واحدا!
ويحسب أنه ما دام لم يسرق فهو على خير!
وكما أن الحرامية أفسدوا
فكذلك أولئك أفسدوا وفوّتوا فرصا عظيمة لاستثمار تلك الأموال الطائلة في جميع ميادين الخير التي ترفعُ المسلمين.
***
فالقائم على تلك الأمور لابد أن يكون مع أمانته عليما خبيرا بهذا الباب وبالمصارف الشرعية للزكاة والصدقة وعلى علم بأحوال الناس وبحاجتهم ويتحرى ويتعب ويسأل ويستشير ويدرس ويعمل خطط للجمع والصرف
وتكوين لجان ومراقبة.. إلى آخر ما يضمن تحقيق أعلى مستوى في الجمع والإنفاق والصرف
لذلك قال يوسف عليه السلام: (اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظٌ عليم)
الحفظُ : الصدق والأمانة والتحري
العلم: الخبرة في المجال والدراسة والتخطيط
ليس مجرد كون الإنسان ثقةً أمينا يصلح لأن يقوم على ذلك.
عدد ركعات قيام الليل...
الليلُ في رمضان عظيمٌ
فاحرص فيه على صلاة الليل، وأطِل القيام والركوع والسجود وأكثِر في السجود من الدعاء.

وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ".

وصلاةُ الليل مثنى مثنى، يعني ركعتان.. ركعتان وتُختم بالوتر.
وخيرُ الصلاةِ صلاة رسول الله ﷺ كما ذكرتها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: (ما كانَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ يَزِيدُ في رَمَضَانَ ولَا في غيرِهِ علَى إحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً؛ يُصَلِّي أَرْبَعًا، فلا تَسَلْ عن حُسْنِهِنَّ وطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا، فلا تَسَلْ عن حُسْنِهِنَّ وطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي ثَلَاثًا)
فمن أطاق ذلك على هذه الصفة فهو التمامُ.
ولكنّ رسول الله ﷺ لم يُوقت عدد ركعات لصلاة الليل، فليس للقيام عدد ركعات مُحدد، الاعتبارُ بمقدار الوقت الذي تقوم فيه، لا بعدد الركعات، ولا بعدد الآيات ((قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلا*نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلا*أَوْ زِدْ عَلَيْهِ..)) وفي الحديث ( أَحَبُّ الصَّلاَةِ إِلَى اللَّهِ صَلاَةُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، وَأَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ ، وَكَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ ثُلُثَهُ وَيَنَامُ سُدُسَهُ ، وَيَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا ).
فصلِّ فيه ما استطعت، كيفما تيسّر إن أحببتَ:
فركعات قليلة طويلة
أو ركعات قصيرة كثيرة
-صلِّ من أول الليل، من وسطه، من آخره
-صلّ قليلا ثم نَم ثم قم وصلّ
-تقرأ في الصلاة من حفظك أو من المصحف
-تكرر سورة واحدة في كل الركعات
-تقرأ بترتيب السور، أو بغير ترتيب
كل هذا حسن وصحيح
-فإذا تعبت فاجلس اذكر الله.. استغفر.. ادعُ..سل الله من كل خير تطلبه لك ولأهلك وأحبابك.. تفكّر في خلق السماوات والأرض وفي نفسك انظر ماذا قدّمتَ لغدٍ
واجمع أهلك معك
وافصِلْ نفسك عن الدنيا في هذه الأوقات
فهي واللهِ زادُك وبركتُك ورُوحُك
هي التي تستمد منه القوة للعيش في هذه الحياة الدنيا بفِتنها وكَبَدِها ومصائبها.. فلا تغفل عن نصيبك من الليل.
وفي التعليقات بيان موجز لابن تيمية رحمه الله في عدد ركعات القيام.

تقبل الله منا ومنكم
وفي بيان عدد الركعات قال ابْنُ تيمية رحمه الله:
"قيام رمضان لم يؤقت النَّبِيُّ فيه عددًا معيَّنًا
بل كان هو لا يَزِيدُ في رمضانَ ولا غيرِه على ثَلاثَ عَشْرَةَ ركعةً
لكن كان يُطِيلُ الرَّكَعَاتِ، فلمَّا جمعهم عُمَرُ على أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ كان يصلِّي بهمْ عِشْرِينَ ركعةً ثُمَّ يُوتِرُ بِثلاثٍ، وَكانَ يُخَفِّفُ القِراءَةَ بِقَدْرِ ما زادَ على الرَّكَعَاتِ؛ لأنَّ ذلك أخفُّ على المأمومين من تطويل الركعة الواحدة
ُمَّ كان طائِفَةٌ من السلف يقومون بأربعينَ ركعةً ويُوتِرُونَ بثلاثٍ
وآخرونَ قاموا بسِتٍّ وثلاثينَ وأَوْتَرُوا بِثلاثٍ
#وهذا كلُّه سائِغٌ؛ فَكَيْفَمَا قام في رمضانَ من هذه الوُجُوهِ فَقَدْ أحْسَنَ
#والأفضل: يَخْتَلِفُ بِاخْتِلاف أحوال المصلين.

َمَنْ ظَنَّ أنَّ قِيامَ رمَضَانَ فيه عددٌ مُؤَقَّتٌ عنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لا يُزَادُ فيه ولا يُنْقَصُ منه، فقد أَخْطَأَ".
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلا
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قُلۡ مَا يَعۡبَؤُاْ بِكُمۡ رَبِّي لَوۡلَا دُعَآؤُكُمۡۖ
إنه لمن العار والذل والهوان والخِسة أن نتفرج على ظلم الفجرة للمسلمين في فلسطين مرةً بألقtل والتدمير ومرة بالحصار والتجويع ومرة بالسعي لإخراجهم من ديارهم
وما يزال كثير من الناس يُتاجر بهم ويتظاهر بنصرتهم ويُخرج راقصيه وأرجوزاته خداعا للناس
واللهُ يعلم المفسد من المصلح
وهو على كل شيء شهيد.

اللهم افرجها من عندك على المؤمنين في غززة

لا تُحوجهم للئيم
اللهم عليك بعدوك وكل من أعانه ولو بشطر كلمة
وعليك بكل من خذَل من يُجاhد في سبيلك
اللهم ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين

أرنا في ترمب ونتنياهو وأذيالهم من العرب والعجم آية تشفي صدورنا

واشف صدورنا من كل شيخ أو إعلامي أو صاحب كلمة يُضل الناس ويفتنهم

ربنا لا تجعلنا ظهيرا للمجرمين
واجعلنا من الصادقين
لمن سألني عن طريقة لدعم المشروعات الدعوية والتعليمية والإصلاحية
وسأضع الروابط في المنشور التالي
#تم إنشاء حساب باتريون، خاص بتلقي الدعم
🍃 مشروع (دورات تأهيل المصلحات).
🍃 مشروع (بيت أبناء الإسلام).
🍃 مخيمات إيمانية وعلمية للشباب.
🍃 مشروع (دراسة تراث الأئمة المحققين).
🍃 مشروع (بناء طالب العلم الشرعي).
🍃 مشروع (معهد دراسة السنن والآثار).
وللوالدين: (يا بُنَيَّ إِنِّي مُعَلِّمُكَ)
#وكل هذه المشروعات مجانية، حتى لا تكون محصورة في فئة بعينها.

🔗 رابط الحساب على منصة باتريون:

https://www.patreon.com/husseinabdelrazek_foundation

📌 رابط الفيديو التعريفي بالفكرة:

https://www.youtube.com/watch?v=YGf-mJ2jpdg
للاستفسار عن طريقة الدفع
@husseinabdelrazek_foundation
🔖 قال الإمام عبدالله بن المبارك -رحمه الله-: "لا أعلم بعد النبوة درجة أفضل من بث العلم".

نسأل الله -تبارك وتعالى- أن يعيننا على الدعوة والإصلاح والتربية وبث العلم، وتأسيس طلبة العلم وأبناء الإسلام، وأن يجعلنا متعاونين على البر والتقوى.
2025/03/12 05:07:12
Back to Top
HTML Embed Code: