Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
45907 - Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from ڪُنّاشَة؛
-
« اللهُمّ صَلِّ وسلِّم على نبيّنا مُحمّد».
-
كان كثيرًا ما يتَمثل -يعنِي ابنُ تَيميَة- فِي هذا البيت:

أنا المُكَدِّي وابنُ المُكَدِّي
وهَكذا كان أبِي وجَدِّي

وكان إذا أُثني عليه فِي وَجهه يقُول: واللهِ إني إلَى الآن أجَدد إسلَامي كُل وقتٍ، وما أسلمت بعد إسلامًا جيدًا".

المُكَدي= المُقِلّ،
أو الذي عَمل قليلًا ثُم تركه.

• ابن القَيّم - مَدارج السّالكين ط: الكِتاب العربي (٥٢٠/١)
-
«‏كَانَ أحَد السَّلَف الصَّالِح يُسمِّي يَومَ الجُمُعَة
-يَومُ الأمنِيَات- لِعَظيمِ فَضلِ اللهِ فِيه».

• ساعةُ استِجابَة، لا تُنسِيَنّكم حظوظَكم من الدُنيا إخوانكم وآخِرتكم.
-
❞قَلبِي مُطمئنّ، آمِن، فِيه من السّكينةِ ما يُصدّق بأن الله الذِي قال ادعُوني أستَجِب لكُم؛ استجَاب.

لا ترُدّنا يا رَبّ، لا ترُدّنا نَحنُ عِبادُك الضُعفاء الفُقَراء المُحتاجين المسَاكين المُفتَقرين المُتذللين إليك، لا تَرُدّ داعٍ، ولا تَردّنا❝.
Forwarded from د.ليلى حمدان
وصلتني اليوم لقطات شاشة لمحادثات تجري مع شات جي بي تي، من نساء مفتونات! تظهر حالة من التيه والعبث والانحدار، لا تكاد تصدق.
هل يعقل أن يصل الفراغ بهن إلى استجداء عاطفة من برنامج ذكاء!

المشكلة حقيقة ليست في إمكانية الوصول بل في قلوب تلفت وتفلتت!

الفتن في زماننا يحار فيها كل ذي لب!

صوني قلبك يا أمة الله! فما عند الله خير وأبقى!
صُوني قَلبك واتّقي الله في نفسِك!
اتقِ الله يا عَبد الله، وحافِظ على تَوحِيدك..
Forwarded from ڪُنّاشَة؛
-
«إذا ناجَى العَبد ربَّهُ فِي السَّحَر واستغَاث بِه وقَال: "يا حيُّ يا قيُّوم لَا إله إلاَّ أنتَ برَحمتِك أستَغِيث"؛ أعطَاه الله مِنَ التّمكِين مَا لَا يَعلمه إلّا الله». سُبحان الله!

• مَجمُوع الفَتاوى، ابن تَيميّة (٢٤٢).
-
«آمَنّا باللهِ وكفَرنا بالطّاغُوت».
الحَثُّ علَى لُبسِ البَياض.

• شَرح شمائل النّبيّ ﷺ،
للشيخ عبد الرّزاق البدر ص١٠٨.
• الحَديث أخرجه التّرمذي.
-
«كَان مِن هَديِ النّبي ﷺ ولُطفِه إذا أُهدِيَ شَيئًا من الصّحابة كلُبسٍ أو نحوِه سارَع فِي لُبسِه؛ دلالةً على قَبول هديّته وسُرعة الإفادة مِنها، فهذا مِما يُدخل السّرور والفَرَح على المُهدِي».
-
لمّا يُهديك أحدُهم شَيئًا سارِع في رُؤيتها؛ -لَيس طمعًا بما جلَب-، وإنّما لإدخال السّرور علَى قَلبه وشُكره علَيها وإظهار فرَحك بها :)

اجعَل النّبي ﷺ قُدوتك، واتّصِف بأفعاله.
-
«لا تنسَوا مِن دَعواتكم إخوَانكم المُسلِمين فِي غزّةَ وأهل السُنّة فِي لُبنان وكلّ بلدٍ مُسلمٍ جَريح، وتذكّروا إخوانَكم فِي المُخيمات يُكابِدون البَرد كما كلّ شتاء».
﴿إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ إِنّا لا نُضيعُ أَجرَ مَن أَحسَنَ عَمَلًا﴾.
سورة الكهف
تلاوات باسل مؤنس -رحمه الله-
﴿أُولئِكَ لَهُم جَنّاتُ عَدنٍ تَجري مِن تَحتِهِمُ الأَنهارُ يُحَلَّونَ فيها مِن أَساوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلبَسونَ ثِيابًا خُضرًا مِن سُندُسٍ وَإِستَبرَقٍ مُتَّكِئينَ فيها عَلَى الأَرائِكِ نِعمَ الثَّوابُ وَحَسُنَت مُرتَفَقًا﴾ [الكهف: ٣١]

أولئك الموصوفون بالإيمان وفعل الأعمال الصالحات لهم جنات إقامة يقيمون فيها أبدًا، تجري من تحت منازلهم أنهار الجنة العذبة، يزيّنون فيها بأسورة من ذهب، ويلبسون ثيابًا خضرًا من رقيق الحرير وغليظه، يتكئون على الأسرة المزيّنة بالستائر الجميلة، حَسُن الثواب ثوابهم، وحَسُنت الجنة منزلًا ومقامًا يقيمون فيه.

• المختصر في التفسير.
ڪُنّاشَة؛
تلاوات باسل مؤنس -رحمه الله- – سورة الكهف
وصلَتني هذه التّلاوة على البوت للقارئ باسل مؤنس رَحِمَه الله، والتّلاوة مُشابهة للسابقة بشكلٍ رهيب سُبحان الله.

ما أدري بالضّبط إذا كانت هي له نفسه.. رحمه الله.
-
لَو قرأت مِئات المُجلّدات، وعشرات الكُتب وألُوف الصّفحات؛ لَن يُهذّب قَلبك ويهديه مثل القُرآن، ولن يُقوّم لسانك مثل القُرآن، ولَن تُهدَى أخلاقُك بمثل القُرآن، ولا بُدّ، لا بُدّ أن تتأثّر بالقُرآن!

القُرآن عظِيم، كَلامٌ عَظيم مِن عِند عَظيم!

{إنَّ هذا القُرآن يهدي للتي هِيَ أقوَم}
{شَهرُ رمضانَ الذي أُنزِلَ فيه القُرآن هُدًى للنّاسِ وبيّناتٍ من الهُدَى والفُرقان..}
{ونُنزّل من القُرآن ما هُو شِفاءٌ ورَحمة..}
{نَحنُ نقصّ علَيك أحسَن القَصص بِما أوحَينا إلَيك هذا القُرآن..}
{لَو أنزَلنا هذا القُرآن على جَبلٍ لرأيته خاشعًا متصدّعًا من خشيَةِ الله}

فكَيف بِقَلبك! إلّا أن يكُون قَاسٍ،
ونعوذ بالله من قَسوة القَلب.
Forwarded from ڪُنّاشَة؛
-
«إنّي لأفرَح إذا جَاء الليْل؛
لَيس إلا لِأستَريح مِن رُؤيَة النّاس».

• سُفيَان الثّورِي -رَحِمَهُ الله-.
• وِترُكم.
2025/02/18 17:47:52
Back to Top
HTML Embed Code: